أبرز ما جاء في خطاب الرئيس محمود عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة:

- ثقتنا بتحقيق سلام قائم على العدل والقانون الدولي آخذة بالتراجع.

 - النكبة وصمة عار في جبين الإنسانية وخاصة أولئك الذين تآمروا وخططوا ونفذوا هذه الجريمة.

- إسرائيل دمرت أوسلو وتسعى لتدمير حل الدولتين وهو ما يثبت أنها لا تؤمن بالسلام بل بفرض الأمر الواقع بالعدوان ..

- شبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وأمناء الهيكل وغيرها من بين تلك المجموعات الإرهابية ويقودها أعضاء في الكنيست الإسرائيلي ..

- نطالب المجتمع الدولي وضع المنظمات الإرهابية الإسرائيلية على قوائم الإرهاب العالمي

- إسرائيل لم تبقي لنا شيئًا على الأرض لنقيم دولتنا .. أين سنقيم دولتنا المستقلة وأين سيعيش شعبنا؟

- إسرائيل تقوم بحملة مسعورة لمصادرة أراضينا وزرعها بالمستوطنات الاستعمارية ونهب مواردنا وكأنها أرض فارغة بدون أصحاب كما فعلت عام 1948 ..

- إسرائيل تخوض حملة مسعورة للاستيلاء على أراضينا وتطلق يد الجيش والمستوطنين الإرهابيين

- إسرائيل تقوم بإطلاق يد المستوطنين الإرهابيين لقتل أبناء شعبنا وسرقة اراضيهم ومياههم ويحرقون بيوتهم ..

- إسرائيل سمحت بتشكيل مجموعات ارهابية تعتدي على الفلسطينيين وتنادي بطردهم

- لا نقبل أن نبقى نحن الطرف الوحيد الذي يحترم الاتفاقات مع إسرائيل التي يتم خرقها

- أصبح من حقنا بل لزاما علينا البحث عن وسائل أخرى للحصول على حقوقنا وتحقيق السلام

- الأمم المتحدة أصدرت مئات القرارات الخاصة بفلسطين ولم ينقذ قرار واحد

- أطالبكم الآن بتنفيذ قرار 181 الصادر عنكم

- الأمم المتحدة والمتنفذون فيها هم من يحمون "إسرائيل" من العقاب وهناك معايير مزدوجة تطبق عندما يتعلق الأمر بتل أبيب

- أطالب "إسرائيل" بالاعتراف بمسؤوليتها عن ارتكاب مذابح وتدمير قرى وتهجير سكانها منذ 1948

- نطالب بريطانيا وأمريكا وإسرائيل، بالاعتراف بالمسؤولية عن الجرم الكبير الذي ارتكب بحق شعبنا والاعتذار والاعتراف بحسب القانون الدولي