عام >عام
وزراء ونواب وشخصيات ووفود أمّوا ضريج الشهيد الحريري ورفاقه
الاثنين 15 02 2016 11:04جنوبيات
أمَّ ضريح الرئيس الشهيد رفيق الحريري في وسط بيروت، لمناسبة الذكرى 11 على استشهاده، عدد من الشخصيات الرسمية والفاعليات الدينية والسياسية والأمنية والاجتماعية والحزبية والشبابية، وحشد من جمهور «تيار المستقبل» ومحبي الرئيس الشهيد. ومن أبرز الحضور، نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري، السفير الروسي الكسندر زاسبكين، وزارء الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، الدولة لشؤون التنمية الإدارية نبيل دو فريج والوزيران السابقان ريا الحسن وحسن منيمنة.ورئيس «اللقاء الديمقراطي» وليد جنبلاط، والنواب عمار حوري، غازي يوسف، محمد قباني، أنطوان زهرا، كاظم الخير، امين وهبي، زياد القادري، جمال الجراح، محمد الحجار، روبير غانم، خضر حبيب، قاسم عبدالعزيز، احمد فتفت، مروان حمادة، جان اوغاسبيان، عاطف مجدلاني، سمير الجسر وخالد زهرمان، والسابقون: مصطفى علوش، محمد امين عيتاني ومصباح الاحدب ، تيمور جنبلاط، مدير مكتب الرئيس سعد الحريري نادر الحريري، الأمين العام لـ«تيار المستقبل» احمد الحريري، نائب رئيس «تيار المستقبل» سمير ضومط، مستشار الرئيس سعد الحريري داوود الصايغ، مستشار الرئيس الحريري لشؤون الشمال عبدالغني كبارة، منسق الأمانة لعامة لقوى «14 آذار» فارس سعيد، أعضاء المكتبين السياسي والتنفيذي في «تيار المستقبل»، شقيق الرئيس الشهيد شفيق الحريري، شقيق نازك الحريري الدكتور جميل عودة، نقيب المحامين في طرابلس فهد المقدم، رئيس نادي الرياضي هشام الجارودي. ووفود من جامعة رفيق الحريري، جريدة المستقبل، عشائر عرب خلدة، مكتب مساعدات الرئيس الشهيد رفيق الحريري، مديرية الصحة الاجتماعية، اتحاد العائلات البيروتية، اللجنة التكريمية الرياضية في صيدا، منسقيات «تيار المستقبل» في بيروت، البقاع الأوسط، البقاع الغربي، طرابلس، البترون وجبيل وجبل لبنان الجنوبي، «نساء المستقبل»، «منسقية الرياضة»، «كشاف المستقبل» والدفاع المدني.
وعند الأولى إلا خمس دقائق، على توقيت لحظة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، أضيئت الشعلة في موقع الجريمة في منطقة السان جورج، وعزفت موسيقى كشافة «لبنان المستقبل» النشيد الوطني ولحن أغنية «بيروت عم تبكي» وأناشيد وطنية في حضور الوفود الزائرة.