أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله:

- عندما حددنا موعد اقامة هذا المعرض لم يكن واضحا ما اذا كانت المفاوضات غير المباشرة حول تعيين الحدود البحرية ستصل الى ختامها ام لا

- المسألة الأولى التوقف عند المجزرة الرهيبة التي ارتكبتها ~داعش~ في مدينة شيراز في ايران ونتقدم من سماحة الامام الخامنئي ومن الأخوة الكرام المسؤولين في ايران ومن الشعب الايراني الصبور ومن عائلات الشهداء بأحر التعازي ودعاؤنا للجرحى بالشفاء العاجل

- المطلوب الوعي من اجل المواجهة واتوجه للشعب الايراني العزيز ، ثقوا ان من يدير الشغب هو نفسه من ارسل القتلة الى شيراز هناك مدير واحد وغرفة سوداء واحدة تديرها الولايات المتحدة

- كل التحايا للمقاومين الابطال في الضفة الغربية والقدس لا سيما نابلس وجنين وشعفاط وبقية المدن والتحية للشهيد عدي التميمي الذي تحول عنوانا للجيل الذي سيصنع النصر وكل التحايا لعرين الاسود وكتيبة جنين واخوانهم

- هؤلاء الابطال منذ اسابيع يهزون كيان العدو والذي يجري يرسم املا كبيرا بتغيير المعادلات وصولا للنصر النهائي للشعب الفلسطيني

- نعتبر ما حصل من البداية الى النهاية هو انتصار كبير جدا للبنان للدولة للشعب والمقاومة، ولما حصل دلالات مهمة جدا ونتائج مهمة جدا

- امام بعض الملاحظات والاشكالات التي اثيرت منذ بداية التفاوض وما تم التوصل اليه ، يظهر ان بعض الناس انصدموا واصبحوا يطلقون كلاما لا يفهم "على هول الصدمة طقوا الفيوزات"، من تكلم بملاحظة جديرة بالنقاش نعلق عليه اما من حقده يعميه مهما تكلمنا لن يسمع اصلا

- ما يحصل حتى بالشكل يؤكد ان الكلام عن التطبيع لا اساس له

- اليوم أنجز لبنان مرحلة مهمة ستضعه امام مرحلة جديدة

- السبت الساعة الثامنة والنصف مساء سأتحدث عن وجهة نظر حزب الله حول ما جرى ودلالاته

- المفاوضات في ملف الترسيم كانت جميعها غير مباشرة ولم يلتق الوفدان اللبناني والصهيوني تحت سقف واحد

-  الذي وقعه فخامة الرئيس وسيتم ابلاغه في الناقورة هو ليس معاهدة دولية ولا ينطوي على تطبيع مع "اسرائيل"

- في موضوع الكوليرا، حزب الله في كل امكانياته يضع نفسه بتصرف وزارة الصحة اللبنانية بمواجهة هذه المحنة

- ما تقوم به جهاد البناء في موضوع "ارضي" هو تشجيع على الانتاج ونتطلع الى بلد ينتج ويزرع ويصنع وهناك اختلاف حول هذه السياسات من سنوات طويلة في لبنان

- نريد بلدا زراعيا وصناعيا وحتى لو قدم النفط والغاز بحبوحة علينا ان نبقى مصرين ان نتحول الى بلد زراعي وصناعي

- مسؤولية الدولة ان تساعد المزارعين والصناعيين في تخفيض كلفة الانتاج وفي تسويقه ولكن السياسات السابقة ادت الى ارتفاع كلفة الانتاج وضرب فرصة التسويق في الداخل والخارج وهذا له علاقة بالجمارك والضرائب

- بالرغم من الظروف الصعبة التي مرت على سوريا لم يتوقف التعاون بين مؤسسة جهاد البناء ووزارة الزراعة السورية