شهد مخيم عين الحلوة موجة غضب واستنكار اثر عملية اغتيال القيادي في "حماس" ومسؤول الامن في المخيم سامر الحاج، الذي استشهد باستهداف سيارته من نوع "رانج روفر" بصاروخين من مسيرة إسرائيلية عند دوار الحسبة في صيدا عند مدخل المخيم، لدى خروجه من اجتماع داخل المخيم.

وقد انطلقت مسيرة غاضبة في المخيم، شارك فيها العشرات من ابنائه، تعبيرا عن غضبهم وإدانتهم للاعتداءات المتمادية من الجيش الاسرائيلي، وأطلقوا الهتافات الداعمة لحركة "حماس" والمنددة باسرائيل.