أُعلنت لائحة “قدرة التغيير” اليوم الاحد عن دائرة الجنوب الاولى صيدا جزين
أُعلنت لائحة “قدرة التغيير” اليوم الاحد عن دائرة الجنوب الاولى صيدا جزين المدعومة من “القوات اللبنانية” بمرشحها عن المقعد الكاثوليكي عجاج حداد، و”الكتائب” بمرشحها عن المقعد الماروني جوزيف نهرا، و”حركة 11 آذار” بمرشحها عن المقعد السني سمير البزري، وذلك خلال احتفال في مقهى المهر في جزين

حضور كل من وزير الاعلام السيد ملحم رياشي والوزير السابق سليم الصايغ ورئيس تجمع 11 أذار السيد مرعي أبو مرعي. تخلل الاحتفال كلمات لأعضاء الائحة السيد سمير البزري والسيد عجاج حداد والسيد جوزيف نهرا. كان حضور جمهور 11 أذار من مدينة صيدا متميزا الامر الذي فاجأ اهالي وفاعليات جزين.
 
مرشح “حركة 11 آذار” عن المقعد السني في دائرة الجنوب الأولى صيدا – جزين سمير البزري الى ان التحالف مع “القوات اللبنانية” هو تحالف مع مكونات صافية هدفها تعميم ثقافة التعاون والتضامن واطلاق “قدرة التغيير”، معتبرًا ان المنطقة تستحق أكثر بكثير ويحبأن تسترجع ما حرمت منه.حيث قاطعه الجمهور أكثر من مرة مصفقا له بعدما ألهبهم بأطروحاته الشبابية.
كلام البزري جاء خلال حفل إعلان لائحة “قدرة التغيير” في جزين، وفي ما يلي نص كلمة البزري: “لازم نعرف جميعا انو مش بس الجغرافيا والمصالح التجارية والاقتصادية يلي بتجمعنا، يلي اهم من هيدا كلو هو وحدة التاريخ والحضارة والثقافة والعيش الواحد. وايضا وايضا يلي جمعنا وبيجمعنا اليوم هوي ارادة التغييرة والقدرة على احداث التغيير.
تحالفنا اليوم يلي بضم “القوات اللبنانية” وحزب “الكتائب” وحركة “11 اذار” هوي تحالف مكونات لبنانية صافية هدفها تعميم ثقافة التعاون والتضامن واطلاق “قدرة التغيير وهيدا كان عنوان لائحتنا”، لأنو من حقنا وحق كل واحد منا يسعى للتغيير الحقيقي، نحو مجتمع افضل واقتصاد اقوى ووطن امنع، لدينا رغبة كبيرة بتغيير الاوضاع، لانو المنطقة بتستحق الافضل على كل المستويات من كهربا ومي وبيئة نظيفة، وبنى تحتية ومشاريع خدماتية وسياحية على اعلى مستوى سواء بجزين او صيدا حتى يكون في تكامل على مستوى الانماء حتى نشجع اهالي منطقتنا ان يبقوا فيها ويستثمروا فيها.
من هون طرحنا مشروع لنطور مرفأ صيدا، وننشئ الرصيف الجاف، وهوي مشروع جدّي وطموح بامكانوا ان يخلق فرص عمل لالاف الشباب بمنطقتنا لكن للاسف ما فتحولنا المجال حتى نقوم بي هالخطوة الرائدة في مجال التنمية الاقتصادية.
لانو في طبقة سياسية بتخاف من التقدم والتطور.
بصيدا ترشحنا ضد الاقطاعية السياسية، بدنا “جيل الشباب” يأخذ دوره بالحياة النيابية، وبجزين بدنا نواجه الالغاء والتفرد والاستئثار، بدنا نمشي معكم بعكس التيار ونوصل لاهدافنا المشتركة في التغيير.
بكفي شعارات عن الاصلاح، بكفي اقطاعية سياسية، بدنا نرفع صوت الشباب، واحلامهم لمستقبل افضل، الشباب هم اساس التغيير وراس مالنا الحقيقي. امر طبيعي انو نتعرض لحملات شرسة ، من كل الاطراف، بس نحن على يقين اننا نواجه تحديات كثيرة وصعوبات أكثر، في ظل التركيبة السياسية “التقليدية والرجعية والتحالفات الانتخابية “الغريبة العجيبة”، ونحن عازمون على ان يكون ترشيحنا وتحالفنا: خطوة في “الاتجاه الصحيح”.. لنعيد وصل ما انقطع، ما بدنا نتطلع الى الورا.. بدنا نتطلع للمستقبل دايما، وبدنا نسعى للإنماء والازدهار.
شعاراتنا بسيطة مثلنا.. وعودنا صادقة من القلب.. ومش كلام انتخابات، احلامنا كبيرة بحجم لبنان، (لبنان) بلد الرسالة.. (لبنان) النموذج الرائع لكل مكوناته الحضارية. بدنا الانتخابات تكون “عرس” للديمقراطية والحرية، بدنا الانتخابات لنقرب المسافات، لنطوي صفحة الماضي الملتبس، ونبني ثقافة الحوار والاعتدال والمحبة، بدنا اياها لنحمي لبنان ونحافظ على وحدته واستقلاله.
رايتنا العلم اللبناني، لا الطائفية او المذهبية، ردنا على هيدي الحملات.. بدو يكون بصندوق الاقتراع، بدنا نكسر حاجز الخوف، بدنا تكون اصواتنا حرة، بدنا الانتخابات لتعبر عن قدرتنا على التغيير، أصواتكم الحرة في صندوق الاقتراع.. هي الرد.. وهيي بداية التغيير، اصواتكم واصواتنا (بتغير) وصدقوني بتعمل فرق.. نحن واثقين بـقدرتنا على التغيير.
موعدنا بـ 6 أيار، لنقول معا وقلوبنا متآلفة وايدينا متشابكة.. نعم للائحة قدرة التغيير.. زهقنا الاقطاعية السياسية وسياسة التهميش والالغاء, حان وقت التغيير، حان وقت جيل الشباب يأخذ دوره في بناء المستقبل، نوعدكم رح نبذل كل قوتنا من اجل تحقيق احلامكم.”
.
تخلل الاحتفال كلمة لرئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع.
أكّد رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” سمير جعجع أنهم “حاولوا عزلنا وانظروا إلى النتيجة والآتي أعظم فهم حاولوا عزلنا لأننا لا نشبههم، ولسنا آسفين على ذلك، والناس يحبوننا لأننا كذلك”، مشيراً إلى أنهم “نسوا كل خلافاتهم واتفقوا على أمر واحد وهو محاولة عزلنا وأتت النتيجة على ما تروه اليوم وفي 6 أيار ستكون أعظم”. كلام جعجع جاء في كلمة مباشرة له عبر الشاشة خلال مهرجان إعلان لائحة “قدرة التغيير” في دائرة صيدا- جزين والمدعومة من حزبي “القوات البنانية” و”الكتائب اللبنانيّة”، وتضم: عجاج الحداد عن المقعد الكاثوليكي، جوزاف نهرا عن المقعد الماروني وسمير البزري عن المقعد السني. وقال جعجع: “لقد حاولوا عزلنا لأننا واضحون في طروحاتنا وهذا الوضوح يفضح غموضهم، لأننا مستقيمون واستقامتنا تفضح إعوجاجهم، لأننا شفافون وشفافيتنا تفضحهم كلياً، لأننا أصحاب أكف نظيفة ونظافة كفنا تفضح ما أنتم تعرفوه مسبقاً عنهم، لأننا ناجحون ونجاحنا يعكس فشلهم، لأننا نريد دولة فعليّة وهم بالفعل لا يريدون ذلك، لأننا نريد دولة القانون وهم لا يريدون قيامها، لأننا نعتمد الكفاءة فيما هم يعتمدون المحسوبيّة ولأننا نجحنا في مجلس النواب والحكومة وبنجاحنا هذا فضحنا فشلهم، فنحن نجحنا على المستوى الوطني وطروحاتنا واضحة لا يكتنفها أي غموض ولم نبدل أو نحيد قيد أنملة عنها لا في سبيل انتخابات نيابيّة أو حصّة وزاريّة أكبر أو مكاسب سياسيّة أعظم وهذا الأمر بحد ذاته يفضح تبديلهم لسياساتهم بين يوم وآخر”. وذكّر جعجع بأننا “بقينا ثابتين على طروحاتنا الوطنيّة حتى في أحلك الظروف أيام الوصاية السوريّة ولو أن هذا الأمر كلّفنا حل حزب “القوّات” واضطهاد قياداته وزجها في السجون وهذا الأمر نعتبره وسام فخر على صدورنا وسنحمله إلى أبد الآبدين آمين”. وجدد التأكيد أنهم “حاولوا عزلنا لأننا نطالب بترسيم حدودنا بشكل واضح واستعادة الأسرى اللبنانيين في السجون السوريّة والمخفيين قسراً وفي طليعتهم رفيقنا بطرس خوند”. وتابع: “نجحنا في الوطنيّة وفي الثبات على خطّنا وفي الإنماء فيما الآخرون فشلوا في كل هذه المقاييس وهذا أيضاً سبب من أسباب محاولتهم عزلنا إلا أنه في نهاية المطاف هم من سينعزلوا ونحن من سيبقى ويربح من أجل إعادة إعمار لبنان”. ووجه جعجع نداءً لكل المواطنين في جزين وصيدا والقناية والقياعة وكل قرية من قرى قضاء صيدا وقرى شرق صيدا أو من قرى جزين بأن وقت التغيير الفعلي قد حان ولا يمكننا الإستمرار بمجرّد التشكي من الواقع القائم لأن التشكي بحد ذاته لا يفضي إلى أي نتيجة كما اننا لا يمكننا الإستمرار بمجرّد التذمر فالحل بين أيدينا باعتبار أنه بالرغم من كل المشاكل التي نعاني منها في لبنان إلا أننا لا نزال نتمتع بنعمة فعليّة وهي الديمقراطيّة في الإنتخابات النيابيّة ويجب أن نستفيد من هذه النعمة مهما كان الثمن كما يجب ألا نقترع لصالح من يقدّم لنا خدمة فرديّة ضغيرة وإنما لصالح من يقدّم لنا مشاريع إنمائيّة كبيرة تغنينا عن تلك الخدمات الصغيرة. يجب أن نقترع لصالح من يستطيع أن يقيم دولة فعليّة في لبنان ما يسمح لنا بالإفتخار بجواز سفرنا ويغنينا عن التشرّد داخل أرض الوطن”، مشيراً إلى أن “جل ما نريده هو أن تتأمن لنا الكهرباء والمياه والطرقات وكل ما ينقصنا على هذا الصعيد إلا أن هذا الأمر لن يحدث بمجرّد التمنيات باعتبار أن مفتاح الحل بيدنا وهو يكمن في الورقة التي سنسقطها في صندوق الإنتخابات يوم 6 أيار فإما أن نقترع لمن يحملون مشروعنا وأحلامنا أو إننا سنبقى في الحفرة التي نقبع فيها اليوم حتى إشعار آخر”. وتابع: “لا يمكنم القول إنكم تجهلون من هم الذين يحملون مشروعنا وأحلامنا فبكل بساطة هؤلاء هم الأشخاص الذين رأيناهم بأم العين منذ 12 عاماً حتى اليوم في مجلس النواب والحكومة يقدمون أداءً نظيفاً مستقيماً واضحاً ويتوقفون عند كل مفترق أساسي في الحياة الوطنيّة ويتخذون المواقف المناسبة”، مشدداً على أننا “إذا ما أردنا الوصول إلى الدولة التي نحلم بها فما علينا سوى أن نقترع في 6 أيار لصالح عجاج حداد، جوزيف نهرا وسمير البزري، باعتبار أن الأول يمثل حزباً أثبت فعاليّته وجدارته ونظافة كفّة واستقامته في جميع المراحل، فيما الثاني يمثل حزباً تاريخياً ناضل كثيراً من أجل لبنان وأثبت نظافة كفّه واستقامته في جميع المراحل، أما الثالث فلأنه مواطن انضوى في حركة طليعيّة جديدة تبغي التغيير والإصلاح الفعليين، على هذا الأمل سنلتقي في 6 أيار وسنصوّت على النحو المطلوب من أجل أن نلتقي في 7 أيار للإحتفال بنتيجة تصويتنا”. وكان قد استهل جعجع كلمته بتوجيه التحيّة لـ”جزين، صيدا، عجاج حداد، جوزيف نهرا وبالأخص لـ”سميي” سمير البزري واستطراداً لكل عائلة البزري والجنوب”.

الجميَل: واثقون ان النتيجة ستكون على قدر تطلعات شباب جزين وصيدا
أكد رئيس حزب “الكتائب اللبنانية” النائب سامي الجميل اننا نريد أن نعطي العزم والإيمان لأهلنا في جزين من أجل بناء دولة فعلية قوية ومواجهة السلاح والإستقواء به.
كلمة الجميل كانت خلال إعلان لائحة “قدرة التغيير” عن دائرة صيدا – جزين وقال فيها: “واثقون ان النتيجة ستكون على قدر تطلعات شباب جزين وصيدا الذين يعملون ليلًا نهارًا”.
اما مرشح “الكتائب اللبنانية” عن المقعد المقعد الماروني جوزيف نهرا.
أكد مرشح حزب “الكتائب اللبنانية” عن المقعد الماروني في دائرة الجنوب الأولى جوزيف نهرا أن “الكتائب” و”القوات” هنا وحركة “11 آذار” هنا و أهلنا في جزين وصيدا هنا، وقال: “أرادوها تهميشًا وتبعية وجوابنا هنا”.
كلام نهرا جاء خلال إعلان لائحة “قدرة التغيير” في دائرة صيدا – جزين متوجهًا إلى الكتائبيين، للعمل يدًا واحدة لرفع راية الأرز، وقال: “ايها “القواتيون” يا أبناء الجمهورية القوية دقت الساعة”.
وأضاف: “نحن شعب واحد، مصيرنا واحد، وقلبنا واحد، معتبرًا أن لبنان تحول إلى وطن فاشل على صعيد بعض المؤسسات ويعيش بعض المسؤولين في كوكب آخر.
وسأل: “ماذا فعل ممثلو صيدا وجزين للمنطقة في مختلف الملفات الحياتية؟ ماذا فعلوا لتأمين فرص عمل للشباب؟”.
وختم قائلًا: “إن منازلنا مشرعة للجميع وأصواتكم التزام في ضميرنا ووجداننا ولدينا اجوبة لكل الحالات ونحمل هم المنطقة، اعطونا صوتكم ونعطيكم مشروعنا الإنقاذي، لا نخشى من ماضينا ونعتز بحاضرنا ومستقبلنا”.

وكان رئيس مركز جزين في “القوات اللبنانيَة” حلَ عريفًا للحفل وجاء في كلمته الآتي: “على قدر أهل العزم تأتي العزائم وعلى قدر أهل الشدة تأتي الشدائد ومن الشدائد يولد التحدي والأخطار ونحن عندما يدق الخطر على الأبواب نهب قواتيين مقاومين مدافعين من هنا من عروسة المصايف نقول من لم يهَب الحديد والنار ومن لم يخاف المعتقلات ومحاولات الإلغاء من حفر صخور لبنان وجعل الرياح تزمجر كتائبيا ومن جعل من صيدا ثورة بوجه التقليد ومصادرة القرار والتبعية لن يركع لن يساوم ولن يتراجع في زمن الانتخابات. سوف نقاوم ونصمد من أجل ثورة الأرز من أجل لبنان 10452 كلم مربع من أجل العيش المشترك ولبنان الرسالة لبنان الغد والانسان لبنان الجمهورية القوية. ايها الحفل الكريم، بداية نرحب بالفعاليات السياسية الإقتصادية الإجتماعية والدينية نرحب بروؤساء البلديات والمخاتير أهلا وسهلا بالفعاليات والمسؤوليين الحزبيين والرفاق وجميع الحضور كريم من أهلنا في صيدا وجزين من هنا من الجنوب الصامد لا بد من تحية ترسل الى حارس الجمهورية الدكتور سمير جعجع الذي علمنا دروسا من التصدي والصمود وكان من أول الرافضين لفكرة الانسحاب من السباق الانتخابي مرددا تذكروا انو وقت الخطر قوات. أيضا تحية الى الأمين على الجمهورية الشيخ سامي الجميل الذي اصر على مشاركتنا معركة الكرامة ورفضه محاولات الإلغاء والتذويب والتجيير مرددا هيا فتى الكتائبي الى العلى والواجب ولن أنسى ان أخص الاستاذ مرعي ابو مرعي بوقفته المشرفة بالرغم من كل محاولات الوعيد والتهديد والتخوين… الرجل الذي رفض العودة الى زمن الحرب قائلا ان الجسور لا يبنهيا الا الشجعان فلنجعل من صيدا وجزين دائرة انمائية انتخابية متحررة من التبعية. نبداء الحفل بالنشيد الوطني اللبناني نشيد حزب الكتائب اللبنانية ونشيد حزب القوات اللبنانية 1. النشيد الوطني اللبناني أهلنا في صيدا وجزين، مع نهاية شهر اذار وضعنا اما ثلاث احتمالات، أولاً إما أن نعيش ملحقين وأتباع لزبائنية سياسية على حساب قناعاتنا وقضيتنا ثانياً أما ان نمارس التقية السياسية وننسحب من المعركة ونجير اصواتنا هدايا مجانية في صناديق الإقتراع ثالثا أن نواجه باصواتنا وجمهورنا من يحاول تهميشنا والدوس على كرامتنا ونضالنا نحن كقوات لبنانية وككتائب لبنانية وكتجمع 11 اذار قررنا أن نعيش بكرامة وحرية قررنا ان نقاوم كل محاولات الغش والترغيب والترهيب قررنا أن نكون الصوت الحر الذي ينبض بالتغيير قررنا ان نكون اصوات الذين لا صوت لهم وقرارنا نهائي ان نعيش كمواطنيين صيداويين وجزينيين متكامليين ومتاضمنين . أيها الحضور الكريم، يهولون علينا بمعركة خاسرة ورهانهم كان بعدم تشكيل اللائحة فكسبنا المعركة الأولى اليوم انتقل التهويل الى الحاصل الانتخابي وعدم قدرتنا على الوصول له من قال اننا اتخذنا من الناس أرقاماً وعدادا في سجلنا الانتخابي لرفع عدد نوابنا أخذنا من الناس عبرة للخدمة وسياجا نحمي به منطقتنا لأنهم هم من علمونا وقادون على دروب القضية والعيش بحرية نعم ما نريده من الناس ان يعلموا انه صوتهم قوة وصوتهم يحررهم من الذل والتبعية فلذلك لا بد من أن يقترعوا وبكثافة من أجل تفعيل وتجسيد وتحقيق القدرة التغيرية”.