مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الاخبار مساء الاثنين 13-05-2024
الاثنين 13 05 2024 23:38جنوبيات
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
الى مجلس النواب ينزح النقاش بالهبة الأوروبية للبنان في تصويب لمسار البحث في ملف النازحين السوريين على قاعدة ان هذا الملف يشكل هما وطنيا مشتركا يتطلب تضافر جهود جميع القوى لمعالجته بعيدا عن السيناريوهات الشعبوية والمزايدات السياسية وصولا الى الخروج بموقف وطني جامع
هذا الملف تابعه رئيس مجلس النواب نبيه بري خلال لقائه نائب رئيس المجلس الياس أبو صعب الذي أكد في دردشة مع الإعلاميين على أهمية الجلسة النيابية بعد غد الأربعاء
وكما تأكيد القوى السياسية على أهمية الملف المطروح في الجلسة كان موقف بارز للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي رأى أن حل هذا الأمر يحتاج لجرأة فقط وقرار بفتح البحر امام النازحين السوريين الراغبين بالهجرة نحو أوروبا وفيما خص جبهة الاسناد اللبنانية أعاد السيد نصرالله التذكير خلال احياء الحزب لذكرى استشهاد مصطفى بدر الدين بالترابط الوثيق بين جبهتي جنوب لبنان وغزة معتبرا أن هذا الأمر محسوم والولايات المتحدة سلمت به.
على الضفة الحكوميةجدد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي التأكيد على المضي في عمله وفي تنفيذ ما تم اتخاذه من قرارات بضمير حي وشعور بالمسؤولية في ملف النزوح وقال:سيكون لنا كلام تفصيلي في الجلسة النيابية في الجنوبكثفت المقاومة من ضرباتها لمواقع العدو في ثكنت برانيت وموقع الجرداح وحققت فيها اصابات مؤكدة
في الاراضي المحتلة وفي اليوم العشرين بعد المئتين من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ومع مواصلة اجتياح اسرائيل لحي الزيتون يكثف جيش الاحتلال غاراته على المنازل ما ادى الى استشهاد عدد من الفلسطينيين بالتوازي مع قصف المناطق السكنية المكتظة في مخيم جباليا ما ادى الى تهجير مئات الفلسطينيين من مراكز الإيواء.
هذا في حين اعتبر فيه رئيس وزراء كيان العدو بنيامين نتنياهو أن العدوان على قطاع غزة يمكن أن ينتهي غدا إذا استسلمت حماس وألقت سلاحها وأعادت المختطفين على حد قوله.
إلى هذا شهدت فعاليات إحياء ذكرى الجنود القتلى في كيان الاحتلال مواجهات وهجوم على وزراء حكومة نتانياهو في وقت اعترف فيه وزير الحرب بمقتل أكثر من 1500 من ضباط و جنود الاحتلال
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
اللبنانيون في انتظار يوم الاربعاء. فالكتل النيابية تعد العدة للمعركة الكبرى، وهي ستسأل وتسائل . ستسائل رئيس الوزراء عن هبة المليار دولار وتفاصيلها وشروطها، وستسأل الحكومة لماذا لم تملك حتى الان خطة متكاملة او رؤية شاملة لمواجهة قضية وجودية كيانية بحجم قضية النازحين. في المقابل، نجيب ميقاتي ينتظر الجلسة ليدافع عن نفسه وعن حكومته، معتبرا ان كل ما يحصل هدفه التعمية على الحقيقة وشل عمل الحكومة واغراقها بالمنكافات والسجالات العقيمة. فمن سيقنع الرأي العام اكثر: النواب ام الحكومة؟
ميدانيا، الوضع على تفجره في الجنوب، فيما الوضع يتدهور في رفح. فاسرائيل كثفت القصف البري والجوي على المناطق الشرقية من المدينة، فيما الهدنة سقطت.. حتى اشعار آخر على الاقل. وآخر دليل على سقوطها ان رئيس الحكومة االاسرائيلية اعلن انه لا تراجع عن مواصلة العمليات في غزة حتى تحقيق الانتصار الكامل، مؤكدا ان فكرة ابعاد قادة حماس من قطاع حماس مطروحة في المناقشات.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
أحرار على طريق القدس، يمشون بهدي النصر، يمتشقون ذو الفقار سيفا وفكرا ونهجا،وهو الحاضر معهم بقوة رغم سنوات الغياب الثماني، يحتفي من عليائه بانجازاتهم بعد ان بنى معهم أمل التحرير، ومشى معهم عقودا على طريق القدس ..
في ذكراه الثامنة حضر القائد الجهادي الكبير الشهيد السيد مصطفى بدر الدين في سردية يومياتنا، ومن على منبر المناسبة اصطفى الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله المواقف مستندا الى واقع الميدان الذي اجبر الصهاينة مجتمعين على الاعتراف بفشل الحرب..
فالكيان العاجز عن استعادة اسراه، واعادة مستوطنيه الى غلاف غزة والشمال، والعاجز عن حماية سفنه في البحار، وصد الصواريخ القادمة من مئات الكيلومترات، والكيان العاجز عن ترميم صورة الردع لن يخرج من هذه الحرب الا مهزوما،وليس امامه الا الموافقة على الورقة التي وافقت عليها حماس، اما اصرار بنيامين نتنياهو على استمرار الحرب فسيأخذ كيانه الى الهاوية، كما اكد السيد نصر الله..
والأكيد ان التماهي الصهيوني الاميركي وتبادل الادوار على حاله، والمسرحيات الاميركية بالحديث عن خلافات يجب الا تخدع احدا كما اشار الامين العام لحزب الله..
وعن جبهة الجنوب يبقى القرار القاطع والامر الحاسم باسناد غزة حتى وقف الحرب عليها، وهو ما سلم به الفرنسي والاميركي، ويجب ان يقتنع به الصهاينة الذين نصحهم السيد نصر الله إن كانوا يريدون العودة الى مستوطناتهم عند الحدود مع لبنان بالضغط على حكومتهم لوقف الحرب على غزة..
في حرب النزوح المفروضة على لبنان، كلام واضح وصريح من الامين العام لحزب الله. فالاميركي والاوروبي لا يريدان للنازحين السوريين العودة، والحل بالحديث الجدي مع الحكومة السورية، وفتح البحر اللبناني امام النازحين نحو اوروبا، فعندها سيأتون الينا بملياراتهم مستمعين الى شروطنا كما اشار سماحته..
اما المعادلة الصالحة لكل ملف وميدان، فهي انه عندما نكون اسياد انفسنا ولسنا عبيدا لدى السفارات نستطيع ان نفرض شروطنا على الاعداء..
هذا بعض الكلام، وجزيله في عيد المقاومة والتحرير في الخامس والعشرين من ايار كما حدد السيد نصر الله..
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
بماذا ستخرج جلسة الاربعاء النيابية المخصصة للبحث في ملف النزوح السوري عامة، وهبة المليار يورو الاوروبية بشكل خاص؟
هل بموقف مائع جديد من القضية، يحجم عن اتخاذ قرار المواجهة مع المجتمع الدولي والاوروبي اذا لزم الامر، ويتفادى الاقرار الصريح بوجوب الحوار الرسمي مع الدولة السورية لحل الموضوع؟
هل بحفلة مزايدات جديدة، يشارك فيها الوافدون الجدد الى مطلب عودة النازحين، بعد طول تطبيل وتزمير لبقائهم في لبنان؟
هذان السؤالان يشغلان بال اللبنانيين هذه الايام، وهم يراقبون نمو المشكلة وازدياد خطورتها مع كل يوم يمر، من دون قيام المعنيين على المستوى الرسمي والسياسي بالمطلوب منهم، لاستلحاق التأخير، حتى لا نقول التآمر، الذي طبع ممارساتهم منذ عام 2011.
واليوم، لفت كلام الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ملف النزوح، حيث اعلن أن كل القوى السياسية تريد عودة النازحين السوريين، لافتا الى ان اجتماع مجلس النواب الأربعاء المقبل هو فرصة لتقديم طروحات عملية، ومشددا في الوقت نفسه على ان المشكلة هي عند اوروبا واميركا. واذ طالب نصرالله بتشكيل وفد موحد الى البلدان التي تعرقل العودة، للمطالبة بإلغاء قانون قيصر والغاء العقوبات على سوريا.
غير ان الابرز في كلام نصرالله اليوم كان اعتباره ان الحل واضح وسهل، وهو قرار جريء وارادة سياسية لفتح البحر أمام النازحين السوريين بقوارب جيدة، للضغط على أميركا واوروبا.
لكن، في انتظار جلسة الاربعاء، يبقى الهم الاكبر جنوبي، على وقع التصعيد الاسرائيلي المتمادي في غزة، في ضوء غياب الخطة الواضحة لليوم التالي، والتخبط المستمر لبنيامين نتنياهو وحكومته، الذي اعتبر يوما ان حماس هزمت الا في رفح، ليستفيق اليوم على معارك متجددة في جباليا وحي الزيتون وغيرها من نقاط المواجهة في القطاع.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
ملف النازحين يطرح نفسه بقوة، من السرايا إلى ساحة النجمة إلى حارة حريك، والبارز هذا المساء موقف لافت للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي طالب الدولة اللبنانية بأن تطلب من واشنطن إلغاء قانون قيصر أي رفع العقوبات عن سوريا.
نصرالله أعتبر أن مشكلة النازحين ليست في سوريا بل لدى اللبنانيين، وفي الماضي كانت قوى 14 آذار تمنع إعادة النازحين، اليوم هناك الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا لا يريدون عودة النازحين، هناك أن عودة النازحين تستلزم الكلام مع مع سوريا، وهناك أن النازح يفضل البقاء في لبنان.
نصرالله حسم الموقف بالنسبة إلى الجنوب، فأعلن أن جبهة الإسناد اللبنانية مستمرة كما ونوعا وتفرض معادلات والربط مع جبهة غزة هو أمر قاطع ، واللافت قوله: الجبهة اللبنانية جنوبا مستمرة في مساندة غزة وهذا أمر حاسم ونهائي، والأميركي والفرنسي سلما بهذه الحقيقة.
بالتأكيد ما بعد موقف نصرالله ليس كما قبله، وهذا المضمون سيكون مطروحا على الجلسة النيابية بعد غد الأربعاء، وربما في قمة البحرين وربما في مؤتمر بروكسيل>
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
في إجماع نادر، تلتف القوى السياسية حول ملف النزوح السوري، وتستعد لتقديم مقارباتها للحل في جلسة لن ينزح عنها أي طرف فاعل وستشكل جلسة الأربعاء مسرحا لمساءلة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي وهي في عمق المسألة لم تكن وحدها المسؤولة عن إخفاق تتحمل تبعاته جهات محلية وخارجية فمنذ ثلاث عشرة سنة والأزمة تصطدم بالعنف السياسي والتصدي ودور الجمعيات المنتفعة وداتا المفوضية وقطع الوصل مع سوريا وصولا الى موقف المفوضية الاوروبية الذي فخخ العودة بمليار يورو وهي المليار التي اتخذت شكل عقرب لسع الرئيس نجيب ميقاتي أولا ووضعه أمام الإتهام بجرم الرشوة في حين أن هذا الرقم شبه وهمي عدا عن أنه جاء على شكل اهانة من الواهب الى البلد المنكوب.
ولأن الأوروبي أنهى نقاشه بالمليار، فليس لدى ميقاتي ما يناقشه حاليا في بروكسل وهو أبلغ السفيرة الاوروبية بأن الوفد اللبناني الى المؤتمر سيكون برئاسة وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب على أن يمثل ميقاتي جمهورية لبنان في اجتماع قمة البحرين التي انطلقت فاعلياتها اليوم وتفتتح رسميا الخميس على مستوى الرؤساء وقادة الدول، وسيكون النزوح السوري أيضا على طاولة قمة المنامة وسط حلول سبق أن هدد بها رئيس الحكومة.
وكرر الدعوة اليها اليوم الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله والحل الضاغط على أوروبا هو بفتح البحار والشواطىء أمام المغادرة الطوعية للنازحين وفي سفن وصفها نصرالله ب "المرتبة" وليس بقوارب الموت وعندها "فيزبد ويرعد " الأوروبي والأميركي لكن نصرالله طالب بغطاء وطني لهذا الطرح، ودعا الى الاستفادة من فرصة الاربعاء جديا لمعالجة الازمة وليس الانشغال بالمكايدات كما اقترح تنظيم وفود الى أميركا واوروبا لشرح الوضع لأن إحدى أهم معوقات عودة النازحين هي قانون قيصر والعقوبات الاوروبية على سوريا، وما لم ترفع هذه العقوبات عن النظام فإننا لن نستطيع إعادة النازحين
أما كلام الجبهة الجنوبية مفصلا فتركه نصرالله الى الخامس والعشرين من أيار عيد المقاومة والتحرير، لكنه لم يرح عدوه او سكان المستوطنات الشمالية فأبقاهم على نزوحهم وقال إن جبهة الاسناد اللبنانية مستمرة في عملياتها كما ونوعا كما تفرض معادلات الميدان، وقال: ما في حل مع لبنان قبل وقف الحرب في غزة وهذا الارتباط قائم ولن يستطيع أحد فكه وكل مواعيد الحرب الشاملة على لبنان لن تؤت ثمارها واصفا الوزير يوآف غالانت الذي سبق أن هدد بهذه الحرب بأنه "مسطل سابقا.. وهلق مستهبل ومكتر".
وغالانت ووجه بالنعوت نفسها داخل مجتمعه الاسرائيلي، فأثناء القائه خطابا اليوم تجمهرت عائلات جنود قتلى ورفعت لافتات تحمل عبارة دمهم على يديك اما الضغط الاوسع فكان من نصيب النمرود الاسرائيلي ايتمار بن غفير، الذي حوصر خلال مراسم إحياء ذكرى الجنود القتلى منذ عام 1948وترددت في وجهه هتافات: "اخرج من هنا أيها المجرم"
وفي يوم الاعترافات الكبير كانت المفاجأة وللمناسبة نفسها على لسان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، قائلا بتأسف: "أنا القائد الذي أرسل أبناءكم وبناتكم إلى المعركة التي لم يعودوا منها"وعلى الرغم من انقسام اسرائيل كيانات على نفسها فان بنيامين نتناهو تمسك باستمرار الحرب قائلا: " دفعنا وسندفع ثمنا باهظا من العدو" لكننا "سنحقق أهداف النصر مشددا على أن إسرائيل "تواجه تحديات لم يواجهها أي جيش حديث وعليها الدفاع عن نفسها وألا تطلب ذلك من الأميركيين أو غيرهم.