لبنانيات >أخبار لبنانية
السيد نصرالله: هدف الإسرائيليين من عدوان جنين كان استعادة الردع ولكنهم حصلوا على صورة معاكسة تماماً
الأربعاء 12 07 2023 21:34جنوبيات
أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في الذكرى السنوية السابعة عشرة لانتصار تموز:
- أبارك بالأعياد الكبيرة عيد الأضحى وعيد الغدير وعودة حجاج بيت الله الحرام سالمين
- حرق المصحف في السويد حادثة أليمة يجب أن يستنكرها كل حر وشريف في العالم والتصدي له بكافة الوسائل المشروعة
- الشخص الذي أحرق المصحف الشريف في السويد له علاقة بالموساد الإسرائيلي وهدفه بثّ الفتنة بين المسلمين والمسيحيين
- عندما كان يقدم شخص على حرق المصحف الشريف أو الإساءة للرسول من خلال أفلام أو رسوم كاريكاتورية يشعر الانسان بأن هناك مؤامرة ما وليس مجرد تعبير عن الرأي
- موقف روسيا اللافت من موضوع حرق المصحف الشريف أحرج الدول الغربية
- الإسرائيليون والأميركيون اعترفوا بفشل حربهم على لبنان عام 2006 على أكثر من صعيد
- المطلوب من عدوان 2006 كان سحق المقاومة وإخضاع لبنان
- انتصار تموز أسس لمعادلة ردع ما زالت قائمة حتى اليوم مقابل تآكل الردع عند العدو الإسرائيلي
- في عيد الأضحى كانت القرى في كل أنحاء لبنان مليئة بالأهالي حتى المنطقة الحدودية الجنوبية كانت مليئة بالناس هذا الإحساس بالأمن والأمان ناتج عن الثقة بقوة الردع المحققة
- في مناسبة لعائلة لبنانية قرب الحدود كانت قد أطلقت ألعاب نارية تسببت هذه الألعاب لنزول المستوطنين للملاجئ
- السلام والأمان في الجنوب اللبناني ناتجان عن ثقة الناس بفاعلية الردع القائم مقابل حالة رعب لدى الجانب الإسرائيلي
- العدو الإسرائيلي كان يسعى بكل الوسائل لمنع تعاظم قوة المقاومة في لبنان ولم ينجح في ذلك رغم كل الظروف
- هدف الإسرائيليين من عدوان جنين كان استعادة الردع ولكنهم حصلوا على صورة معاكسة تماماً
- الدليل على فشل عدوان جنين هو استمرار عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية
- الفلسطينيون في الضفة الغربية يعتقدون أن الكيان الإسرائيلي إلى زوال وهذا يعطي آمال كبيرة لمواصلة المقاومة
- انتصار تموز 2006 وضع العدو الإسرائيلي على خط الانحدار
- حادثة اليوم على الحدود لا زالت قيد التحقيق وبعدها يبنى على الشيء مقتضاه
- في عيد الأضحى كانت القرى في كل أنحاء لبنان مليئة بالأهالي حتى المنطقة الحدودية الجنوبية كانت مليئة بالناس هذا الإحساس بالأمن والأمان ناتج عن الثقة بقوة الردع المحققة
- في مناسبة لعائلة لبنانية قرب الحدود كانت قد أطلقت ألعاب نارية تسببت هذه الألعاب لنزول المستوطنين للملاجئ
- السلام والأمان في الجنوب اللبناني ناتجان عن ثقة الناس بفاعلية الردع القائم مقابل حالة رعب لدى الجانب الإسرائيلي
- العدو الإسرائيلي كان يسعى بكل الوسائل لمنع تعاظم قوة المقاومة في لبنان ولم ينجح في ذلك رغم كل الظروف
- هدف الإسرائيليين من عدوان جنين كان استعادة الردع ولكنهم حصلوا على صورة معاكسة تماماً
- الدليل على فشل عدوان جنين هو استمرار عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية
-الفلسطينيون في الضفة الغربية يعتقدون أن الكيان الإسرائيلي إلى زوال وهذا يعطي آمال كبيرة لمواصلة المقاومة
- حادثة اليوم على الحدود لا زالت قيد التحقيق وبعدها يبنى على الشيء مقتضاه
- ما حصل في الآونة الأخيرة أن العدو أنهى بناء الجدار وحوّل الغجر إلى منطقة سياحية في ظل سكوت من الأمم المتحدة
- بعض الناس يقولون إن العدو ضم الغجر بسبب الخيم التي أقمناها في الحدود وهذا غير صحيح
- قيمة الخيم التي نصبت على الحدود أضاءت من جديد على كل الوضع في الجنوب
- المجتمع الدولي سكت عن كل الاعتداءات الإسرائيلية الحدودية لكنه تحرك سريعاً بعد نصب المقاومة خيمة عند الحدود
- نحن وضعنا خيمتنا على أرض لبنانية وباعتراف الدولة اللبنانية
- شباب المقاومة لديهم توجيه بالتصرف إذا وقع اعتداء إسرائيلي على الخيمة المنصوبة عند الحدود الجنوبية
- لا يوجد شيء اسمه ترسيم الحدود البرية لأن الحدود البرية بين لبنان وفلسطين المحتلة مرسمة قبل قيام الكيان الغاصب
- الإسرائيلي لم يجرؤ على القيام بأي خطوة ميدانية تجاه الخيمة التي نصبت على الحدود وهو ادخل وساطات لحل الموضوع
- لا يجوز السكوت عن احتلال قرية الغجر ويجب أن يكون الموقف اللبناني حاسمًا ويجب تحريرها وهذه مسؤولية الدولة والجهد سيكون متكاملًا بين الدولة والمقاومة
- الاسرائيلي لديه تآكل ردع ولكنه وقح، ويجري اتصالات يتحدث فيها عن خرق لبنان بينما هو يقوم بآلاف الخروقات
- أدعو لاحصاء الخروق الاسرائيلية برا وبحرا وجوا وما يدّعي العدو بأنها خروقات لبنانية
- العدو يعتبر الدفاع الجوي في حزب الله الذي يمنع تحلق المسيرات وخروقاته الجوية استفزازاً
- حزب الله وحركة امل اكدا ان موضوع تغير النظام من قبلهم غير مطروح لكن البعض لا زال مصرا على كذبه وتضليله في اتهام الثنائي الوطني بتبني هذا الموضوع
- ما يُقال بأن الثنائي يريد الاستفادة من فائض القوة لديه ومقاومة لفرض آراء سياسية غير صحيح ونحن لم نفعل ذلك في يوم من الأيام
- الرئيس ميشال عون لم يطعن المقاومة ووثقنا بشخصه وكان ظهر المقاومة آمناً في عهده ولم يطعن بها
- الحديث عن أن حزب الله يريد إلغاء اتفاق الطائف والمناصفة بين المسلمين والمسيحيين هو كذب وتضليل مقصود
- مصلحة لبنان على مدى الأربعين عاماً ان تبقى المقاومة لديها هامشًا معينًا
- الوزير سليمان فرنجية يحظى بثقتنا كمرشح للرئاسة ولا يطعن ظهر المقاومة
- الرئيس اميل لحود كان يخوض معارك في مجلس الوزراء لحماية المقاومة