تداول ناشطون عبر مواقع التواصل خبراً مفاده أنّ المغنية مي حريري "نُقلت إلى المستشفى بعد محاولتها الانتحار". 

وأظهرت صورة تمّ التداول بها، حريري وهي مستلقية على السرير، مما ترك تساؤلاً حول سبب اصطحاب الكاميرا معها إلى غرفة المستشفى لالتقاط هذه الصورة ونشرها.

في سياق متصل، دُحِضت على الفور نظرية "محاولة الانتحار"، برواية ثانية مفادها أنّ "حريري تصوّر كليباً، ومَشاهد المستشفى مأخوذة منه"، مما أثار جدلاً عبر مواقع التواصل، فاعتبر البعض أنّها "سقطة" للمغنّية في اعتبار أنّ الترويج للأعمال الغنائية لا يكون بهذه الطريقة.

حاولت "النهار" الاتصال بابنها ملحم بركات جونيور لاستفسار حقيقة الأمر، إلا أنه لم يكن على السمع.