مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 2-8-2019
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 2-8-2019 ‎الجمعة 2 08 2019 23:19
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 2-8-2019


* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان" 

حتى الآن لا دعوة لعقد جلسة لمجلس الوزراء رغم تلقي الرئيس سعد الحريري طلبا من رئيس الجمهورية في هذا الخصوص..

وثمة إشارة الى مخرج لمسألة حوادث الجبل والبت القضائي فيها،إذ ان الوزير صالح الغريب لفت الى انتظار ما ستقرره المحكمة العسكرية ليبنى على الشيء مقتضاه في ما يتعلق بتكليف المجلس العدلي أم لا.
ومن المعلوم أن القضاء العسكري بدأ في مطالعة ملف حادث قبرشمون وعلى ما سيقرره يتوقف أمر دعوة الرئيس الحريري مجلس الوزراء الى الانعقاد.
وقد بقي الرئيس الحريري على تواصل مع الرئيسين عون وبري وقيادات في موضوع التحقيق القضائي وجلسة مجلس الوزراء.
وقالت مصادر مطلعة إن مجلس الوزراء سينعقد الاسبوع المقبل قبل إجازة عيد الأضحى المبارك التي تبدأ الأحد، وإن قضايا عدة مهمة مطروحة على الجلسة ومنها خطوة الرئيس عون في الطلب الى المجلس النيابي تفسير المادة الخامسة والتسعين من الدستور.

وتجدر الاشارة الى ان الرئيس بري حدد موعدا لانعقاد المجلس النيابي في السابع عشر من تشرين الأول المقبل.
وفسرت أوساط نيابية طبيعة هذا الموعد بأن المجلس حاليا في دورة استثنائية لا تسمح بدرس طلب رئيس الجمهورية وان تشرين الاول سيشهد دورة عادية.

في مجال آخر نفت رئاسة الجمهورية ما نسبته وكالة رويترز الى الخطاب الأخير للرئيس عون عن نية لبنان الاستعانة بصندوق النقد الدولي لتحسين ماليته العامة.
إذن الرئيس الحريري يرتقب هدوء عاصفة قبرشمون لدعوة مجلس الوزراء الى الانعقاد. 


==================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان" 

فيما كانت كل العيون مفتوحة على إمكانية رؤية بصيص نور قد تحمله المبادرات والإتصالات الجارية على مساري معالجة حادثة قبرشمون، وعقد جلسة لمجلس الوزراء خطفت عين الحلوة الأنظار من خلال التطور الأمني الذي اشعل عددا من أحيائها بالقذائف الصاروخية على خلفية ما وصف بإغتيال حسين علاء الدين وهو نجل أحد ضباط فتح من قبل مجموعة بلال العرقوب.

في الشأن اللبناني وانطلاقا من نص الرسالة التي أرسلها رئيس الجمهورية ميشال عون إلى رئيس المجلس النيابي لتفسير المادة 95 من الدستور اللبناني، بادر الرئيس نبيه بري إلى الدعوة إلى جلسة في 17 تشرين الأول المقبل أي في الجلسة الاولى مع بداية العقد العادي الثاني.

أما عقد مجلس الوزراء فما زال ينتظر الدعوة وفي هذا الإطار تحدثت المعلومات عن مبادرة للرئيس عون من موقعه وصلاحياته ولا سيما الفقرة 12 من المادة 53 من الدستور للاتصال برئيس الحكومة سعد الحريري طالبا منه الدعوة لجلسة في أقرب وقت ممكن حيث وعد الحريري بعقد جلسة بداية الأسبوع المقبل وغادر لبنان في إجازة خاصة.

وفيما لم تؤكد دوائر القصر الجمهوري أو تنفي للـNBN هذه المعلومات نقل عن مصادر مقربة من الحريري أنه يريد أن تنعقد الجلسة بظروف هادئة داعيا كل الحريصين على انعقادها إلى أن يشاركوا في التهدئة وليس في توتير الأجواء متمسكا بصلاحياته في هذا المجال.

وفق المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم فإن الأمور لا تزال على حالها ولم يحصل أي تطور جديد ولا مبادرة جديدة لإيجاد حل لأزمة قبرشمون باستثناء ما يعمل عليه من مبادرات تتطور تبعا لما يقترحه الأطراف المعنيون وجوهرها التحقيق في القضاء العسكري.

ومن الامن والسياسة إلى المال حيث نفى مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية ما نقلته وكالة رويتز عن الإستعانة بصندوق النقد الدولي لتحسين المالية العامة، لافتا إلى أن مثل هذه الأخبار مختلقة ولا تمت بصلة إلى كلام الرئيس عون في احتفال تخريج الضباط.


=======================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار" 

تفسير خاطئ كاد ان يأخذ البلاد الى مرحلة اقتصادية يصعب تفسيرها، وتحديد تداعياتها.
فتحذير رئيس الجمهورية الجميع وحثهم على ضرورة التضحية ببعض المكتسبات للمساعدة في مواجهة الازمة الاقتصادية والمالية التي تمر بها البلاد، أسيء تفسيرها من قبل وكالة رويترز العالمية، على ما قال المكتب الاعلامي لرئاسة الجمهورية، نافيا ما ذكرته الوكالة عن استعانة لبنان بالبنك الدولي لتحسين المالية العامة.

نفي جاء بعد التداعيات السلبية على السندات السيادية للدولة اللبنانية وكلفة تأمينها التي تسببت بها اخبار رويترز،
عسى ان يتمكن النفي ومعه المساعي وبعض الاجراءات من تطويق التداعيات..
لكن الى متى يمكن تطويق تداعيات غياب مجلس الوزراء عن الانعقاد، وكم هي الحاجة للحكومة مجتمعة لمعالجة خضات كهذه، فضلا عن رفيقاتها السياسية وانعاكاساتها التي باتت تتخطى الاقتصاد المأزوم اصلا .
وفيما المساعي متواصلة من دون جديد الى الآن، مع تمسك رئيس مجلس النواب نبيه بري بمساعيه المبنية على المصالحة والمصارحة كمدخل الى الحل، كما قالت المصادر للمنار، برز اليوم استعانة رئيس الجمهورية بالمادة الثالثة والخمسين للدستور، وتحديدا فقرتها الثانية عشْرة، فاتصل الرئيس عون برئيس الحكومة سعد الحريري وحثه على ضرورة الدعوة الى جلسة لمجلس الوزراء لبلوغ الوضع العام مرحلة خطيرة على الصعد كافة، وكان التأكيد على ضرورة عقد جلسة الاسبوع المقبل، عسى ان تتمكن المساعي في الوقت المتبقي من تسهيل طريق الجلسة عبر حل لازمة قبر شمون.

في ازمات المنطقة، احال الجيش اليمني واللجان الهزات التي تضرب السياسة السعودية الى زلزال، مع الكشف عن صاروخ بركان ثلاثة الذي اصاب القواعد العسكرية في الدمام، وتأكيدهم ان الآتي اعظم، طالما استمرت مذابح العدوان بحق اليمنيين واصر قادته على المكابرة والهروب الى الامام.

اما في فلسطين المحتلة فلم يستطع الصهاينة الهروب من حادث غزة الذي تمكن خلاله مجاهد فلسطيني من الاشتباك مع قوة صهيونية من لواء غولاني لساعتين واصابة ضابط وجنديين قبل استشهاده، فاستشهد الاعلام العبري بهذه الحادثة للحديث عن الخيبة لدى قواتهم العسكرية.


===================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي" 

رئيس الجمهورية طلب.. رئيس الحكومة لم يستجب.. فيرد مصدر مقرب من رئيس الجمهورية أن "لبنان دولة وليس عشيرة"...

مع بدء الشهر الثاني على تعطل جلسات مجلس الوزراء ( وأصبحت أربعا معطلة حتى هذا الأسبوع)، إندلعت حرب المصادر بين القصر الجمهوري والسرايا: صباحا يجري تعميم أن رئيس الجمهورية طلب من الرئيس الحريري الدعوة الى عقد جلسة لمجلس الوزراء في اقرب وقت ممكن...

بعد الظهر، ومن المكان الذي وصل إليه خارج لبنان حيث يمضي إجازة عائلية، رد الحريري عبر مصادره فأعلن أنه يدرك صلاحياته تماما وهو يتحملها على اكمل وجه، وقد سبق له ان وجه رسائل مباشرة وغير مباشرة لكل المعنيين، بوجوب انعقاد مجلس الوزراء، ولن يتأخر لحظة واحدة عن هذه الدعوة، والتي باتت ملحة، فور التوصل الى تحقيق انجاز ملموس نحو المصالحة...

لم يكد حبر هذا الكلام يجف حتى جاء رد قاس من مصدر مقرب من الرئيس عون، قال فيه: " لبنان دولة وليس عشيرة "... وبين الطلب ورفض الطلب وتوصيف لبنان على أنه ليس عشيرة، يمكن استنتاج ان لا جلسة قريبة لمجلس الوزراء، وان الأمور تزداد تعقيدا...

حتى الرسالة التي وجهها رئيس الجمهورية إلى مجلس النواب حدد لها رئيس المجلس جلسة في السابع عشر من تشرين الأول المقبل أي بعد يومين من بدء العقد العادي الأول لمجلس النواب ...

في ظل هذا الجو المكفهر، جاء خبر سلبي يتعلق بالوضع المالي والنقدي... الخبر يقول: " ارتفعت تكلفة التأمين على ديون لبنان السيادية إلى مستوى قياسي اليوم الجمعة، بعدما حذر الرئيس ميشال عون من مغبة ما يمكن أن تفرضه المؤسسات الدولية من إجراءات مالية قاسية ما لم يتم تقديم تضحيات لإنقاذ بلاده من أزمتها الاقتصادية. " هذا الموقف استدعى ردا من مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية. 


===============

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون الجديد"

" يا رايح وين مسافر " تاركا حكومة وبلادا تسير وفق نظام " قوم بوس تيريز" . فمع طلوع النهار غادر رئيس الحكومة بيروت .. ربطت المغادرة باحتفال عيد زواجه .. وأسندت إليها أسباب أبعد مدى تتصل بصلاحياته في توجيه الدعوة الى انعقاد مجلس الوزراء. لكن في كلتا الحالتين " طفش الرجل" وقرر أن يأخذ نفسا عميقا بعد حبس الانفاس في أزمة قبر شمون فالرجاء ممن يعرف عنه شيئا إبلاغ أقرب قصر للرئاسة لصقا.

وقد سجل آخر تواصل بين الرئيس المغادر والرئيس المقيم في الساعات الماضية عندما حث فخامته . دولته على ضروة عقد جلسة لمجلس الوزراء لكن الحريري وبحسب مصادر المستقبل سرب معلومات تقول خلاصتها " بعرف شغلي " ومدرك طريقي لكني أريد أن تنعقد الجلسة في ظروف هادئة ولكل الحريصين على انعقاد الجلسة. شاركوا في التهدئة بدلا من توتير الأجواء بالكلام التصعيدي. ووفقا لخط سير الحريري فإنه يستمهل الدعوة إلى حين الانتهاء من اتصالات التهدئة، والفسح في المجال أمام الحوار بدلا من التحريض واللغة الطائفية.
وسياسة البال الطويل متحدرة جينيا من سياسة أصحاب العمر الطويل في منطقة الخليج حيث الوقت هناك وحده كفيل بحل الأزمات، وتجري معالجة المشكلات بمراهم مرور الزمن وتبعا لهذه المعادلة فلا شيء يستدعي الضغط والتسرع. كل شيء ينتظر اللبنانيون على قبر شمون لا بأس.

الدولة على مقصلة الصناديق الدولية " وخير انشالله..الحريري خرج.. فهو سيعود يوما ما الى مسقط رأس الحكومة، وقد سبق أن غادر البلاد أربع سنين متتالية بعد واقعة "الشلح" الشهيرة في آذار عام ألفين وثلاثة عشر ثم عاد وكأن شيئا لم يكن." فكونوا بخير " ولا يصيبكم أي خلل .. ما دامت البلاد سائرة على نظام الملل وتحكمها طوائفها.. وإن سافر رئيس فنحن شعب لدينا لكل طائفة رئيس وعمائم وتجار هياكل.. مطاوعة الزمن الجميل قادرون على تحويل جبيل الى مدينة مقدسة وعلى قتل ليلى والإبقاء على الذئب والاهم هو استقرار " تيريز"..أو باللبناني الفصيح " جبران باسيل " والذي قبله سمير جعجع فأنجبا : رئيسا لكن الحكيم وعلى طرافة روايته وإصابته وزير الخارجية بالصميم فإنه لم يقدم الى البنانيين تفسيرا عن " البوسة الجبرية ".. ولماذا أقدم رئيس حزب القوات مكرها على " تبويس اللحى " وطبع قبلة على خد لا يغريه لا بل إن الرجل احتفى بما أنجز .. ورفع الكؤوس .. واستحضر الشهود واستعان بالفنانين الذين " نغموا " على وتر الواقعة .. ونشرت تحذيرات " طبلت " اللبنانين بمعزوفة " أوعى خيك الشهيرة ". وللحكيم : كان بمقدورك ألا تبوس تيريز.. وأن تجنب اللبنانين أضرار القبل السياسية.. وغرام الوصول إلى بعبدا عن طريق الشفاه الغليظة. 


====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون أم تي في" 

ماذا يحصل بين الرئاستين الاولى والثالثة؟ وهل انتقل الخلاف على إحالة او عدم احالة ملف قبرشمون على المجلس العدلي بين وليد جنبلاط وطلال ارسلان الى خلاف على انعقاد او عدم انعقاد مجلس الوزراء بين الرئيس عون والرئيس الحريري؟ المعطيات المتوافرة تشير الى ذلك.

فقد افيد عن اتصال أجراه رئيس الجمهورية برئيس الحكومة طالبا فيه الدعوة الى عقد مجلس للوزراء في أقرب وقت ممكن، وان رئيس الحكومة وعد بعقد جلسة في مطلع الاسبوع المقبل. لكن مصادر تيار المستقبل عكست أجواء مخالفة. اذ أكد مصدر حكومي مطلع لموقع المستقبل الالكتروني ان اصرار البعض على ربط مصير العمل الحكومي بمشكلة الجبل هو ما يدفع الحريري الى التريث منعا لتعرض مجلس الوزراء لأي انقسام عمودي.
كلام المصدر الحكومي الذي نقله موقع تابع لرئيس الحكومة يعني ان توجه الحريري هو غير توجه عون. فهل نحن أمام حرب باردة بين الرئيسين تستكمل المواجهة الساخنة في البساتين؟ وهل انتقلنا من مرحلة المواجهة بين زعيمين في الجبل الى مرحلة تنازع الادوار والصلاحيات بين رئيسين؟ - على أي حال الحريري غادر الى اوروبا في رحلة خاصة قيل انها ستمتد الى يومين اثنين، اي الى بداية الاسبوع الطالع، ما يؤشر الى دخول الحياة السياسية في اجازة فعلية في عطلة نهاية الاسبوع.

في خضم التعثر السياسي اللافت برز تطور اقتصادي مقلق.اذ ارتفعت تكلفة التأمين على ديون لبنان السيادية، ما يعكس عدم ارتياح عالمي الى أداء السلطة السياسية وعدم اطمئنانها الى ممارساتها.

في منحى آخر، المواقف التي اطلقها رئيس حزب القوات اللبنانية من ال "ام تي في" ليل امس لا يزال صداها يتردد، ولا سيما في ما يتعلق بالملاحظات والانتقادات التي وجهها الدكتور جعجع الى العهد والمحيطين به. وهو أمر سيضيف الى الاشتباكات السياسية المتواصلة اشتباكا آخر بعنوان مسيحي- مسيحي هذه المرة. فماذا بعد هذا الكلام؟ وهل نحن امام اصطفاف عمودي جددي في السياسة يعيد مشهد الاصطفاف بين 8 و14 آذار؟ وهل الرئيس الحريري في هذا الوارد، وهل هو قادر على تحمل تبعات مثل هذا الموقف؟.


=====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في"

في انتظار بت الإشكالية الحكومية الناشئة عن حادثة قبرشمون، يجد اللبنانيون أنفسهم مرة جديدة في مواجهة مع عدو بات في هذه المرحلة من ألد أعداء الوطن، ولاسيما في اقتصاده واستقراره المالي.

إنها الشائعات والأخبار الملفقة، العدو القديم-الجديد، الذي يطل برأسه بين حين وآخر، مخلفا تداعيات سلبية، تأثيرها يبقى محدودا، في ضوء الوقائع، والمعطيات العلمية، التي لا تلبث أن تدحضها.

وفي سياق التصدي للعدو المذكور، نفى مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية نفيا قاطعا ان يكون رئيس الجمهورية اشار في كلمته في حفل تخريج الضباط امس الى امكانية الاستعانة بصندوق النقد الدولي للحصول على المساعدة اذا لم تثمر جهود الاصلاح التي تبذلها الحكومة عن تحسن المالية العامة للدولة بالقدر الكافي. وحذر مكتب الإعلام الرئاسي من مغبة تعميم مثل هذه الاخبار المختلقة، لا سيما وان ما نشر احدث تداعيات سلبية على السندات السيادية للدولة اللبنانية وكلفة التأمين عليها.

وكانت وكالة "رويترز" نقلت في خبر لها من لندن، كلاما فسرت فيه على نحو خاطئ ما جاء في كلمة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أمس، حول التضحيات التي ينبغي ان يقدمها اللبنانيون للمساعدة في انهاض الاقتصاد الوطني. وفي هذا السياق، جدد مكتب الاعلام في بعبدا التأكيد على ان ما قصده رئيس الجمهورية في كلمته امس، هو دعوة اللبنانيين من دون استثناء الى التضحية مرحليا والتخلي عن بعض المكتسبات لئلا نخاطر بفقدها كلها، وذلك للمساعدة في مواجهة الازمة الاقتصادية والمالية والاجتماعية القاسية التي تمر بها البلاد، وبالتالي لا يمت كلام الرئيس بأي صلة الى ما ذهبت اليه وكالة "رويترز" في استنتاجاتها الخاطئة.

وكانت لفتت اليوم دعوة رئيس جمعية المصارف سليم صفير إلى تحويل التحديات فرصة جديدة من النهوض والازدهار، فركائز الاقتصاد موجودة والطاقات البشرية تجعل من لبنان مكانا فريدا في العالم وكل مرة تمتع لبنان بالحد الادنى من الاستقرار الامني والسياسي استطاع الاقتصاد ان يحقق نموا وبسرعة كبيرة.

صفير شدد على ان المطلوب اليوم، ان نتوقف عن المواقف السلبية والانطلاق بمسيرة تحول ايجابي وبناء من خلال تشجيع مبادرات لخلق فرص عمل جديدة لشبيبتنا، تجدد الامل بنفوسهم وتشجعهم للبقاء بلبنان.

المصدر : وكالات