مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 26-11-2017
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 26-11-2017 ‎الأحد 26 11 2017 22:37
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 26-11-2017


 * مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

تطورات المنطقة تقدمت على مستجدات الوضع المحلي، لكن ينتظر أن يعمم القصر الجمهوري غدا ما يتعلق بمشاورات رئاسية ستشمل الكتل والأحزاب النيابية الممثلة في الحكومة، وتلك غير الممثلة بهدف الوصول لرؤية معينة، ينطلق منها الرئيس ميشال عون لمعالجة الوضع على أن يضع الرئيسين بري والحريري بالتصور.

إلى ذلك، شهدت بيروت موقفا بارزا للرئيس سعد الحريري يركز فيه على أهمية النأي بالنفس، وشن هجوما على "حزب الله" وايران، مشيرا إلى ان الحل بالنسبة لسلاح "حزب الله" هو اقليمي. ورغم كلام الرئيس الحريري قالت أوساط "حزب الله" إن المرحلة محكومة بتفاهمات لبنانية موجودة في الأساس، والمطلوب تثميرها على أن تتم انطلاقة متجددة للحكومة.

وفي المنطقة، أول إجتماع لوزراء دفاع دول التحالف الإسلامي بمشاركة نحو أربعين دولة، انتهى ببيان فيه عزم على التصدي للارهاب الذي يشوه صورة الإسلام. أما في اليمن فقد رست أول سفينة تحمل الدقيق في ميناء الحديدة، بعد أسبوعين من حصار التحالف.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

في يوم الإستقلال، وبين وسط بيروت وبعبدا، نقاش على متن سيارة، فتمن رئاسي، ثم تريث حريري.

ومن بعبدا إلى بيت الوسط، قطار تشاور تطلقه غدا الرئاسة الأولى وتسهم فيه الرئاسة الثانية بفعالية، بحسب ما أكد المعاون السياسي للرئيس نبيه بري الوزير علي حسن خليل في نصف ماراتون الاستقلال، فهل يصل التفاهم إلى خط النهاية ويفوز لبنان؟. كل المؤشرات تدل على ذلك، اللهم إلا إذا حصل ما لم يكن في الحسبان، فجميع القوى التي ستشارك في التشاور ستجدد تأكيدها التضامن والالتزام الوطنيين، للتوصل إلى تفاهم تظلله المصلحة الوطنية وبيانها الوزاري.

كل ما تقدم ظهره الإصرار اللبناني على احتواء الوضع الحكومي المتموج، والعبور بسفينة الوطن نحو بر الأمان، وبقوة دفع محلية، مع حديث عن أشرعة دولية ينحصر دورها بتسهيل التسوية الداخلية.

تجاوز القطوع الذي مر به لبنان، تؤكده بعض المواقف والتصريحات التي تصوب على التريث والتفاهم، ولكن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء.

التقدم السياسي لا يقتصر على لبنان بل يترجم في سوريا أيضا، بقمة ثلاثية الدفع، وتشاور الإثنين لبنانيا يتبعه تحاور الثلاثاء سوريا في جنيف ضمن جولة ثامنة. هذا في وقت خرج فيه اجتماع وزراء دفاع دول إسلامية في الرياض، بالالتزام بتأمين القدرات العسكرية لمنع التنظيمات الإرهابية من تنظيم صفوفها. فهل هي خطوة كافية؟.

كالداخل بين البصلة وقشرتها، "تحركش" دونالد ترامب بقناة CNN، فغرد قائلا إن "فوكس نيوز" أهم منها بكثير، وهي تمثل الولايات المتحدة بشكل ضعيف جدا، فردت CNN على التغريدة بتغريدة تقول: "ليس واجبنا أن نمثل الولايات المتحدة بل واجبك، وعملنا نقل الأخبار". بإختصار تم قصف الجبهة وفق المصطلح الشائع في العالم الافتراضي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

أسبوع سياسي ناشط يفترض أن يشهده لبنان، طالعه استشارات سيدعو إليها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون غدا.

خطوة إضافية على طريق اعادة الأوضاع إلى طبيعتها وتمتين الوحدة، بعد القطوع الذي كاد أن يكبل البلد في أزمة لم يعهدها من قبل، وتلحقه بأزمات المنطقة لولا حكمة المسؤولين فيه.

مصادر القصر تؤكد أن "مشاورات اليوم الواحد"، ستشمل كل القوى السياسية المتمثلة في الحكومة بالاضافة إلى حزب "الكتائب"، وستتوج بلقاء الرئيس عون برئيسي المجلس النيابي والحكومة، والهدف استعادة الحياة السياسية التي احتجزت مع غياب الحريري في الرياض، العاصمة التي استضافت اليوم أربعين وزير دفاع دولة تحت عنوان محاربة الارهاب، إلا ان المفارقة غياب وزراء الدفاع في الجمهورية الاسلامية الايرانية والعراق وسوريا ولبنان عن الاجتماع. فما جدوى لقاء لاداء مهمة شارفت على نهايتها، وبدون الجهات التي حاربت فعلا الارهاب على الأرض وهزمته؟، أليس من الأجدى للحضور عوضا من القاء الخطابات والتلطي وراء الشعارات، الاصغاء إلى تجربة هذه الدول في القضاء على الآفة والجرثومة التي نمت وتطورت في مختبرات دول تزعم الريادة في الحرب على الارهاب؟.

ثم ان سلمنا جدلا أن هؤلاء احتشدوا لمحاربة ارهاب الجماعات، فمن يحارب ارهاب الدول؟، أليس ما يجري على اليمن من حرب وابادة ارهابا؟، أليست الحرب على الطفولة ارهابا؟، الا يعتبر تجويع شعب بأكمله وتدمير بلد ارهابا؟.

"اليونيسيف"، المنظمة التابعة للأمم المتحدة، وصفت ما يجري في اليمن بأنها حرب على الطفولة، وان هذا البلد بات من أسوأ المناطق في العالم بالنسبة للأطفال، وان احد عشر مليون طفل بحاجة لمساعدات عاجلة.

ألم يطرق مسامع هؤلاء أو تقع أبصارهم على مشاهد لأطفال يخبرون عن مجاعة العصر؟. أقل ما يقال إن الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. والساكت عن الحق شيطان أخرس. فما أكثر الشياطين الخرس والمثرثرين في عالمنا اليوم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

غدا أسبوع جديد ومرحلة جديدة في الأزمة الحكومية، رئيس الجمهورية ميشال عون سينتقل من المرحلة الأولى التي ارتكزت على استيعاب صدمة استقالة الحريري سياسيا وأمنيا واقتصاديا، إلى المرحلة الثانية. وتقضي المرحلة الجديدة بإجراء مشاورات مكثفة مع الكتل النيابية، توصلا إلى تسوية جديدة بين الأفرقاء اللبنانيين.

المشاورات ستستمر يومي الاثنين والثلاثاء، يسافر بعدها الرئيس إلى روما في زيارة تستمر إلى يوم الجمعة المقبل. وبالتالي فإن القرار المنتظر بالنسبة إلى الحكومة لن يتبلور قبل نهاية الأسبوع الطالع أو بداية الأسبوع الذي يليه.

احتمالات ما بعد المشاورات تنحصر بأربعة، الأول العودة عن الاستقالة، الثاني الاستقالة وتشكيل حكومة جديدة، الاحتمال الثالث تعديل الحكومة الحالية، أما الرابع فتحول الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال واجراء انتخابات مبكرة.

توازيا عاد الهم الاجتماعي- المطلبي إلى دائرة الضوء، مع تأكيد العلمين تنفيذ الاضراب في 28 و29 الجاري.

اقليميا، الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف الاسلامي المنعقد في السعودية، استأثر باهتمام استثنائي، لأنه يأتي في وقت دقيق محليا واقليميا. واللافت ان لبنان سحب مشاركته فيه، بعدما كان قرر المشاركة عبر وزير الدفاع. وقد ذكرت مصادر رسمية، ان سحب المشاركة جاء بعدما تبين للحكومة ولو في وقت متأخر، ان لبنان ليس عضوا في التحالف لمحاربة الارهاب.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

إذا كانت الكلمة تعني "تكريس ما هو طبيعي"، فالتطبيع عنوان المرحلة الراهنة حكوميا، ورفضه مع العدو الإسرائيلي عنوان جميع المراحل وطنيا وسياسيا وثقافيا وقضائيا.

فعلى المستوى الأول، وعلى وقع تبشير كل من "حزب الله" وحركة "أمل"، وبضع الفاعلين في تيار "المستقبل"، بقرب عودة العمل إلى ما كان عليه، يطلق رئيس الجمهورية العماد ميشال عون غدا يوما طويلا من المشاورات مع أركان المشهد السياسي اللبناني، تحت عنوان عريض واحد، هو تكريس خطاب القسم الذي أجمع على الإشادة بمضمونه اللبنانيون، وانبثق منه البيان الوزاري لحكومة استعادة الثقة، التي تتأهل لاستعادة الدور.

فبحسب معلومات ال"أو تي في"، النقاش المفتوح والمنفتح في القصر الجمهوري غدا سيدور بين حدين: الأول، الدفاع كما دائما عن حرية وسيادة واستقلال لبنان، وتأكيد رفض أي تدخل خارجي بالشأن اللبناني. أما الثاني، فتحييد الوطن الصغير عن صراعات الإقليم مهما كان شكلها، تمهيدا لمعاودة مسيرة الإنجازات التي تكللت في الذكرى الأولى لانتخاب الرئيس.

أما على المستوى الثاني، فلا يزال توقيف الممثل زياد عيتاني يتفاعل في مختلف الأوساط، طارحا مجددا على بساط البحث بعض المفاهيم ومعاني الكلمات، مثل: "العدو" و"العميل" وما بينهما أو قبلهما أو بعد. علما أن في أي بلد طبيعي، يفترض أن تكون تلك الأمور من المسلمات التي لا تخضع لنقاش.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

"واستعيضوا عن الاستشارات النيابية الملزمة، بالمشاورات النيابية غير الملزمة". الاستشارات النيابية الملزمة تجري لتكليف شخصية تأليف حكومة. في وضع البلد الحالي لا لزوم لمثل هذه الاستشارات لأن هناك حكومة قائمة، لديها بيان وزاري نالت الثقة على أساسه، فلم المشاورات إذا؟.

يقال من أجل تثبيت النأي بالنفس وتحييد لبنان عن الصراعات العربية، ولكن وفق أي صيغة سيأتي هذا التوافق، إذا كان هناك توافق؟. في واقع الأمر، وفي حقيقة ما يجري، فإن الذي يجري هو لتمهيد الطريق للعودة بالوضع إلى ما كان عليه في الثالث من تشرين الثاني الجاري، أي قبل رحلة استدعاء الرئيس الحريري إلى الرياض وتلاوة بيان الاستقالة.

العودة بالوضع إلى الثالث من تشرين الثاني، تعني ما يلي:

الحكومة قائمة، بيانها الوزاري هو الذي نالت الثقة على أساسه، فلا إضافة فاصلة إليه ولا حذف فاصلة منه، وفي ما عدا ذلك باطل وهرطقة وأرانب تولد ميتة، وكل ما عدا ذلك "تسلية سياسية" في أمور استراتيجية خطيرة".

الحكومة القائمة تعني أن الرئيس الحريري، بإمكانه ان يوجه الدعوة إلى انعقادها ساعة يشاء، أما مسألة "التريث في تقديم الاستقالة" فمصطلح سياسي يراد منه الحفاظ على ماء الوجه، على الرغم من ان الأزمة أبعد بكثير من مسألة ماء الوجه، وتكاد تكون مستعصية.

إذا كان النأي بالنفس، ولتقل الأمور بكل صراحة، مطلوبا تحديدا من "حزب الله"، لا من حزب "الطاشناق" أو "الحزب الديموقراطي اللبناني"، على سبيل المثال لا الحصر، فهل سيقدم الحزب ورقة النأي؟، ولماذا؟، وفي مقابل ماذا؟، وإذا كان قادرا على تقديمها اليوم فلماذا لم يقدمها قبل استفحال الأزمة؟.

يخشى ان يكون المأزق الواقع فيه البلد اليوم يقوم على المعادلة التالية: لا "حزب الله" قادر على تقديم ورقة النأي بالنفس، في عز انخراطه في صراعات المنطقة، والتجارب أثبتت ذلك، ولا الرئيس الحريري قادر على انتزاع ورقة النأي بالنفس لأنه ليس في وضع يستطيع فيه انتزاع أي شيء، والتجارب أثبتت ذلك.

لذا لا عيب في القول إن الجميع يدورون في حلقة مفرغة: فعلى رغم كل محاولات حفظ ماء الوجه، فإن ما بعد 4 تشرين الثاني غير ما قبله: التحالفات تبدلت داخليا وخارجيا. لقد دخل الجميع في نفق الغموض غير البناء الذي يؤدي إلى البلبلة، ومن عوارضها ان وزير الدفاع يعقوب الصراف كلف حضور مؤتمر وزراء الدفاع لمكافحة الإرهاب في الرياض، ثم سحب الخبر وسحب التكليف من دون إعطاء أي تفسير، ليتمثل لبنان على مستوى السفير في المملكة، فيما الوزير الصراف توجه إلى رومانيا.

والسؤال الكبير هو: على أي مسافة يقف الرئيس سعد الحريري من السعودية؟، على أمل ألا يأتي الجواب عموميا وعاطفيا وإنشائيا، وفيه: "سعد ابن المملكة"، فالعلاقات بين الدول باتت أكثر تعقيدا من تبسيطها على مستوى "أب وإبن"، وما بين لبنان الرسمي والمملكة، أزمة كبيرة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

غدا انطلاقة المشاورات التي سيجريها رئيس الجمهورية ميشال عون، للبحث في الثوابت التي وضعها الرئيس سعد الحريري للعودة عن التريث في موضوع استقالة حكومته، وستشمل المشاورات الكتل والأحزاب النيابية الممثلة في الحكومة وغير الممثلة.

وكان الرئيس الحريري، وعشية انطلاق المشاورات، قد أكد أن خطوة التريث هي لإعطاء فرصة لمناقشة وبحث الشروط الأساسية المتصلة بتحييد لبنان وإبعاده عن الحرائق والحروب بالمنطقة، وتطبيق سياسة النأي بالنفس. وبانتظار ما ستحمله نتائج المشاورات، فإن المواقف السياسية في البلاد تركزت على أهمية تجنيب البلاد أي أزمة سياسية جديدة.

إقليميا، برز اليوم البيان الختامي لاجتماع مجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري، الذي شدد على أن الإرهاب يمثل تحديا للأمن والسلم الدوليين، يتجاوز حدود الدول، كما أكد المشاركون في الإجتماع على أهمية تنسيق الجهود الرامية للتصدي للارهاب من خلال العمل الجماعي المنظم لوضع حد لمن يؤجج التطرف والطائفية.

إقليميا أيضا، وفي سياق التهديدات الإيرانية المتلاحقة فإن سهام هذه التهديدات طاولت أوروبا هذه المرة، وقال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي؛ إن بلاده تشعر أن أوروبا لا تمثل تهديدا، ولذلك لم تزد إيران مدى صواريخها، ولكن إذا كانت أوروبا تريد أن تتحول إلى تهديد، فسنزيد مدى صواريخنا.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

أحيت السعودية عظام التحالف الإسلامي وهي رميم. ما يربو على أربعين دولة كانت قد جمعت في المملكة قبل عامين وعقدت العزم على محاربة الإرهاب، ومنذ ذلك الحين غادرت البلاد المؤسسة إلى ديارها ولم يسمع عنها آداؤها شيئا في هذه الحرب إلى أن عثر عليها اليوم في بلاد الحج "والناس راجعة"، والإرهاب مهزوم كليا في العراق، وجزئيا في سوريا، ومنظفا في لبنان.

وزراء دفاع الدول المشاركة غاب عنهم الوزير اللبناني يعقوب الصراف، المقاطع بعذر واعتراض ضمني على تصنيف الإرهاب. وقد جاء البيان الختامي ليحمل عناوين تدين دول المنشأ نفسها، حيث دعا المؤتمر إلى تجفيف منابع الإرهاب وقطع أي تغذية مالية لعملياته. وبناء على هذه التوصيات لا يعتقد أن أيا من ماليزيا أو الصومال أو جزر القمر، قد ضبطت بتمويل المجموعات الإرهابية وتغذيتها بالمال أو حتى بالفكر.

ومن زمن الرهاب السياسي في المملكة، صدرت تصريحات جديدة اليوم للرئيس سعد الحريري أسدى فيها كل الامتنان إلى السعودية، ووضع علامات الإعجاب بملكها وولي عهدها، وقال إن سبب عدم استقرار لبنان هو لعبة إيران التي تستخدم "حزب الله" كذراع لها في المنطقة. ويرجح أن يكون هذا الكلام من ترددات وتداعيات فترة الاحتجاز، لأن الخطاب اليوم ما عاد يسلك منحى التحدي، فيما تتجه البلاد غدا إلى مرحلة تشاور تقوده بعبدا، وتنضوي تحته كل المكونات السياسية من دون شروط، وحصيلته سوف تؤسس لعمل الحكومة في المرحلة المقبلة، والتي ستكون على الأرجح من حواضر البيت الموجود.

في وقت برز كلام لنائب الأمين العام ل"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، يؤكد فيه أن بوصلة المقاومة هي فلسطين فما زلنا نعتبرها أولوية. والتجديد على جهة البوصلة المقاومة وتصويبها نحو الأرض المحتلة، يعزز توجه "حزب الله" من تخفيف الحمل العربي بإنجاز المهمة. لكن بالنسبة إلى بعض العرب فإن فلسطين قد تسبب لهم الأرق أكثر من المنطقة نفسها، لأن جزءا من الخليج أصبح ضنينا على أمن إسرائيل.

المصدر : وكالات