المستقبل
يقال
إنّ أكثر من طرف معني يعمل على ابتكار مشاريع جديدة لقانون الانتخاب علّها تخرق الجدار المسدود أو تقدّم بدائل ممكنة للمشاريع المطروحة.
الأخبار
سبب "الحدّة" القواتية
استغربت أوساط متابعة "حدة" الهجوم الذي يقوده وزير الصحة غسان حاصباني على بواخر الطاقة داخل مجلس الوزراء وخارجه، رابطة بين هذا الموضوع وبين سعي "القوات اللبنانية" وحزب الكتائب ليكونا جزءاً من الإئتلاف الطامح للحصول على ترخيص خاص لإنتاج الكهرباء في مدينة جبيل، وهو أمر تعارضه وزارة الطاقة منذ مدة.
أبي خليل لا يستقبل نكد
امتنع وزير الطاقة والمياه سيزار أبي خليل عن تحديد موعد لاستقبال رئيس مجلس إدارة ومدير عام شركة كهرباء زحلة أسعد نكد، رغم تقدم الأخير بطلب للقاء الوزير أكثر من مرة منذ تولي الأخير حقيبته.
أرقام مميّزة في كسروان
في منطقة كسروان ــــ الفتوح ضجة أثارها توقيع وزير الداخلية نهاد المشنوق قرارات بتوزيع لوحات سيارات من أربعة أرقام مرمّزة بموجب طلبات مقدمة من مرشحين الى الانتخابات النيابية، وكانت حصة الأسد فيها من نصيب النائب السابق منصور البون.
حمّامات المغتربين!
شكا عدد كبير من المشاركين في اليوم الاول من مؤتمر الطاقة الاغترابية من عدم لحظ المنظمين للحدث وجود حمامات للحضور، ما أدى إلى خلق مشكلات جدية وحالة من الانزعاج الكبير في مواجهة "نداء الطبيعة".
الجمهورية
تبيَّن أن المعركة التي حصلت حول تلزيم أحد المرافق كانت سياسية تماماً وتحكّمت بها كيديّات ومحاولات لإشراك "شركة مشبوهة" في هذا التلزيم.
كشف عائدون من دولة كبرى أنهم لمسوا تصلُّباً لدى المسؤولين في هذه الدولة حيال مشروع حسّاس له تبعات سلبية على بعض الجهات اللبنانية.
مازح مرجع سياسي مُستفسريه عن مستجدات الملف الإنتخابي وقال "خير الكلام ما قلّ ودلّ"، وإن كان الفراع من فضّة فالإنتخابات من ذهب، ونصيحتي أن نتوافق ونأخذ الذهب، وإلّا سنذهب مع الريح.
البناء
قالت مصادر مشاركة في مؤتمر أستانة إنّ خلافات نشبت بين الوفد التركي وعدد من وفود الجماعات المسلحة على الاتفاق وتوقيعه واقتضى الأمر تدخل قيادات بارزة من المعارضة رغم وصفها الاتفاق بمشروع حرب أهلية مع جبهة النصرة لا تملك الفصائل القدرة عليها في ريف إدلب بينما قد ترتاح لها الفصائل المعنية بالغوطة، وخصوصاً جيش الإسلام، علماً أنّ تركيا ترعى الفصائل في إدلب والسعودية ترعى جيش الإسلام، ما فتح باب التساؤل عن دور سعودي ينافس تركيا على مكانتها في حال الفشل…؟