مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الأخبار الخميس 29-3-2018
الخميس 29 03 2018 21:48* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
البلد بخير ورئيس الجمهورية أوضح ان ما قصده بكلامه على الإفلاس هدفه حث الجميع على تحمل المسؤولية.
البلد بخير والمجلس النيابي بعد الحكومة يمهد بإقرار الموازنة أمام نجاح مؤتمر سيدر في باريس في السادس من نيسان. البلد بخير وهناك مؤشرات على نجاح الموسم السياحي ومنها وصول طائرة إماراتية عملاقة الى مطار رفيق الحريري الدولي وتأكيد القائم بالاعمال السعودي وليد البخاري على العمل من أجل مجيء السياح السعوديين الى لبنان. البلد بخير وهناك تحضيرات لاحتفال كبير في واجهة بيروت البحرية لتدشين جادة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
وفي المتابعات السياسية ما يتعلق بإعلان التحالف العربي في اليمن بأن صواريخ الحوثي تأتي من الضاحية الجنوبية لبيروت. وطبعا هذا الكلام سيلقى ردا لبنانيا مقنعا بنفي هذا الامر في ظل وضع أمني ممتاز في مطار رفيق الحريري الدولي.
وفي المطار زحمة ركاب عند مداخل تفتيش الركاب المسافرين الى حد مطالبة المسافرين بتدابير تريحهم ولا ترهقهم كما حصل هذا اليوم.
إذن المجلس النيابي استأنف جلسة مناقشة مشروع قانون الموازنة هذا المساء التي تميزت بحضور رئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي جان فهد والنائب العام التمييزي القاضي سمير حمود.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"
في اليوم الثاني لجلسة مجلس النواب تواصل درس موازنة مشروع العام 2018 ويفترض ان يقر ليشكل هذا الانجاز الترجمة العملية للوعد الذي اطلقه الرئيس نبيه بري وليأتي قبل نحو اسبوع من موعد مؤتمر سيدر في باريس.
الجولة الثالثة من الجلسة النيابية تخللتها كلمتان لرئيس الحكومة ووزير المال اللذين ردا على ما جاء في مداخلة النواب. اما مايسترو الجلسة الرئيس بري فكانت له مداخلات تصويبية في اكثر من موقع فأكد مثلا ان الاضراب القضائي غير محبد لكن الشعور بالكرامة "بيخلي الواحد يخرج عن طورو احيانا" واثار كذلك معضلة الكهرباء مذكرا بالقوانين الـ37 التي طرحها على طاولة الحوار في قصر بعبدا واعلن انه سيطرح تعديلا في المادة 84 من قانون الانتخابات لتكون لمرة واحدة.
الرئيس بري طمأن جميع الناجحين في امتحانات مجلس الخدمة المدنية الى ان حقهم محفوظ كذلك اكد الرئيس سعد الحريري ان الحكومة ملتزمة قضية الناجحين في مجلس الخدمة، لكنه شدد على ان المشكلة سياسية واعتبر ان لبنان ليس دولة مفلسة وانه مستعد لاحالة اي فاسد الى القضاء حتى لو كان عضوا في تيار المستقبل شرط تسميته واستغرب القول ان مؤتمر سيدر هو مؤتمر انتخابي واسف على تصرف القضاء على طريقة الاضراب.
لبنان ليس دولة مفلسة امر شدد عليه ايضا الوزير علي حسن خليل الذي قال اننا بحاجة لاعادة هيكلة ديننا العام وادارته واكد ان خفض انفاق الوزارات بنسبة 20% لم يكن فولوكلوريا بل عمل جدي واشار الى ان الموازنة حافظت على الحقوق المكتسبة ولم تتضمن اي ضرائب او رسوم جديدة وجدد الالتزام بتقديم قطع الحساب في المهلة المحددة.
على اي حال فان الهيئة العامة تستكمل البت في مواد الموازنة خلال الجلسة المسائية واذا ما اتسع الوقت قد يطرح الرئيس بري تعديل المادة 84 من قانون الانتخاب.
ربطا باشكالية الكهرباء كان لرئيس الجمهورية اليوم ميشال عون تتمة لموقفه امام مجلس الوزراء اذ اكد انه يجب شراء الكهرباء من اي مصدر لافتا الى انه لن يعترض الا على الاسعار.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار "المنار"
تقدمت الموازنة آنيا الزحمة الانتخابية، وتصدرت لائحة الاهتمامات بعد اهتمام اللبنانيين باعلان اللوائح، وان كانت وعود الموازنة حكوميا وبعض سجالاتها لا تغيب عنها الصفة الانتخابية..
اقر مجلس النواب او يكاد موازنة لم تزن وفق المعتاد اللبناني، بل وفق حسابات المؤتمرات الدولية المعجلة لغايات لم يغب عنها تلك الانتخابية.. وان كان كل الكلام الذي ادلى به نواب كتلة الوفاء للمقاومة، ووضعهم الاصبع على الجرح الاقتصادي النازف هدرا وفسادا ومحسوبيات كما فصل النائب حسن فضل الله، فان فضل الوقت الداهم على الحكومة المحكومة بتقديم شيء ما لمؤتمر باريس اربعة، قد اخرج الموازنة من مجلس النواب باربع جلسات.. فيما اللافت محاضرة البعض بالعفة الاقتصادية، وهم اساس هذه النكبة الوطنية..
وفي الكارثة الوطنية اي الكهرباء ، كلام لرئيس الجمهورية دعا خلاله الحكومة الى ضرورة شراء الكهرباء من أي مصدر كان، وانه هو شخصيا لن يعترض إلا على الاسعار..
في المشهد المستعر فلسطينيا عشية يوم الارض، تحضيرات للتظاهرات المليونية، ورفع لمنسوب الخشية الصهيونية من اي مغامرة قد يقدم عليها الجيش العبري، مع دعوة الاعلام والمحللين الامنيين الى ضرورة الحذر في عملية تفريق المتظاهرين، خشية ارتكاب اخطاء تزيد النار اشتعالا في كل فلسطين المحتلة، وفق مختلف التقديرات الصهيونية.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار او تي في
الأحوال في دول المحيط ليست على ما يرام. الوضع الاقتصادي والاجتماعي ليس بأفضل حال. الكهرباء غير مؤمنة أربعا وعشرين ساعة على أربع وعشرين. قانون الانتخاب لا يؤمن صحة التمثيل مئة في المئة... واللائحة تطول.
هذا، إذا نظرنا إلى النصف الفارغ من الكأس. أما إذا نظرنا إلى النصف الممتلئ، فاللائحة أدق وأطول: الأحوال في دول المحيط إلى استتباب جزئي. الاستقرار الأمني الداخلي ثابت. الانتظام المالي عاد. لبنان مقبل على مؤتمر دولي إضافي وأساسي. خطة الكهرباء موجودة، والعرقلة باتت مفضوحة. الديموقراطية عائدة، وتصحيح التمثيل تم بنسبة كبيرة مع اعتماد النسبية.
وفي كل الأحوال، كل ما هو مطلوب للتوفيق بين النظرتين، نسبة أعلى من الموضوعية، ومنسوب أكبر من التفاؤل، في مقابل سلبية أخف، ونية سيئة أقل. فبين النصف الفارغ أو الممتلىء من الكأس، وفي ليلة خميس الأسرار، لسان حال اللبنانيين واحد أحد: أبعدوا عنا كأس المزايدة والنفاق والخداع، وليكن كأس الصدق والصراحة والحقيقة طريقنا إلى الخلاص.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"
بين موعد السادس من نيسان والحدث الاقتصادي المنتظر، والمتمثل بمؤتمر سيدر وموعد السادس من ايار المتصل بالاستحقاق الانتخابي بقي الحراك المحلي على دورانه في افق الحدثين وتداعياتهما.
ففي اليوم الثاني من مناقشة موازنة العام 2018 سجلت سلسلة من السجالات النيابية، فيما اكد رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في رده على النواب، ان تأخرالموازنة يعود الى الوضع السياسي في البلد.
وقال ان الموازنة انجزت في الوقت المطلوب بسبب العمل الكثيف والدؤوب، موضحا اننا امام فرصة إنجاز مشاريع كبيرة تم التخطيط لها لإنماء البلد والمؤتمرات الداعمة هي لتمويلها.
وعن ملف الكهرباء قال الرئيس الحريري ان الحكومة قدمت خطة متكاملة للكهرباء مشيرا الى ان المزايدات التي تحصل في هذا الموضوع ما كنا لنصل إليها لو مشينا بالخطة منذ العام 2010. الرئيس الحريري طمأن الى اننا لسنا دولة مفلسة، وما قاله رئيس الجمهورية كان ردا على ترف البعض.
قضائيا أكد رئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي جان فهد ان اعتكاف القضاة ليس تباهيا بقوة او تهديد للسلطة بل للفت النظر إلى ان ما يحصل، من شأنه ان يدمر ما تبقى من السلطة القضائية. وقال: ان الاشراف القضائي على سير العملية الانتخابية حاصل لا محالة، وهو واجب كل قاضي، وخارج عن اي مساومة.
اقليميا عقدة دوما لا تزال على حالها ففي وقت تحدث الإعلام الروسي عن شروط فرضتها موسكو وقبل بها جيش الإسلام، نفى الاخير مؤكدا أن مقاتليه لن يخرجوا من الغوطة. وفي الاراضي الفلسطينية استعدادات وتحضيرات لمواجهة دعوات لجماعات منظمات الهيكل المتطرفة إلى اخلاء المسجد الاقصى لاقامة شعائرهم الدينية وجيش الاحتلال يدعو المستوطنين الى حمل السلاح.
===========================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"
يمكن اعتبار أول جلسة نيابية عامة في الدورة العادية لمجلس النواب، آخر جلسة، إلا اذا استدعى الأمر عقد جلسة أخرى قبل السادس من أيار المقبل...
الجلسة الأخيرة أقر فيها مجلس النواب الموازنة العامة لعام 2018، وهي الثانية التي يقرها هذا المجلس في عمره الذي امتد ثمانية أعوام. وإذا كانت هناك خلاصة يمكن إيجازها عن هذا المجلس، فهي أنه كان كسولا في إنتاج القوانين، ومهملا في مساءلة الحكومات المتعاقبة.
ليست المسؤولية مسؤوليته وحده في هذا المجال، إذ إن تداخل السلطات هو الذي يعيق المساءلة. فالحكومة هي عبارة عن مجلس نواب مصغر، ومن يختار الوزراء هو الذي يسمي النواب لينتخبوا، فكيف يحاسب مجلس النواب من هم زملاء له، فالقطب او المرجع او الزعيم هو الذي يسمي من يكون وزيرا ومن يكون نائبا. فكيف يسائل النائب الوزير وهو يعرف ان مرجعه هو الذي عينه، وهو لا يغيظ مرجعه لأنه يدفع الثمن خسارة لأحد الكرسيين: كرسي النيابة أو كرسي الوزارة...
هذه هي المأساة الملهاة في لبنان في تداخل السلطة التشريعية بالسلطة التنفيذية... نائب يعري الحكومة بسبب فشلها الذريع في محاربة الفساد، فيما وزراء هم من الكتلة النيابية ذاتها لهذا النائب، فمن يحاسب من؟.. أين تكمن العلة إذا؟ إنها في النظام وفي الأداء وفي غياب المساءلة والمحاسبة، فحين تكون الإرتكابات على مستويات وزارية، ويتأكد من هم في مرتبة الوزراء أنهم فوق المساءلة والمحاسبة، عندها يخرج الوزير من الجلسة النيابية العامة من دون خدش، ويخرج النائب خائبا لأنه غير قادر سوى على طلب الكلام، والإطالة نابعة من النقل التلفزيوني المباشر، فإذا كان متوافرا ومتاحا، طالت الكلمات...
إنه مجلس يودع بأقل إنتاجية ممكنة، والحكومة تودع بأكثر المخالفات الممكنة من بعض الوزراء، فلا المجلس سيحاسب ولا الحكومة ستطرح فيها الثقة، فبعد خمسين يوما يصبح المجلس الحالي مجلسا سابقا وتصبح الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال.. ولأن الرحيل "تحصيل حاصل" فلماذا المعارك بين حكومة راحلة ومجلس نواب راحل؟ المعارك سببها ان المتعاركين يخاطبون ناخبين لا رأيا عاما. وسجالات اليومين الأخيرين لم تغير ما هو مكتوب في الموازنة.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"
انجزت موازنة 2018 وصار لبنان جاهزا لملاقاة مؤتمر سيدر، المثير للغرابة ان الجميل في الموازنة هي شرفتها المطلة على الدول الداعمة، ينبعي الاستنتاج من الهجمات الناقدة التي شنها عليها نواب الموالاة قبل زملائهم في المعارضة، في المقابل انطلق رد الرئيس سعد الحريري ورد وزير المال علي حسن خليل على منتقديهما من زاوية غير حادة اذ سلما بأن الضرورات اباحت المحظورات، فعدم التوصل الى الحلول العلمية والعملية سببها العرقلات السياسية الطويلة التي عطلت الدولة، اما الصرخة الاعلى للحريري فكانت على من اتهمه بالاسراع في الذهاب الى سيدر لغايات انتخابية، اذ سالهم، من سيتفيد منها انا ام البلد؟ ومن خارج السياق خاض الرئيس نبيه بري اخر جولة استذة على النواب المشاكسين مودعا الذين لن يعودوا الى مدرسته النيابية، وضرب موعدا للعائدين منهم وكأنه ييقول لهم "انا الاستيذ" والمطرقة لن تنزل من يدي.
وتدعيما للموازنة والسمعة المالية للبلاد اجمع الرئيسان عون والحريري والوزير علي حسن خليل والحاكم المركزي رياض سلامة على رفض المقولة التي راجت اخيرا بأن البلد مفلس، واضعين ما قيل في خانة التحذير وليس الجزم، كان المجلس النيابي حول جلسته المسائية الى تشريعية بقصد تعديل بند البطاقة الممغنطة في قانون الانتخاب منعا لتعريض الانتخابات للطعن وستحدد جلسة السبت او الاثنين اذا لم ينته النقاش الليلة، في الاثناء خرج القضاة المعتكفون عن صمتهم فذكر رئيس مجلس القضاء الاعلى جان فهد باسمهم بأن القضاء سلطة والقضاة يتمسكون بحقوقهم كاملة، لكنه اكد انهم لن يتخلوا عن دورهم الاساسي في العملية الانتخابية، بالتوازي اوصل الاساتذة صوتهم الى البرلمان من دون كبير امل بنيلهم حقوقهم. بعد الهمروجة المجلسية عطلة الفصح سيعبئها صخب الاستعدادات للانتخابات.
==========================
* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"
أكثر من معركة وأقل من حرب وما خاضه النواب من مواجهة بالصوت العالي ينتهي الليلة بموافقة مرفوعة الأيادي على موازنة محشوة بمصاريف الهدر. كلهم الى التصويت ومن تسرب وتهرب في جلسة النهار استدعي مخفورا الى جلسة المساء تحت طائلة الميزانية وفيما تأهب النائب العام التمييزي لشؤون الموازنة حسن فضل الله لترقب سماع الرد الصاروخي لرئيس الحكومة على مكامن الفساد جاء كلام الحريري خرطوشة صيد من النوع الذي لا يصيب الطريدة.
تحدث الحريري في السياسة فلم يبن على النقد مقتضاه فبقيت الدولة المنهوبة منهوبة ولما تناول ملف الكهرباء فإن رياحه جنحت نحو "المي الزرقا" وحل البواخر فعقد البر ليرسو على البحر معتبرا أن المحطات تستلزم ثلاث سنوات وهو ما تخالفه العروض التي تؤكد أن المهلة لا تتجاوز سنة ونصف سنة على أبعد تقدير. ولو شرعت الحكومة منذ عام ونصف في حلول الأرض لكنا اليوم أضأنا وبلغنا النور لكن الإصرار على استجرار الطاقة عبر البواخر ورفض رأي دائرة المناقصات فاقم الأزمة وأمد في عمرها.
لم نعط خبزنا للخباز وتدخلت السياسة في شؤون الطاقة واستجرت مواقف لمصلحة البحر ونأت بلجنة المناقصات حتى إن الحريري يؤكد اليوم أنه اتفق على دفتر الشروط من دون أن يفسر للبنانيين علاقته الفنية بهذا الدفتر ولماذا لم نصغ الى رأي رجل الاختصاص جان العلية ورحنا نلوح له بتهديدات تطاول منصبه.
اما المناصب التي تفخخ الموازنة اليوم بأرقام وموظفين وحماة الديار من ال undp ومصاريف الجمعيات فكلها على ما يبدو ستبقى متربعة محتلة البنود فيما الوعود بعشرات مليارات الدولارات مشاريع للبنانين فهي التي تقلق اللبنانين لأن من سينفذها ويتولى تلزيمها والإشراف على سير أموالها هم من نوادر القوم الممسكين بمفاصل الالتزامات وعصب المجالس والهيئات والمستشارين المحظين بقربهم من الرؤساء.
موازنة السيدر واحد ستقر وستشكل دفعة على حساب الانتخابات التي احتدمت معاركها في أغلب الدوائر لاسيما في بيروت وهنا اختار وزير الداخلية نهاد المشنوق أن يلعب البيارته على الوتر الإيراني فنقل ساحة آزادي في طهران إلى العاصمة اللبنانية خير الناخبين بين أن يكونوا بين أمر من اثنين فأي مشروع يريدون أما أن يسلموا بيروت للمشروع الإيراني وإما أن يحافظوا على عروبتها. واشتداد اللهجة الانتخابية لدى وزير الداخلية جاء بعدما أخففت الصواريخ السياسية للمشنوق في إصابة هدف الحوثيين بالأمس فكان لزاما رفع السقف تحت حراسة الخزرة الزرقا من العيون اللدودة الحمراء.
والى عين حلوة وصوت كان تفضيليا قبل أن يخسر الحاصل العسكري تبدأ قناة الجديد من الليلة وثائقيا عنوانه "حكاية طويلة" الذي يطرق باب فضل شاكر الفنان الباحث اليوم عن مخرج والذي يوجه نداءه الى رئيس الجمهورية بي الكل بإقرار العفو العام عن " الناس الي تعذبت".
الفا ليلة وليلة قضاها فضل شاكر خلف الكواليس لكنه يعلن عبر هذه الشاشة الان أنه على استعداد للمحاسبة من حق المتضررين أن يعبتوا بدروهم ومن حق ذووي الشهداء ان يطالبوا بالحساب لكن الفنان المتواري يطلب اليوم الاستماع الى رأيه قبل ان يتخذ قراره في حل تحت سقف القانون. عن فضل حكاية عن ظروفه حكاية عن اهله في السياسة حكاية طويلة. يحكيها فراس حاطوم الليلة.