الاثنين 1 تموز 2024 06:53 ص |
أسرار الصحف ليوم الاثنين 01-07-2024 |
* جنوبيات
■يمضي نجاد فارس نجل الرئيس عصام فارس عطلة في لبنان برفقة زوجته ويجري عدداً من الاتصالات واللقاءات من دون الإفصاح عن الهدف منها ■تمكنت شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي من توقيف عملية تهريب سوريين بطريقة غير نظامية من شاطئ العبدة في عكار ■حركة لافتة في مكاتب استئجار السيارات السياحية مع مطلع الصيف رغم الكلام عن إلغاء حجوزات وتراجع في الإقبال على الإصطياف. ■عادت عائلات لبنانية كثيرة الى تسجيل أبنائها في المدارس المحلية بعدما كانت انتقلت في الأعوام الأخيرة وتحديداً منذ تاريخ انفجار مرفأ بيروت في العام 2020 الى دول أوروبية ومنها اليونان وأيضاً قبرص ■تزداد حالات الغرق في المنطقة الممتدة من جبيل الى الشمال وآخرها غرق شابين أمس في بحر كفرعبيدا
همس ■أبدت أوساط مطَّلعة تفاؤلها في الإحتفال الرسمي الذي يُقام في السراي الكبير غداً لتوقيع إتفاق التعاون بين مؤسسة الملك سلمان الخيرية وهيئة الإغاثة، وإعتبرته إيذاناً بعودة المساعدات الإجتماعية السعودية إلى لبنان! غمز ■إقتصر حضور احتفال العيد الوطني الأميركي في 4 تموز على مجموعة محدودة من الأصدقاء والصديقات القدامى للسفيرة الأميركية، ومعظمهم يوم كانت مستشارة في عهد السفير دافيد ساترفيلد! لغز ■تلقَّت دوائر تيار المستقبل ومسؤولي المناطق تعليمات بعدم القيام بأي نشاط معارض لتحركات بهاء الحريري في بيروت والمناطق، كذلك الإمتناع عما يوحي تأييد هذا التحرك!
خفايا ■قال مرجع سياسي لبناني مخضرم إن القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقّت ضربتين على الرأس يصعب أن تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما. فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي. وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبيّ، فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد؟ وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى إنها تتمسك بالإجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهاباً وترى أن المقاومة تعزل لبنان عربياً، وماذا عساها تفعل بعد قرار الإجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابياً ولم يبق إلا أميركا و”إسرائيل” تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة كواليس ■تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة إن المقاومة لم تتلقَّ أي نص مكتوب جديد، كما يروّج الأميركيون، لكنها تسمع همساً عربياً عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلّم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل إضافة وقف الحرب إلى الاتفاق. ويقول العرب المعنيون إنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام أميركي إسرائيلي علني بقيام دولة فلسطينية، والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشاركة
■ استمرار الحوار ■ محاولة لخفض مستوى المواجهة! ■لا مبادرات وخطوات.. ■إتصالات بعد القطيعة. المصدر :الصحف |