نظم اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني ( اشد ) في مخيم عين الحلوة 
اعتصام شبابي طلابي امام مكتب مدير خدمات الانروا في مخيم عين الحلوة بحضور ممثلية القصائد الفلسطينية واللجان الشعبية المنظمات الطلابية واتحاد الشباب 
قدم الخطباء عضو اتحاد الشباب الخطباء بالمناسبة 
كلمة شبيبة حزب الشعب الفلسطيني القاها سمير الحسن اكد فيها انتا نقف امام منعطف خطير بسبب المؤامرة الأمبريالية الأمريكية والأحتلال الصهيوني بتصفية وكالة الأنروا ما هوا الا استكمال للمشروع الذي يستهدف قضيتنا الوطنية 
اننا اليوم مطالبين نقف صفاً واحداً موحداً من اجل الدفاع عن مؤسسة الانروا باعتبارها الشاهد الحي على قضيتنا ان
و اعتبر ان الحديث عن ازمة مالية ما هوا الى ذريعة تستخدمها الادارة الامريكية بهدف الضغط على المجتمع الدولي بهدف انهاء الانروا و تيئيس شعبنا. لانهاء قضية اللاجئين
كلمة فريق شعلة ناشط القاها محمد ابو العمرين
اكد ان الخطر يشتد على شعبنا و كل ما يخط بنا من مكائد و مخططات لة هدف واحد شطب قضيتنا و تصفية الوجود الفلسطيني وما الاستهداف التي تتعرض لة الانروا الى جزاً متطوراً او حلقة متقدمة من حلقات الاستهداف لا سيما وان البعد القانوني السياسي لنشأة الانروا انما يتصل حكماً بشان القضية الفلسطينيك وعلية فان التصديلهذةزالمؤ​امرة هوا واجب كل ابناء شعبنا الفلسطيني 
وكان واضح قرار ترامب بنقل السفارة الامريكية الى القدس يمثل حلقة ضمن سلسلة من القرارات بنا يسمى صفقة القرن ومحاصرة الانروا من ضمنها
كلمة اتحاد الشباب الدطمقراطي الفلسطيني اشد 
القاها مسؤل الاتحاد في عين الحلوة خالد ابو سويد ابو امجد
اكد فيها: استكملاً لسياسة الابتزاز التي تمارسها الأدارة الأدارة الأمريكية بحق شعبنا الفلسطيني في اطار الضغط لتصفية الحقوق الوطنية الفلسطينية  وبعد قرارها العنصري تجاة مدينة القدس و ما استتبعة من قرارات بتقليص قيمة الأموال المقدمة لوكالة الانروا 
تضغط الادارة الامريكية اليوم في اطار سباستها الأبتزازية على الانروا لتغير مناهجها الدراسية كشرط لاستمرار الدعم الامريكي لها و الذي سيتم حصرة في اقليم الاردن و الاراضي الفلسطينية المختلة 
بدون سوريا ولبنان من مناطق عنلياتها الخمس و تطالب الادارة الامريكية وكالة الانروا بشط كل ما لة علاقة بحق العودة وقضية اللاجئين واسقاط هوية القدس 
و اكد  ان اشد يرفض رفضا. قاطعاً لهذة الشروط و ندعو وكالة الانروا لعدم الرضوخ للابتزاز الامريكي لان حقوق شعبنا الوطنية لا يمكن ان تباع باموال امريكية و ما تقدمة الدول المانحة و اميركا للوكالة هو واجب عليها و على المجتمع الدولي باكملة الذي يتحمل المسولية الكاملة عن ماساة شعبنا الفلسطيني والحق بة بسبب الجريمة الاسرائيلة عام  1948 
اننا في اشد نطالب وندعو كافة القوى السياسية بكل اطيافها و ابناء شعبنا بكل فئاتة الوقوف بجدية امام هذة الشروط الابتزازية و انطلاقاً من خطورتها و تداعياتها على الاجيال الفلسطينية التي لها الحق بمعرفة تاريخ شعبها وقضيتها وحق الانخراط بمسيرة النضال من اجل استعادة حقوقة الوطنية التي كفلتها المواثيق و القرارات الدولية 
اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني اشد