السبت 8 حزيران 2024 07:07 ص |
أسرار الصحف ليوم السبت 08-06-2024 |
* جنوبيات
همس فوجئ دبلوماسي لبناني بالتدخل الأميركي المباشر لإقناع بني غانتس القريب من الادارة الأميركية بعدم الانسحاب من الكابينت الحربي غمز تضمنت رسالة عاد بها وزير خدماتي من عاصمة قريبة استعداداً للتعاون في مجال الطاقة، من دون إسقاط إشارات العتب! لغز يشكو رئيس تيار معروف من مستوى الاتصال معه، من قبل حليف، ما يزال يحتفظ بخيوط رفيعة معه
-فشلت زيارة وزير خدماتي إلى دولة كبرى بسبب عدم قدرته على جذب أي استثمار. -يعاني وزير سيادي من ضغوطات سياسية يمارسها الفريق الذي ينتمي إليه، وضغوطات مالية جراء إصرار الجهات النقدية على تقنين الصرف. -لا يزال مرضى الأمراض المزمنة يعانون من انقطاع الدواء بشكل مستمر، وعلى رغم اقتراح بعض الجهات الصحية جعل الدعم على أساس 15000 ليرة بدل 1500، إلّا أنّ هناك جهات نافذة لم يستطع الوزير التصدي لها ولا تزال تستفيد من هذا الدعم وتحرم المرضى من الدواء.
خفايا يؤكد دبلوماسيون في الأمم المتحدة أن المناخ الذي يسود الرأي العام العالمي تجاه وصف كيان الاحتلال بالعنصرية والإجرام والتوحش أفقد الدبلوماسية الأميركية القائمة على تقديم الذرائع لنفي الطابع الإجرامي عن ارتكابات جيش الاحتلال ومنع المساءلة عنه الكثير من هيبتها وقدرتها على التأثير في اتجاه المنظمات الأممية، بما في ذلك الأمين العام والأمانة العامة، حيث هناك حرص على تظهير مواقف ترد الاعتبار للمنظمة الأممية أخلاقياً بصفتها مؤسسة غير خاضعة للتعليمات الأميركية. ويقول هؤلاء الدبلوماسيون إن هذا يؤسس لزمن جديد غير مسبوق في الأمم المتحدة وسائر المنظمات الأممية خصوصاً في ظل التضامن الذي أبدته الأمم المتحدة في ملف أوكرانيا مع التوجهات الغربية وعجزها عن تطبيق المعايير ذاتها في حرب غزة. كواليس يقول خبراء عسكريون إن حزب الله الذي كان لديه تصور عام عن تفوقه الاستراتيجي على جيش الاحتلال، وفقاً لما قام بإعداده لتطوير قدرات الردع لديه والاستعداد لمعركة كبرى مع الكيان ليس لها موعد محدد، لكنها سقف لا بدّ منه في هذا الصراع التاريخي كما يراه، لم يكن لديه في اليوم الأول للحرب وفتح الجبهة تصوّر تفصيليّ عن كيف سوف تظهر المواجهة هذا التفوّق الاستراتيجي بالتفاصيل التي باتت مرسومة اليوم بوقائع محدّدة تتصل بثلاثيّة ضرب المنشآت الاستعلامية لجيش الاحتلال والاستخدام المتقن لثنائية الصواريخ بأنواعها المتوسطة مع الصواريخ المضادة للدروع وثالثاً المعركة الجوية بشقيها وهما السيطرة على ميدان الطيران المسيّر وتظهير فعالية الدفاع الجوي
خرج رئيس تكتل نيابي يقوم بمبادرة مرتاحاً من لقائه مع رئيس تيار مسيحي على عكس الحال لدى زيارته رئيس حزب مسيحي بارز. يتباهى رئيس جهاز في مرفق حسّاس أنه محسوب على أحد السياسيين ومدعوم منه لتولّي المفتشية العامة في مؤسسة وطنية عريقة بعد ترفيع رتبته. أكدت مصادر نيابية أن مبادرة حزب وسطي لا تتناقض مع مبادرة تكتل نيابي خصوصاً لجهة فكرة التشاور المصدر :الصحف |