الجمهورية

ساد إجتماع إحدى القوى السياسية نقاش حاد حول لهجة البيان خصوصاً أن البعض دعا الى التصعيد فيما فضّل البعض الآخر الإلتزام بسقف الحكومة.

كان لافتاً غياب أحد النواب عن إستقبال مسؤول رفيع زار بلدته ومنطقته ما فسّر على أنه إستمرار للخلاف السياسي بين الرجلين.

تساءل مراقبون عن الجهة القادرة على التغيير في قانون مُتفق عليه، كما جرى في موضوع زيادة الضرائب على المسافرين على الدرجة السياحية.

البناء

كواليس
وصفت مصادر عسكرية متابعة للحرب على داعش في سورية حال التنظيم بالتراجع المتسارع الذي يسبق عادة الاضمحلال والاحتضار، فخلال عام 2017 تراجعت سيطرة داعش على المناطق السورية من أكثر من 50 ألف كليومتر مربع إلى أقلّ من 10 آلاف، وبينما كانت مناطق سيطرة داعش متصلة ببعضها من الرقة إلى دير الزور إلى تدمر فالقلمون وبينها البادية وأرياف حمص وحماة، باتت كناية عن ست جزر منعزلة ومحاصرة تتعرّض لعمليات قضم تضعها بين خيارات السقوط أو الاستسلام.

خفايا
لفت سياسي بارز بعض من كانوا في مجلسه أمس, إلى الغياب التامّ لمسؤول سابق غير مدني، مع أنه أصبح مدنياً ولم يعد عليه أيّ حرج إذا تحدّث إلى وسائل الإعلام أو مارس أيّ نشاط علني، خصوصاً في هذه المرحلة التي يخوض فيها الجيش اللبناني معركة أساسية لتحرير الجرود التي يحتلها تنظيم داعش الإرهابي والأسرى العسكريين لدى التنظيم المذكور!

اللواء

تواجه صناديق البلديات أزمة لجهة تلبية المستحقات المالية التي تنص عليها سلسلة الرتب والرواتب للعاملين فيها

وزير سابق ونائب حالي يسجّل عتباً على قيادة حزب ينتمي إليه، على خلفية إيحاءات بالإساءة، تم التراجع عنها

أبلغ دبلوماسي يعيش في دولة كبرى أن المنصات السورية المعارضة، ستقبل لاحقاً، الدخول في تسوية في سوريا، وفقاً للتفاهمات الدولية الإقليمية

المستقبل

يقال

إنّ لقاءً ثانياً سيُعقد بين قيادتَي التيّار "الوطني الحر" و"القوّات اللبنانية" في معراب لمتابعة معالجة الملفات العالقة بين الجانبَين التي سبق وأن نُوقشت في لقاء اللقلوق.