وتقدم خوري باسم اللجنة الرئاسية وكافة اعضاءها باحر مشاعر التعازي والمواساة من بطريرك المدينة المقدسة للروم الأرثوذكس كيريوس كيريوس ثيوفيلوس، ومطران الأردن للروم الارثوذكس صاحب السيادة خريستوفورس، وعموم ال قرمش، سائلين الله القدير ان يتغمده برحمته ويمنحه الراحة الابدية.

 

قال خوري ان فلسطين خسرت مناضلا صلبا، افنى حياته في الدفاع عن الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، مؤمنا في حقه بتقرير المصير واقامة دولته المستقلة.

 

يذكر ان المناضل الراحل كان نائبا لرئيس المجلس الوطني الفلسطيني بين العام ٢٠١١ – ٢٠٢٢، كما انتخب عضوا في المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ العام ١٩٩١ حتى وفاته، وقلده فخامة السيد الرئيس محمود عباس، وسام نجمة القدس، تقديراً لمسيرته الوطنية والنضالية المشرفة، وتثميناً لعطائه في خدمة وطنه وشعبه الفلسطيني.

 

الرب اعطى الرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا