مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 8-11-2016
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 8-11-2016 ‎الثلاثاء 8 11 2016 22:33
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 8-11-2016


 

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


أنظار العالم الى الانتخابات الرئاسية الاميركية وترقب لمن سيكون الرئيس الخامس والاربعين للولايات المتحدة.

الجمهوري دونالد ترامب يتنافس مع الديمقراطية هيلاري كلينتون التي تظهر استطلاعات الرأي حتى الساعة تقدمها. العملية الانتخابية التي انطلقت اليوم تستمر حتى منتصف هذه الليلة بتوقيت بيروت لتظهر النتائج فجر غد. الناخبون الاميركيون يصوتون في خمسين ولاية وفي العاصمة واشنطن لاختيار رئيسهم اللاعب الاقوى على المسرح الدولي والذي سيدخل في كانون الثاني المقبل البيت الابيض حيث تنتظره الملفات الشائكة وللمنطقة حصتها خصوصا الملفات الساخنة في سوريا - العراق وليبيا.

فهل تكون هيلاري كلينتون اول سيدة تتولى الرئاسة الاميركية حاملة شعار "اميركا للجميع" مليئة بالامل وكريمة، أم دونالد ترامب الذي وعد بجمع البلاد داخل حدود آمنة تحت شعار "اميركا اولا"؟ ساعات قليلة وتظهر النتيجة.

وفي لبنان ينشغل اللبنانيون بحياكة الثوب الحكومي وسط أجواء توحي بمناخات من التفاؤل حيال التأليف بعدما تجاوزت الغيوم السوداء العلاقات وإن لم تكن الطرق خالية من الالغام والشروط وانهماك بفك العقد والمطالب.

وفي ظل شد الحبال على توزيع الحقائب والحصص شدد تكتل التغيير والاصلاح على عدم إرساء ممارسات تؤسس لامور خاطئة سائلا أين المداورة في الحقائب وهل لكل طائفة حقيبة باسمها. فيما دعت كتلة المستقبل الى ضرورة ان تتسم مطالب الفرقاء بالواقعية السياسية.

وفي إشارة الى انطلاقة ورشة العهد السياسية شدد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على اهمية وجود خطة إقتصادية شاملة مؤكدا ان لا عودة الى الوراء وضرورة ان يترافق الاستقرار الامني والسياسي مع الاستقرار الاقتصادي.

يبقى ان نشير الى ان وزير الخارجية الايراني انهى زيارته بيروت بعدما استكملها بلقائه المسؤولين وبرزت زيارته بيت الوسط وهي الاولى بعد قطيعة لسنوات في ظل الصراع السعودي-الايراني وقد تمنى ظريف التوفيق للرئيس الحريري.

البداية من الانتخابات الاميركية.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

لا يزال الجو الإيجابي يرخي بظلاله على المشهد العام، في ضوء استمرار حركة المشاورات بين المعنيين بتأليف الحكومة الجديدة، على وقع تداول بأسماء مطروحة للتوزير، بعضها قد يكون صحيحا، غير أن أكثرها من نسج الخيال... لكن، من ضمن إطار المساعي المبذولة للتوصل إلى صيغة تواكب الأمل الوطني الذي ولده انتخاب رئيس الجمهورية وتسمية رئيس الحكومة المكلف، يبدو أن الإشكاليات الميثاقية - الدستورية التاريخية لا تزال تطرح نفسها، من دون أن يعني ذلك أنها غير قابلة للحل... الإشكالية الأولى، موضوع الحقائب السيادية، تصنيفا وتوزيعا سياسيا وطائفيا ومذهبيا... الإشكالية الثانية، ملف وزارة المال، ومصدر القول ان اتفاق الطائف نص على حصرها بجهة محددة، فيما الحصر يغيب عن النص، ولا يحضر في التجارب الحكومية منذ ربع قرن ونيف... الإشكالية الثالثة، ما إصطلح على تسميته بـ"الثلث الضامن أو المعطل" كما مبرره في مرحلة سقطت فيها التصنيفات السابقة، والانقسامات العمودية التي جعلت من الساحة ساحتين حتى أمس القريب... وفي موازاة المسار الحكومي، واصل وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف جولته التي بدأها أمس، حيث استقبله رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ثم الوزير جبران باسيل. ولعل المحطة الأبرز اليوم، زيارته للرئيس سعد الحريري، في لقاء هو الأول بين الأخير ومسؤول إيراني منذ سنوات...

لكن، بعيدا من التطورات المحلية، تتجه الأنظار إلى الولايات المتحدة، التي تخوض انتخاباتها الرئاسية في ختام حملة قد تكون الأغرب في تاريخ البلاد... وقبل الخوض في تفاصيل التوقعات والأرقام.


================================

 

* مقدمة نشرة أحبار "المنار"

بين السيئ و الاسوأ يختار الاميركيون لرئاسة بلادهم، فيما خيار حكومتهم العدواني تجاه منطقتنا والعالم لن يغيره تبديل رئيس.. يقترع الاميركيون في انتخابات نادرة التقدير، مع عجز استطلاعات الرأي حتى عن إعطاء ولو مؤشرات للنتائج، أما المنافسة فتحت عنوان أي من المرشحين أقل فضائحية من الآخر، الجمهوري دونالد ترامب أو الديمقراطية هيلاري كلينتون..

ينتخب الاميركيون وهم ينتحبون على سياسات بلادهم الداخلية والخارجية، ويخرجون من عصر الاحادية القطبية التي لوعت العالم لعقود.. في منطقتنا عقد الهزائم للإرهاب المدعوم اميركيا سيطول، وجديده تمكن الجيش السوري والحلفاء من استعادة مشروع الـ”الف وسبعين شقة” الذي يعد نقطة ارتكاز للارهابيين نحو احياء حلب الشرقية، فكان انجاز اليوم ابعد من المساحة الجغرافية المستعادة، الى كسر مخططات للارهابيين، كان ممنوعا اقليميا ودوليا ان تكسر..

اما في لبنان فقد كسرت اوهام وضع البلد خارج سياقه الطبيعي في العلاقة مع الاشقاء، لتخترق جولة وزير الخارجية الايرانية محمد جواد ظريف كل الاصطفافات بعنوان الشراكة الايرانية اللبنانية بمواجهة الخطرين الصهيوني والارهابي، والعلاقة الاقتصادية المرجحة للحاجة اللبنانية اكثر منها ايرانية..

جال الضيف الايراني على المسؤولين اللبنانيين وزيرا لخارجية بلاده وموفدا من رئيسها، فيما رجع صدى الموفد الرئاسي السوري ما زال يتردد على كل خطوط السياسة المحلية، بما يفوق حديثا عن حصص الحقائب الوزارية.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

في الولايات المتحدة معركة رئاسية قاسية لن تتضح معالمها قبل صباح الغد، وفي لبنان تجاذب حول التشكيلة الحكومة لن تتبلور نتائجه قبل نهاية الاسبوع، اميركيا اولا الانطباع الدولي ان المعركة بين الديمقراطية هيلاري كلينتون والجمهوري دونالد ترامب ستصب لمصلحة الاولى، ولا سيما بعدما بينت الاستطلاعات الاخيرة تقدمها من جديد وتوسيعها الفارق مع منافسها، مع ذلك فإن باب المفاجئات يبقى مفتوحا وخصوصا مع ارتفاع نسبة الناخبين المترددين.

في لبنان الصورة الحكومية ليست اكثر وضوحا، فمع ان هناك شبه اجماع مع مختلف القوى على عدم تأخير عملية التأليف، لكن المطالب المتضاربة لا بد ان تعرقل التشكيلة الحكومية المنتظرة، واللافت اليوم البيان الصادر عن تكتل التغيير والاصلاح والذي شدد على المداورة بالنسبة الى الوزارات مع ما يعنيه هذا الامر بالنسبة الى الرئيس بري وتمسك المكون الشيعي بوزارة المال، كما لفت في البيان تشديد التكتل على اهمية تفاهم القوات والتيار ودعوته الجميع الى عدم التعرض له.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

كلينتون ام ترامب؟ العالم يحبس انفاسه لمعرفة من سيكون رئيس الولايات المتحدة الاميركية واللبنانيون يحبسون انفاسهم لمعرفة تشكيلة الحكومة الاولى للعهد، واذا كانت نتائج الانتخابات النيابية تظهر بعد ساعات وفي ضوئها تتحدد كيفية تعاطي الدولة العظمى مع دول العالم فان بلورة التشكيلة الحكومية ليس مسألة ساعات على الاطلاق ولا حتى مسألة ايام، فالكباش حول الحقائب يبلغ اشده شيئا فشيئا والمناورات السياسية لحشر الاطراف تبلغ ذروتها.

في المقابل فان موقفا بارزا صدر عن تكتل التغيير والاصلاح اكد ان التفاهم مع القوات اللبنانية اساسي آملا من الجميع عدم التعرض لهذا الاتفاق الذي يؤسس الى عودة مكوننا وقوة حضوره، وسأل التيار في موقفه بعد اجتماعه الاسبوعي اين المداورة في توزيع الحقائب؟ موقف التكتل من شأنه ان يشكل ردا على كل ما ينشر عن تباينات وخلافات بين الرابية ومعراب، ويبقى معطى اساسي يتعلق بما اثاره التكتل وهو المداورة في الحقائب بما يعني مباشرة وزارة المال فهل يتخلى عنها الرئيس نبيه بري؟

تبقى البداية من آخر تطورات العملية الانتخابية في الولايات المتحدة الاميركية.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

العالم يترقب من سيحكمه بعد ساعات.. من سيتسلم قيادة الدنيا من أرضها إلى مائها ومن سيعلن الحروب وينهيها هربا أو إعلان خسارات بين هيلاري ودونالد .. كلهم ترامب، تلك الشخصية التي أبرزت وجه أميركا الواقعي، وكشفت عن أميركيين، لا هم جمهوريون، ولا هم ديمقراطيون، إنما حزب ثالث يتعسكر بين ولايات متحدة محدثا فيها أولى حالات فوضى الرأي نتائج هذا النهار مرتقبة طلوع الفجر في واحد من أكثر الانتخابات غرابة بعدما دخلت فيها عوامل التحرش الجنسي والابتزاز السياسي والشخصي وتخلى المرشحان عن أخلاقهما لكسب الصوت فيما أدت وكالات الاستخبارات أدورا ناخبة بفتح بريد كلنتون ثم إغلاقه وحصيلة حروب الأشهر الماضية بين الطرفين، ستنتج غدا رئيسا على هذا المقاس، لكنها ستحدث أيضا بين الأميركيين شرخا، هو الأول من نوعه إذ ظهرت دولة عميقة في الشارع تمثل حالات الاستنفار، والتعصب، والرأي الثالث ..حتى الساعة، فإن نصف نهار الانتخاب أعطى كلنتون أرجيحة الفوز، وفق استطلاعات الناخب الفوري .. لكن هذا الأمل، لا يمكن التسليم به، لأن لدونالد ترامب حظوظا لا تزال تضمرها الولايات المتأرجحة، لا يخير الشارع العربي بين سيفين، فكلا المرشحين يتسابق للفوز أولا بود إسرائيل .. مع فرق أن ترامب أكثر مكاشفة ووضوحا من منافسته الديمقراطية التي قد تتلون بحسب المصالح الأميركية.

وعليه فإن العالم تتقدمه المنطقة العربية والخليجية ينتظر رجلا أو امراة ستقوده الى خياراته السياسية بالابتزاز تارة وبفرض الضغوط تارة أخرى .. وقانون جاستا أولى التجارب الطبخة الرئاسية الأميركية على نار حامية وفي انتظار صياح الديك فجرا باسم زعيم العالم فإن التسوية الرئاسية اللبنانية طبخت بين عون والحريري على نار هادئة في لقائي روما وباريس قبل عامين وبالرواية الكاملة سنفتتح النشرة صوتا وصورة بلسان عرابها.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

سباق رئاسي اميركي يحبس انفاس عواصم العالم التي تتابع ما سيخرج من صناديق الاقتراع في الولايات المتحدة، ساعات حاسمة في التوجهات التي لا تقتصر حدود نتائجها على تلك الولايات بل ستترك اثرا على مساحات واسعة من العالم، من العلاقات الاميركية الروسية الى ما بين واشنطن وبكين والسياسات المتبعة ازاء الشرق الاوسط وما يجري في الساحات العربية، واذا كانت هيلاري كلينتون تعتبر امتدادا لعهد الرئيس الحالي باراك اوباما فان دونالد ترامب يحمل معه مفاجآت سياسية اظهرت مؤشراتها الحملة الانتخابية غير المسبوقة في تاريخ الولايات المتحدة فمن يفوز؟ وهل يدخل الاميركيون في مرحلة جديدة؟ الجواب تحمله ساعات الفجر الاولى.

اما الفجر اللبناني فينتظر استيلاد الحكومة العالقة في حسابات الاحجام والوعود والديون السياسية، الاتصالات مستمرة والسيناريوهات مفتوحة وكتلة المستقبل دعت القوى لالتقاط هذه اللحظة الايجابية وتسهيل عملية التأليف وان تتسم مطالب الافرقاء بالواقعية، فيما كان تكتل التغيير والاصلاح الذي يتخذ خطاب القسم مشروعا له يطالب بحكومة وحدة وطنية يتمثل فيها الجميع من دون وجود لا صفقات ثنائية ولا ثلاثية.
الدعم الخارجي يتراكم، وهو بدا في جوهر كلام وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف في عين التينة وبيت الوسط آملا ولادة حكومة لبنانية جديدة قريبا على قاعدة التفاهم والتوافق اللبناني، الاجماع في لبنان هو مطلب اقليمي عبرت عنه طهران لترسيخ استقرار لا تقتصر ايجابياته فقط على الحدود اللبنانية بل تطال العلاقات مع الدول الاخرى ومنها الجمهورية الاسلامية المنفتحة على كل القوى في لبنان.

الاميركيون ينتخبون رئيسهم الخامس والاربعين بثلاث مواقيت مختلفة واعضاء مجلس النواب وثلث اعضاء مجلس الشيوخ.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

انظار اللبنانيين مشدودة الى تأليف حكومة العهد الاولى؛ على امل ان تكون ولادتها سريعة؛ اذا ما اتسمت مطالب جميع الأفرقاء بالواقعية السياسية وفقا لبيان كتلة “المستقبل”.

اما انظار العالم من مشرقه الى مغربه فهي مشدودة الى الولايات المتحدة حيث بدأ الناخبون الاميركيون الادلاء باصواتهم في الانتخابات الاميركية الرئاسية.

الانتخابات الاميركية انطلقت.. ساعات قليلة ويعرف العالم من هو الرئيس الاميركي الخامس والاربعين: دونالد ترامب الجمهوري ام هيلاري كلنتون الديمقراطية. وعليه يتحدد اي سياسة اميركية جديدة تنتظرنا.