مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 30-10-2018
الثلاثاء 30 10 2018 22:59
* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
زيارة بعيدة من الأضواء والتصوير والتصريح قام بها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون ودامت أكثر من ساعة، وعنوانها عقدة النواب السنة الستة خارج كتلة المستقبل.
الرئيس الحريري كان قد ركز على ان النواب السنة ليسوا كما يدعون فازوا بعشرات آلاف الاصوات... كما انه قدم تنازلات كبيرة في سبيل ولادة الحكومة إضافة الى أن النواب السنة ينتمون الى كتل والكتل بمعظمها تمثلت لا بل إن الحكومة هي حكومة الكتل النيابية.
إضافة الى ذلك فإن الرئيس الحريري أخذ قرارا حتى في كتلته بعدم توزير أي نائب فيها في إطار الفصل بين النيابة والوزارة.
ويعتبر الرئيس الحريري أن في إمكان رئيس الجمهورية تمثيل السنة خارج تيار المستقبل من حصته إذا كان يريد ذلك.
ويقول إن الحكومة جاهزة وان المطلوب تشاور بين رئيس الجمهورية وقوى الثامن من آذار.
=========================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"
كان الجزء الظاهر من جبل الجليد، في عقدة التشكيل الحكومي، مسيحيا... ذاب هذا الجزء بإعلان القوات اللبنانية دخولها في الحكومة، وسمت وزراءها الأربعة، فانكشف جبل الجليد بكامله، وهو جبل مرتفع بين بيت الوسط وحارة حريك...
انكشف الصراع ولا قفازات فيه: حزب الله والرئيس سعد الحريري وجها لوجه: حزب الله لا يسمي وزراءه إذا لم يمثل سنة الثامن من آذار، والرئيس الحريري يرد : ليفتشوا عن غيري لتشكيل الحكومة إذا اصروا على هذا الشرط ...
ربما كان الرهان أن العقدتين المسيحية والدرزية لن تجدا حلا لهما، ولهذا بقيت خرطوشة العقدة السنية لتطلق في اللحظة الأخيرة، فهل هي رصاصة الرحمة على الحكومة العتيدة؟
في استعادة سريعة لشريط مساعي التشكيل، لم تكن العقدة السنية موجودة:
بعد اسبوع على التكليف، صرح الرئيس نبيه بري بما يلي: "العقدة في التشكيل هي مسيحية. ولم يطلب مني احد التدخل."
بعد شهرين على هذا الكلام نقل عن الرئيس بري، في مقابلة صحافية قوله للحريري: عالجوا العقدة المسيحية أولا وأنا أهتم بالعقدة الدرزية.
في مطلع أيلول الفائت، نقل النواب عن الرئيس بري خلال لقاء الاربعاء النيابي أنه "تدخل مرارا لحل العقد الحكومية وأنه مستعد للتدخل مجددا ما أن تحل العقدة المسيحية"...
اليوم ينقل عن الرئيس بري: هناك عشرة يؤلفون الحكومة ولست واحدا منهم.
منذ أكثر من أسبوع حلت العقدة الدرزية بإيداع الأسماء لدى رئيس الجمهورية...
أمس حلت العقدة المسيحية بإعلان القوات اللبنانية دخولها الحكومة...
أصبح اللعب "على المكشوف" وبقيت الورقة الأخيرة "عقدة سنة الثامن من آذار"...
بدأت حرب التعليل والتبرير، وكل يدافع عن وجهة نظره: وجهة نظر تقول إن سنة 8 آذار كتلة نيابية من ستة نواب ويحق لهم بنائب...
يأتي الرد بأنه ليس بالإمكان العد مرتين: نواب سنة 8 آذار هم: النائبان فيصل كرامي وجهاد الصمد من كتلة التكتل الوطني أي المردة... النائب الوليد سكرية من كتلة حزب الله، النائب قاسم هاشم من كتلة الرئيس بري، فيبقى النائبان عبد الرحيم مراد وعدنان طرابلسي...
هذا الاحتساب يتمسك به الرئيس المكلف ليرفض توزير سنة 8 آذار، فيأتيه الرد بأن أرقام الأنتخابات هي الرد على عدد النواب...
بين الرد والرد المضاد، يبدو واضحا أن ولادة الحكومة متعثرة إلا إذا حدثت معجزة...
في الإنتظار، وبين الإحتساب والأرقام، خبر عن تقرير من البنك الدولي نزل كالصاعقة، ويقول: "إن إطار المخاطر الخاص بلبنان يرتفع "بشكل حاد"، وأن فائدة بعض الأدوات التي يستخدمها المصرف المركزي تستنفد بعد سنوات من التطبيق"...
======================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"
الامر لي هذا ما قاله حزب الله بعد غياب متعمد لفترة غير قصيرة عن المشهد الحكومي ولان الامر لحزب الله فانه امتنع ويمتنع عن تسليم رئيس الحكومة المكلف اسماء مرشحيه لدخول الحكومة الموعودة.
نحن اذا امام عملية مقايضة ان لم نقل عملية ابتزاز موصوفة فقبل ان يقبل الرئيس الحريري بتمثيل سنة الثامن من اذار المدعومة من حزب الله فانه لن يتمكن من تشكيل حكومته،انها العقدة الجديدة التي ظهرت بعد حل العقدة القواتية وهي عقدة قد تؤخر ولادة الحكومة عدة ايام والبعض يقول عدة اسابيع في ما يعتبر اخرون انها ستمتد لاشهر.
فهل القضية هي حقا قضية تمثيل سنة المعارضة؟ ام ثمة عوامل كثيرة محلية واقليمية لا تزال تمنع حزب الله من اعطاء الضوء الاخضر لولادة حكومة العهد الاولى ،وفي ظل الاجواء الملبدة زارت سنة الثامن من اذار عين التينةوحارة حريك حيث اعلنوا مواقف حازمة ومتصلبة.
توازيا، زار الرئيس الحريري قصر بعبدا حيث التقى الرئيس عون للتشاور على اكثر، هكذا فان كل المراهنات على ولادة الحكومة قبل بدء السنة الثالثة لولاية الرئيس ميشال عون سقطت فهل من امكان بعد للتوصل الى حل؟ وفي حال عدم توافر الحل ماذا يفعل الرئيس الحريري ؟هل يرضخ لمطلب حزب الله؟ ام يوقف حركة مشاوراته من جديد، هل يعتذر؟ وماذا بعد الاعتذار؟
الاجوبة برسم المستقبل لكن الاجواء في بعبدا اليوم غير مريحة اما اوساط بيت الوسط فتؤكد ان الحريري لن يتراجع في وقت تمنت مصادر حزب الله لوكالة الانباء المركزية ان لا تمتد ازمة التشكيل الى ما بعد عيدي الميلاد وراس السنة ففي ظل كل المعمعة الحكومية هل يمكن الحديث بعد عن سيدر 1 وتنشيط الاقتصاد وتسخين عملية الاصلاح؟.
========================
* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"
اعتقدوها أزْمة عابرة فإذا بها تعطل إعلان التشكلية الحكومية سنة المعارضة .. رصاصة أصابت التأليف فيما كان يهم بالنهوض ودخول المراسيم الرئاسية الحكومية ما اضْطر المعالجين إلى إجراء الطبابة اللازمة والعاجلة لكن الحالة لم تتلق حتى الآن سوى العلاج النفسي .. والإرشاد السياسي من الطرفين الحاضنين : نبيه بري وحزب الله فزار النواب السنة رئيس المجلس النيابي والمعاون السياسي للأمين العام لحزب الله الحاج حسين خليل واستطلع اللقاء التشاوري مدى الدعم السياسي الذي سيوفره الحزب تحديدا سائلا الحاج خليل " مكملين ؟" فكان الجواب نحن معكم وهذا حقكم لكن طريق توزيركم هي من الممر الإلزامي لدى رئيسي الجمهورية والحكومة وبتعثر وصول الأسماء لإسقاطها على الحقائب من حزب الله والتيار الوطني سارع الرئيس المكلف إلى زيارة بعبدا من الباب السري فاجتمع بالرئيس ميشال عون وأودعه العقدة السنية وتبعاتها تاركا في بيت الوسط سيلا من المصادر التي تعلن إصرارها على رفض توزير أي من النواب السنة تحت متلازمة "فليفتشوا عن غيري" وأخذت دوائر بيت الوسط على عاتقها توزيع أرقام تظهر أن نواب المعارضة السنية لا يشكلون أكثر من ثمانية في المئة وأن كتلة واحدة لم تجمعهم ولن يشكلوا ضغطا اليوم على الرئيس الحريري مهما حصل من تعطيل ونتيجة التسريب على الموقف المعلن أن الحريري لن يوزر السنة من حسابه وانه ابلغ هذاالامر اليوم الى الرئيس عون .. لكن المستجد أيضا أن رئيس الجمهورية وفق مصادر الجديد يرفض منح سنة المعارضة مقعدا من حصته الرئاسية وتشير المصادر الى استبعاد اسم فادي عسيلي الذي كان مطروحا من نادي الرئيس لكنْ ليس للأمر علاقة بتسوية على المقعد السني بل بحسابات داخلية وباستبعاد التسوية من خروج عسيلي تظل الأزمة قائمة لاسيما أن أكثر من مصدر يؤكد أن لا رئيس الجمهورية فاتح او ضغط على حزب الله في مسألة توزير السني المعارض ولا الحزب طلب الى رئيس الجمهورية هذه الخدمة ويتضح من مشاورات ما قبل صعود الأزمة إلى أعلى الشجرة أن الرئيس المكلف ولدى اجتماعه برئيس مجلس النواب سأل بري عن سنة المعارضة فرد بجواب غير الزامي واضعا توزير السني المعارض في إطار القدرات على التنفيذ وقال "جرب أن يتمثلوا" أخذ الحريري فقط فكرة التجربة .. وقرر أنها لن تتحقق لكونه لم يسمع من بري موقفا حازما يفرض عليه الحل الذي تتوقف عليه الحكومة وعمليا كان بري يدخل سعد الحريري في عنق الزجاجة .. لكأنه تراءى له أننا سنصل إلى هذا المأزق وسيصبح التأليف مخطوفا ومن يحرر المخطوفين؟ هو اللواء عباس ابراهيم الذي رصدت إشارات الى بدء تحركه على خطوط الأسْر .. وعلمت الجديد أن هذا التحرك لا يزال في أولى خطواته قبل أن تبدأ عملية التفاوض التي لا بد أن تبدأ من قناتيْن هما: رئاسة الجمهورية وحزب الله . لكْ ولنجاح المسار التفاوضي الذي سيفضي الى إعلان التشكلية الحكومية لا بد من أن يتراجع واحد من ثلاثة: عون الحريري أو الحزب .. وإلا فإن الزجاجة سوف ينكسر عنقها على الجميع.
=======================
* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"
آخر المؤشرات في بورصة التشكيل الحكومي تظهر أن الحكومة العتيدة ليست جاهزة لملامسة عتبة المراسيم.
موعد فلقاء في بعبدا على مدى أكثر من ساعة جمع رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري بعيدا من الإعلام ما يعني أنه تشاوري أكثر منه تقريري وتحديدا ينصب على البحث في العقدة السنية وهو في أحسن الأحوال سيتضمن تصورا خاليا من الأسماء.
مطلب توزير النواب السنة الذين لا يدورون في فلك تيار المستقبل والذين أظهرت الانتخابات النيابية الأخيرة حجمهم التمثيلي المعتد به وضعوا كرة الحل في ملعب الحريري بعد جولة قاموا بها على رئيس مجلس النواب نبيه بري وحزب الله.
وفي حين يتمسك هؤلاء النواب بموقفهم مدعومين من حلفائهم فإنه من غير الواضح حتى الآن كيف سيحل الحريري مطلب تمثيلهم مع اصراره على القول إنه غير معني بذلك مع تأكيد أوساط عون أيضا أن الحل ليس عنده وهو قدم كل ما لديه في سبيل التشكيل.
وبعيدا من السياسة كانت كربلاء المقدسة تفيض نورا وحشودا إحياء لذكرى أربعينية استشهاد الإمام الحسين عليه السلام حيث تم تقدير عدد المشاركين بأكثر من خمسة عشر مليونا بينهم ما يفوق الأربعة ملايين أجنبي.
========================
* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"
جبران باسيل يعرقل تشكيل الحكومة.
كم من مرة سمع اللبنانيون هذا الاتهام خلال الأشهر الخمسة الماضية؟ كم من مرة شاهدوا تصريحا أو تابعوا مقابلة أو تفاعلوا مع تغريدة، يتهم فيها رئيس التيار الوطني الحر وتكتل لبنان القوي بالعمل لتحجيم الآخرين، والسعي إلى ثلث معطل، أو حتى الاعتداء على صلاحيات رئيس الحكومة المكلف؟
الجواب لا يحتاج إلى عناء كبير، إذ تكفي استعانة بسيطة بـ google لاستخراج مئات المواقف والمقالات التي تصب في هذا الاتجاه، والتي ثبت اليوم بما لا يقبل أدنى شك، أنها لم تكن إلا من باب المحاكمة على النوايا أو التجني، أو في إطار نهج الـ character assassination الذي لم يعد خافيا من يستهدف ولأي سبب.
فاليوم بالتحديد، تأكد للبنانيين جميعا، أن الجميع تقريبا عرقلوا أو يعرقلون تشكيل الحكومة، إلا المتهم الأول بذلك، على مدى الأشهر التي تلت التكليف.
قيل أولا إن هناك عقدة درزية، قبل أن تتكشف الحقائق، ويجترح الحل، ويتبين أن من اتهم بخلقها، كان المسهل الأول.
قيل ثانيا إن هناك عقدة مسيحية، قبل أن يتأكد للجميع أن من اتهم بخلقها، كان أول المساهمين بحلها، عبر التنازل عن وزير من حصته لمصلحة القوات، ليرتفع عدد وزرائها من ثلاثة إلى أربعة، قبل أن تضاف إليهم نيابة رئاسة الحكومة، بقرار من رئيس الجمهورية.
أما اليوم، فالواضح أن ثمة عقدة سنية، وهي التي تحول دون الولادة الحكومية، فهل يخرج من يتهم رئيس الجمهورية أو التيار ورئيسه بالتسبب بها؟
وبما أن الاتهام المذكور غير وارد، لا بل غير قابل لمجرد النقاش، فهل تحل العقدة المستجدة بين أطرافها؟ هل يقتنع رئيس الحكومة المكلف بوجوب تمثيل معارضيه السنة، المدعومين بوضوح من ثنائي حزب الله وأمل؟ أم يتراجع النواب المذكورون عن مطلبهم، ويسلمون من جديد لبيت الوسط بقيادة الدفة؟ وإذا كان الاحتمالان غير واقعيين على ما تشير معطيات الساعات الفائتة، فهل سيطلب المعنيون مساعدة رئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر في الحل؟ وإذا تم ذلك، كيف؟ وعلى حساب من؟ وقبل كل ذلك، ما هي الخلفية الفعلية للعقدة المستجدة؟
هذه هي الأسئلة الكبيرة، عشية الذكرى الثانية لانتخاب الرئيس العماد ميشال عون، الذي يتوجه غدا الى اللبنانيين في حوار مفتوح ينقل عبر وسائل الاعلام تحت عنوان "سنتان من عمر وطن" حيث يرسم تطلعاته للسنوات الاربع المقبلة.
=======================
* مقدمة نشرة أخبار "المنار"
متأبطين حقا ممتدا من عشرات آلاف الاصوات التي احصتها لهم صناديق الاقتراع، ومتسلحين بقواعد التأليف التي الزم بها المعنيون انفسهم، اصر النواب المستقلون على حق هو ليس بالعقدة..
فالحكومة ستعكس حجم التمثيل النيابي قال وكرر الرئيس المكلف في كل محفل ومكان، فماذا لو عدنا الى حسابات صناديق الاقتراع، ليتبين الحق الطبيعي الذي يطالب به النواب الستة، من الطلب المضخم الذي اصر عليه آخرون..
ومن حل العقد السابقة قادر على الاستجابة لهذه المطالب كما اشار المعاون السياسي للامين العام لحزب الله الحاج حسين الخليل.
الخليل الذي استقبل وفدا من لقاء السنة المستقلين أكد وقوف حزب الله الى جانب حقهم بالتمثيل داخل الحكومة، من حصتهم لا من حصة احد كما قال، وهو الكلام نفسه الذي سمعوه من عين التينة حيث جدد الرئيس نبيه بري موقفه الداعم لتمثيلهم الحكومي..
والحكمة تقول ان الحل ليس بمستحيل، وليس الامر على قاعدة الغالب والمغلوب،فتشكيل الحكومة طريق لانتصار الوطن كل الوطن على ازماته المتشعبة والمترنحة..
وعلى وقع الصوت المحق الذي علا، كانت الزيارة الصامتة للرئيس المكلف سعد الحريري الى بعبدا، حيث التقى الرئيس ميشال عون وشرح وجهة نظره من موضوع توزير السنة المستقلين من خارج تيار المستقبل. مصادر الرئيس الحريري قالت انه عرض لرئيس الجمهورية التشكيلة الحكومية الجاهزة على مستوى الحقائب وتوزيعها، وابلغه ان الاسماء لم تكتمل بعد، والجهود مستمرة لاستكمالها باسرع وقت ممكن..
====================
* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"
على الرغم من كل محاولات التعطيل والتشويش على مسار تشكيل الحكومة؛ فان الرئيس المكلف سعد الحريري لا يزال يعمل على خط تامين ولادة الحكومة العتيدة؛ دون المس بصلاحياته وبموقفه الذي عبر عنه في اليومين الماضيين.
وفي هذا السياق؛ اكدت مصادر عليمة ومتابعة؛ أن اللقاء التشاوري الذي عقد اليوم بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس الحريري على مدى ساعة ونصف الساعة؛ ياتي في إطار تبادل وجهات النظر حول المعطيات الجديدة؛ وكيفية تجاوز الازمة الناتجة عن موقف حزب الله؛ الداعم لتوزير سنة الثامن من اذار.
وقد شرح الرئيس الحريري وفق المصادر المتابعة؛ مسالة توزير أحد النواب السنة من حصة رئيس الجمهورية؛ وعرض عليه الصيغة الحكومية الجاهزة على مستوى الحقائب وتوزيعها، وابلغه ان الاسماء لم تكتمل بعد والجهود مستمرة لاستكمالها باسرع وقت ممكن.
وكانت مصادر بيت الوسط لفتت الى ان ما يتم الحديث عنه؛ من أن نواب سنة الثامن من اذار حصلوا على اربعين في المئة من الأصوات التفضيلية السنية؛ بانه كذبة كبيرة؛ خصوصا وان الارقام تظهر ان ما جمعوه من الاصوات التفضيلية السنية؛ هو ثمانية في المئة من الأصوات.
اقليميا؛ وقف أهالي الجولان في وجه المحتل الإسرائيلي؛ مقاطعين ما يسمى بانتخابات المجالس المحلية.
اما تركيا؛ فتوعدت بإطلاق معركة جديدة ضد وحدات حماية الشعب الكردية؛ بالتزامن مع الإستعدادات لتنفيذ دوريات مشتركة بين الجيش التركي والأميركي؛ في منبج.