النهار
- وزع “حزب الله” رسائل عبر “واتساب” الى جمهوره عن الاستعداد لسداد بدلات الصيانة وطلب اليهم بدء العمل وتقديم الفواتير مع تصوير الاضرار والاعمال المنجزة الى مراكز محددة لجمعية “جهاد البناء” ريثما يصار الى دفعها
-الاجتماع الذي يعقد اليوم في معراب يأتي لترطيب الأجواء بعد اللقاء الاخير وما تبعه من فتور في العلاقة من جهة حزب “القوات اللبنانية” تجاه من لم يشارك او كان تمثيله ضعيفاً في اللقاء وذلك بعدما تلقى الحزب نصيحة بإعادة ترميم العلاقة تمهيدا لمرحلة مقبلة
-قال نائب فاعل ان اتفاق الطائف والقرار 1701 يقودان الى نتائج القرار 1559 نفسها ولكن من دون استفزاز واثارة أي فريق ومن المفضل عدم التركيز على القرار الاخير
-لم يمض شهر على احالة ضابط في الجيش الى التقاعد حتى اخذ بالظهور على الشاشات وهو يعطي رأيه في اداء “حزب الله” ومستقبله.
نداء الوطن
- لفتت برقية التعزية التي وجّهها وليد جنبلاط بوفاة السفير ريتشارد مورفي، والتي جاء فيها: “سنحمل ذكراه معنا دائماً، ونعتز باللحظات التي تشاركنا بها”. يُذكَر أن مورفي هو صاحب شعار: “إما الضاهر وإما الفوضى”، الذي يعكس إصرار الرئيس حافظ الأسد على التمسك بمخايل الضاهر مرشحاً وحيداً في انتخابات 1988.
-أحد المرشحين لرئاسة الجمهورية باشر بتحضير فريق حملته، ومن أبرز أركانه ضابط متقاعد عمل مع هذا المرشح وتولى منصباً أمنياً رفيعاً في العاصمة، وهو يتولى تسريب أخبار عن مرشحين منافسين للمرشح الذي يعمل معه.
- استوقف مصادر دبلوماسية غربية صمت وزارة الإعلام اللبنانية حيال ما تعرض له الإعلامي داوود رمَّال، وسألت هذه المصادر: هل هذا الصمت هو استمرار لنهج خشية السلطة التنفيذية من “حزب الله”؟
اللواء
– تلقَّى لبنان، بوسائل مباشرة، تأكيدات من الإدارة الأميركية الجديدة أن لا عودة إلى المعارك مجدداً في لبنان
- دعا نواب شماليون إلى عدم الاستهانة بمرشح قريب من «فريق «الممانعة» نظراً لتحسُّن بعض المعطيات الخارجية لصالحه..
- يجري ضبط دقيق للكتلة النقدية بالليرة، حرصاً على استمرار نظام الاستقرار النقدي المعمول به.
الجمهورية
- لم يصل الباحثون عن الأسماء الاكثر حظوظاً في استحقاق داخلي كبير إلى أجوبة حتى الآن.
- يرى مرجع سياسي أنّ اختيار الرئيس العتيد تحكمه مدى التزامه وقدرته على صيانة ومواكبة مرحلة تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار بمندرجاته كافة.
- اهتم ديبلوماسيون ومراجع سياسية بمعرفة أهداف ونتائج لقاء مهمّ بين شخصيتَين كبيرتَين لهما أدوار كبيرة في شؤون المنطقة