عُثر على رئيس حركة "قاوم" ايلي لحود جثّة مضرّجة بالدماء داخل كنيسة مار الياس في بلدة المطيلب، وزعمت وسائل اعلام أن ايلي قد أقدم على الانتحار.
وأشار أصدقاؤه الى أنّه لا يمكن لإيلي أن يُقدم على مثل هذه الخطوة، مضيفين الى أنه تلقّى عدد من رسائل التهديد بسبب تصريحاته الاخيرة