اللواء
همس
تلقى رئيس الحكومة سلسلة إتصالات من مسؤولين رفيعي المستوى عرب وأجانب، تأييداً لموقفه الرافض للتدخل الإيراني في الشؤون اللبنانية، بعد كلام رئيس البرلمان قاليباف عن القرار 1701!
غمز
سمع موفدو رئيس حزب مسيحي بارز من مرجع رسمي كلاماً صريحاً وقاسياً حول إستمرار قيادتهم في إتخاذ المواقف الخلافية وكأن البلد ليس في حالة حرب تتطلب الوقوف صفاً واحداً، وتأجيل الخلافات التقليدية!
لغز
يتحدث زوّار أجانب وسفراء مع مسؤولين لبنانيين عن مواصفات رئيس الجمهورية العتيد هي أقرب ما تكون إلى شخصية قائد الجيش، إنطلاقاً من المسؤوليات الوطنية المهمة التي سيتولاها الجيش بعد إنتهاء الحرب في تنفيذ القرار 1701 وترسيخ الإستقرار!
الجمهورية
كَثُرت التساؤلات التحليلات حول ما إذا كان تسريب معلومات استخبارية من عاصمة كبرى على درجة عالية من الخطورة كان مقصوداً. وما الغاية منه
قال ديبلوماسي عربي أن مسؤولاً في دولة تخوض حرباً شرسة ارتكب خطأ بعدم وقف إطلاق النار بعد 28 أيلول/سبتمير وهو قد يرتكب الخطأ مجدّداً اليوم بعد اغتيال السنوار.
رأى سفير عربي أنّ الضغوط قد تشتدّ على دولة إقليمية بهدف تحقيق أقصى الشروط والمطالب لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة والإفراج عن الرهائن وإجراء ترتيبات أمنية جديدة
البناء
خفايا
يعتقد دبلوماسيون أوروبيون إن عدم قيام واشنطن بفرض وقف إطلاق النار في غزة بعد استشهاد قائد حركة حماس يحيى السنوار يعني أن اميركا قد انقلبت على كل ما تقوله عن حل تفاوضي للقضية الفلسطينية يقوم على حل الدولتين وتفويضا مفتوحا مع الحماية لحكومة الكيان بالمضي قدما في سياسة الإبادة وصولا للتهجير والضم والاستيطان وهذا سوف يعني تحويل الشرق الأوسط إلى بؤرة للفوضى لا تلبث أن تتوسع وتنتشر وعلى أوروبا الانتباه الى ما سوف يصيبها من شظايا هذه الفوضى خصوصا على صعيد تدفق اللاجئين.
كواليس
يقول خبراء عسكريون أن قيام المقاومة في لبنان بتوجيه أعداد محدودة من أنواع مختلفة من الصواريخ إلى عمق الكيان وخصوصاً الى حيفا وضواحيها يندرج تحت ثلاثة عناوين الأول تحذيري عبر تظهير ما يمثله كل نوع من صواريخ دقيقة أو ثقيلة أو بعيدة المدى والثاني تجريبي لاختبار الفعالية لكل نوع من الصواريخ ومدى مطابقته عمليا لمواصفاته النظرية والثالث تسديدي لجهة تأمين ممرات لإطلاق صليات صاروخية كبيرة من ذات النوع لاحقا دون الوقوع في اعتراضات القبة الحديدية.