تم العثور على جثة العسكري (حسن الجمل) المفقود قبالة شاطئ العريضة، وعملت بحرية الجيش على نقل جثته بحرا الى القاعدة البحرية في طرابلس ومنها الى مستشفى طرابلس الحكومي.
في الوقت الذي تم فيه انتشال الزورق العسكري الذي غرق وسحبه ايضا الى قاعدة بحرية الجيش في طرابلس.