الأربعاء 4 كانون الأول 2024 07:02 ص |
أسرار الصحف ليوم الأربعاء 04-12-2024 |
* جنوبيات
النهار -لوحظ أن حفلات التكريم لخلايا الأزمة تتوالى، وخصوصاً زيارة مسؤولي “حزب الله” وحركة “أمل” إلى بعض المناطق لشكر اهلها على ما قاموا به، في ظل استبعاد بعض الجهات التي قامت بدور كبير وحصرها بجهات معينة، ما أدى إلى سلسلة مساجلات وتباينات بين كل الجهات المعنية . -يقرأ وزير سابق الاحداث في سوريا بأنها تصب ضمن مخطط قديم لتقسيمها نجح سابقاً بشكل جزئي بأن حدّ من سلطة الدولة المركزية واضعفها وهو يستمر بوجوه واشكال مختلفة. وقد اطلع على خرائطه منذ اعوام من سفير دولة غربية. -أثار اعلان لشركة تجارية للأحذية ردود فعل سلبية لدى جهات مسيحية خصوصاً انها استعملت صور الأحذية في رسم شجرة الميلاد ودعت الأمن العام الى العودة عن القبول بهذا الاعلان. -بعد كلام عن تأثير سيء للوضع السوري على مجمل الاستحقاقات اللبنانية قال وزير سابق ان ردة فعل المجتمع الدولي قد تمضي بعكس التوقعات فتسعى الى فرض ارادتها تزامناً مع تنفيذ القرارات الدولية . -بدت حركة الاتصالات الرئاسية في اليومين الماضيين تشتت الجهود لإنجاز الاستحقاق أكثر مما تعجل به. نداء الوطن -رصدت مصادر دبلوماسية حركة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل في إحدى العواصم العربية لجهة محاولة مقايضته الأسماء بالمناصب في العهد الجديد. -يجري “حزب الله” ورشة “تنظيم” تتناول ملء الفراغات في هيكليته، وهناك حديث عن تولي شخصية أمنية في الحزب “قيادة الظل”، على أن يكون الشيخ نعيم قاسم في الواجهة. -توقف مراقبون مطولاً عند قول وزير العمل مصطفى بيرم: “الخروقات تعني أن العدو يعيد جمع بنوك أهداف”. اللواء -تنتظر دولة إقليمية كبرى التعامل مع الإشارة التي بعثت بها الإدارة الأميركية الجديدة بالامتناع عن «الردّ على الردّ الاسرائيلي» إيجاباً لجهة استئناف التفاوض.. -يتحدث قاطنو وزوار الضاحية الجنوبية عن دمار غير مسبوق، يذكِّر بتدمير المدن العالمية في الحرب العالمية الثانية على يد النازيين.. -بات بحكم المؤكد أن آلية جديدة ستحكم التفاهمات مع البنك الدولي. في ضوء التوجُّه للمساهمة بإعادة إعمار لبنان.. الجمهورية -تُطرح علامات استفهام حول تأخّر اكتمال لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار خصوصاً من جانب دولة صديقة وراعية للبنان. -وصف مسؤولون أميركيّون الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان بأنّها “لعب بالنار”. -تؤشر بعض المعطيات إلى أنّ المعادلة الراهنة باتت بين فريقَين، أحدهما يريد رئيساً توافقياً والثاني يريد رئيساً من فريقه. المصدر :الصحف |