فلسطينيات >الفلسطينيون في لبنان
الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة تعقد لقاءً موسعاً في مخيم برج البراجنة
الثلاثاء 5 04 2022 18:19جنوبيات
عقدت الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة اجتماعها الدوري في قاعة الفرقان في مخيم برج البراجنة بحضور منسقها العام معن بشور ومقررها د. ناصر حيدر والأعضاء حسب (التسلسل الابجدي):
احمد صبري (جبهة التحرير العربية)، احمد علوان (رئيس حزب الوفاء اللبناني)، احمد ناصر (حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي، مكتب العلاقات الوطنية)، احمد يونس (ملتقى بيروت الأهلي)، حسين السريسي (المركز اللبناني العربي الثقافي / صور)، خالد أبو النور (الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين)، خالد الحلاق (تجمع اللجان والروابط الشعبية)، خليل الخليل (نائب رئيس التنظيم الشعبي الناصري)، خليل قاسم (حركة حماس/ المكتب السياسي)، ديب حجازي (المسؤول الإعلامي)، رامي شحرور (الحزب السوري القومي الاجتماعي)، رمزي دسوم (التيار الوطني الحر)، سالم وهبه ( حركة الانتفاضة الفلسطينية)، سماح مهدي (الحزب السوري القومي الاجتماعي)، سمير لوباني (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، صادق القضماني( اسير محرر الجولان العربي السوري)، صالح شاتيلا (جبهة النضال)، صالح عثمان صالح (اللقاء الثقافي الاجتماعي عن حاصبيا العرقوب)، عبد الله عبد الحميد (المنتدى القومي العربي)، عطا الله حمود ( حزب الله المجلس السياسي)، فارس عبد الله (حركة فتح / الانتفاضة)، فؤاد رمضان (الحزب الشيوعي اللبناني)،مأمون مكحل ( منسق أنشطة تجمع اللجان والروابط الشعبية)، محفوظ المنور (حركة الجهاد)، محمد إبراهيم (عضو اللجنة المركزية لجبهة التحرير الفلسطينية)، محمد بكري (ناشط سياسي واجتماعي)، محمود إبراهيم (حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي)،مروان أبو ايمن (الجبهة الشعبية – القيادة العامة)،مشهور عبد الحليم (حركة حماس)، مهدي مصطفى (نائب رئيس الحزب العربي الديمقراطي، مقرر لقاء الأحزاب)، موسى صبري (الجبهة الشعبية – القيادة العامة)، ناصر اسعد (حركة فتح)، ناظم عز الدين ( رئيس المنبر البيروتي)،نمر الجزار (ناشط اجتماعي وسياسي)، نور الدين الحسن (جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية)، الهام بكداش (امين سر ندوة العمل الوطني)، هاشم إبراهيم ( اسير محرر، تجمع اللجان والروابط الشعبية )،هشام مصطفى (جبهة التحرير الفلسطينية)،يحيى المعلم (منسق خميس الاسرى، امين سر اللجنة الوطنية للدفاع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني).
استهل منسق عام الحملة معن بشور الاجتماع بتهنئة الحاضرين بحلول شهر رمضان المبارك ، الذي هو شهر صوم وجهاد، وشهر النضال من اجل تحرير الأرض ووحدة الأمة، كما حيّا بشور الشهداء الذين ارتقوا في مواجهة الاحتلال عشية شهر رمضان مجددين العهد لفلسطين وللحرية والكرامة والإنسانية.
المتحدثون
بعد ذلك توالى على الكلام كل من عطا الله حمود (حزب الله)، محفوظ المنور(حركة الجهاد الإسلامي)، ناصر اسعد (حركة فتح)، سماح مهدي (الحزب السوري القومي الاجتماعي)، سمير لوباني (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، فؤاد رمضان (الحزب الشيوعي اللبناني)، فارس عبد الله (حركة فتح الانتفاضة)، محمود إبراهيم (حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي)، سالم وهبه (حركة الانتفاضة الفلسطينية)، صادق القضماني(الجولان العربي السوري)، شهدي عطية (جبهة النضال )، احد علوان( رئيس حزب الوفاء اللبناني).
وقد أشادوا بالشهداء الذين ارتقوا في شهر نيسان في فلسطين ولبنان والأمة العربية جمعاء، ونددوا بالمجازر التي ارتكبها المحتل على امتداد العقود والسنين منذ نكبة فلسطين والحروب على لبنان والعراق وسورية وبقية أقطار الأمة، والتي تكشف الوجه المتوحش والعدواني والعنصري لهذا العدو.
المجتمعون اكدوا على ان كل التطورات في فلسطين والمنطقة تشير الى ان شهر رمضان في العام الحالي لن يكون مختلفاً عن شهر رمضان في العام الماضي، حيث تتسع عمليات المواجهة والمقاومة لتشمل كل الأرض المحتلة من البحر الى النهر ..
وركز المجتمعون على أن هذه المواجهات المتصاعدة في القدس وعموم الأرض الفلسطينية من التحولات البارزة في موازين القوى الإقليمية والدولية تشير الى ان تحرير القدس والأرض المحتلة لم يعد بعيداً، وكما اندحر المحتل عن جنوب لبنان عام 2000، وعن غزة عام 2005/ فانه سيندحر عن القدس والأرض المحتلة دون قيد او شرط لا سيّما اذا توحدت القوى الفلسطينية على برنامج موحد للمقاومة بكل اشكالها.
المجتمعون شددوا على ان المعركة الدائرة في فلسطين هي جزء من المعركة التي تشهدها أمتنا العربية والإسلامية في أكثر من قطر، كما يشهدها العالم في أكثر من جهة ، والتي تشير في مجملها الى انحسار النفوذ الأميركي الاستعماري والنفوذ الصهيوني لصالح الشعوب المكافحة من أجل حريتها...
المجتمعون قرروا تخصيص اجتماعهم القادم الذي سينعقد في الثانية عشرة من ظهر الثلاثاء في 12 نيسان، عشية مجزرة باص عين الرمانة التي أشعلت الحرب في لبنان للبحث في مستقبل العلاقات اللبنانية – الفلسطينية في ضوء الاستفادة من التجارب التي مرت بها هذه العلاقات بايجابياتها وسلبياتها.
المجتمعون الذين وجهوا التحية لكل شهداء فلسطين ولبنان والأمة في شهر نيسان، قادة ومقاومين، توقفوا امام ذكرى استشهاد الفدائي اللبناني الأول ابن بيروت خليل عز الدين الجمل الذي استشهد في 15 نيسان 1961 في اغوار الأردن، وفي ذكرى المرأة المقاومة الأولى سناء محيدلي في 9 نيسان 1985 في جنوب لبنان، ورأوا في هذين الشهيدين كما في غيرهم من الشهداء أقمار مضيئة على طريق فلسطين وقضايا الامة.
المجتمعون دعوا الدولة اللبنانية الى اطلاق أسماء شهداء لبنان على شوارع وساحات المدن والقرى التي تبقى ذكراهم حاضرة في كل مكان.
أخبار ذات صلة
الرئيس عباس يستقبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق ...
الرئيس عباس يُصدر إعلانًا دستوريًا بتحديد آلية انتقال السلطة في حال شغور من...
3 شهداء بينهم امرأة حامل بقصف الاحتلال على بيت لاهيا وخان يونس
الرئيس عباس يتلقى رسالة تضامن من نظيره الفيتنامي في اليوم العالمي للتضامن م...
دائرة شؤون اللاجئين في "منظمة التحرير": الاحتلال يمارس التضليل في هجومه عل...