صيدا القديمة تستحق موقفا للسيارات كما وعدوها عند تنفيذ الواجهه البحرية، فكثيرا من الزوار يتمنع من الدخول الى المدينة القديمة بسبب عدم وجود مواقف في رجال الاربعين واقفال ساحة ضهر المير وفي مدخل القلعة البرية وخان الافرنج وقرب نقابة الصياديين، وكان احرى بالبلدية إعطاء قسم صغير من حديقة بن زايد أو وقف أرض يفترض أنها لاوقاف الشام، وعمل مشروع درج ومصعد من جهة البحر الى الجامع الكبير، ويقال ان المقاصد لم تنضج الفكرة لديها وهي الشريك المجاور للمشروع. 

الجامع العمري الكبير
يقع على تله مرتفعه يطل على البحر من الجهه الغربيه والى جنوبه ثانوية المقاصد الاسلاميه الخيريه وله مدخلان 
من الجهه الشرقيه ممر يصله بشارع ساحة ضهر المير (الامير) واخرى من الرواق الشمالي يصل على ساحه يطلق عليها حارة الجامع 
تم بناء المسجد ١٢٦٠ م 
٦ حزيران ١٩٨٢ تعرض لقصف من العدو الاسائيلي 
مئذنته تطل على افق صيدا
مساحته مع الممرات بحدود ٢٠١٨ م٢ 

ثانوية المقاصد 
ضهر المير صيدا القديمة
٦٠٥٩ م٢ عقار رقم ٢٨٢ تاسست ١٨٨٠

الى البلدية والاوقاف والمقاصد: 
كما تبرع الصيداويون باملاك وعقارات كثيره وتستغل لاهدافكم، المطلوب حل قصة الدرج والمصعد بينكم
وارجعوا التلاحم بينكم وبين المدينه واجعلوه متينا٠
تصوروا مصعد ودرج وموقف سيارات، اكيد ستعيد الحركه الى الجامع الكبير ومنه الى المدينه القديمة٠ 

فؤاد الصلح