فقدت مدينة الغازية الدكتور عادل غدار بعد صراع مع المرض.
لم تكن طبيبا وحسب، كنت علمًا من أعلام مدينة الغازية. لم يقصدك أحد في النهار أو في الليل موجوعًا الا ودوايت ألمه وخففت وجعه، نِعمَ الطبيب ونعم الإنسان كنت. الطبيب الإنساني المحترم الذي لم يرد مريضًا عن بابه.
رحم الله الدكتور عادل غدار وأسكنك فسيح جناته.