سلطت قناة 12 العبرية على بنك الأهداف التي يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى استهدافها، وتحت عنوان ليس الجعبري فقط: كبار مسؤولي الجهاد الإسلامي في مرمى إسرائيل، أوضحت الصحيفة أن الاحتلال يسعى إلى استهداف قائمة الكبار ومن وراء الكواليس ومن يقرر إطلاق الصواريخ ويبقى في الظل بعيدًا عن الظهور علانية.

أمين عام الجهاد الإسلامي - زياد النخالة
ولفتت القناة إلى أن هجوم الاحتلال بدأ أمس على قطاع غزة من خلال استهداف تيسير الجعبري في هجوم استهدف مكتبه، إذ أنها تسعى إلى قصف عدد من الشخصيات البارزة وهم أمين عام الجهاد الإسلامي - زياد النخالة، إذ يترأس حاليًا قيادة حركة الجهاد الإسلامي.

ويقيم حاليًا في طهران ولديه علاقة قوية مع كبار المسؤولين الإيرانيين وحزب الله، إذ أدلى في تصريحات لقناة الميادين أنه على إسرائيل أن تتوقع المواجهات وترد على هذا العدوان بكل قوة، إذ أن الحركة في تحد قوي وترد بكل قوة على الأرض.

الاحتلال يراقب رئيس الفرع العسكري - أكرم العجوري
ويسعى الاحتلال إلى استهداف رئيس الفرع العسكري - أكرم العجوري، إذ أنه كبار الشخصيات في حركة الجهاد الإسلامي، ويشغل منصب  نائب نخالة ويعيش في دمشق، وله علاقة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني وحاولت إسرائيل استهداف أكثر من مرة مع عملية الحزام الأسود.

رئيس الدائرة السياسية - محمد الهندي
أما محمد الهندي ويشغل منصب عضو المكتب السياسي ورئيس القسم السياسي في الحركة ويسعى الاحتلال إلى استهدافه بكل قوية،  إذ أنه يعتبر من مؤسسي التنظيم ونجا من محاولات اغتيال في السابق.

ولا يمل الاحتلال لمحاولة استهداف عضو المكتب السياسي - نافذ عزام إذ يعتبر من أبرز قادة الحركة في غزة ويتولى تنفيذ العديد من العمليات في قطاع غزة، بما في ذلك تحويل الأموال الواردة إلى غزة من الخارج.

القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي - خالد البطش

 يعتبر أحد كبار قيادات حركة الجهاد الإسلامي وشارك في العديد من الأمور من بينها محادثات التهدئة مع إسرائيل وله دور كبير في عملية المصالحة بين حماس وفتح، ويتولى المشاركة في إنشاء العديد من المساجد كما اعتقلته إسرائيل عدة مرات

القيادي في الجهاد الإسلامي - أحمد المدلل

ويعتبر المدلل من أبرز كبار قيادات حركة الجهاد الإسلامي في عزة، وله دور بارز في مسيرات العودة، و مسؤول العلاقات الوطنية في صفوف الحركة

القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي - خضر حبيب
أما خضر حبيب عضو بارز في قيادة الجهاد الإسلامي في غزة وعضو في مكتبها السياسي وتسعى إسرائيل إلى استهدافه بكل ما أوتي من قوة إذ أنه شغل العديد من المناصب، وشغل لجنة المصالحة الاجتماعية للوصول إلى تفاهمات بين حماس ودحلان.