يأسف حزب الاتحاد التعرض للحرية الصحافية والقيد من عملها الساعي لإظهار صورة الواقع والحقيقة بعيدا عن أي محاولة لعرقلة عملها لأنها تمثل الرأي العام الذي يقتضي أن يضطلع على ما يجري
وحزب الاتحاد إذ يرفض تقييد عمل الإعلام والمس بدوره يؤكد على حق شعبنا الفلسطيني في إظهار رفضه للقرارات الجائرة بحقه من حق العمل والحقوق المدنية والسياسية.