الاثنين 11 كانون الأول 2017 22:54 م

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين 11-12-2017


 

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


لديهم وعد بلفور ولدينا وعد الله.

صدق من قال هذا في ظل القرصنة الاسرائيلية على القدس بقرار من الرئيس الاميركي دونالد ترامب في اعتبار المدينة عاصمة لإسرائيل. وينتظر ان يكون للعالم الاسلامي من خلال قمة اسطنبول بعد غد الاربعاء قرار تاريخي مناهض لقرار ترامب، كما ينتظر ان يكون هناك تحرك أوروبي يضاف الى التحرك الروسي الذي بدأ اليوم في القاهرة التي تتم فيها ايضا محادثات للرئيس الفلسطيني محمود عباس بصدد الدعوة الى قمة عربية، وهو ما اشار اليه السفير في لبنان أشرف دبور الذي نقل الى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الشكر والتقدير لموقفه.

ويشارك الرئيس عون في القمة الاسلامية في تركيا على ان تكون هناك يوم الخميس جلسة لمجلس الوزراء في قصر بعبدا تحت عنوان "نصرة القدس".

وتحت العنوان نفسه كانت التظاهرة الكبرى في ضاحية بيروت الجنوبية وكانت مواقف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله التي أطلقت مرحلة جديدة من الصراع مع إسرائيل. وقد لاقته القيادة الفلسطينية بلسان عباس زكي بمخاطبته لن نخذلك.

وفي معلومات لتلفزيون لبنان أن اتصالات تتم بين المراجع الروحية اللبنانية لعقد قمة من أجل القدس.

وفي شأن لبناني بارز إنطلق من جديد المجلس الاقتصادي-الاجتماعي رغم الظروف الصعبة في المنطقة وفي مقدمها ما يتعلق بالقدس كما قال الرئيس المنتخب للمجلس بالتزكية شارل عربيد الذي شكر المراجع المسؤولة على إحياء المجلس بحضور الرئيس الحريري.

وفيما تواصلت الانتفاضة في القدس وسائر الاراضي الفلسطينية المحتلة شهدت مانهاتن في نيويورك تفجيرا قالت عنه السلطات الاميركية إنه عمل إرهابي فاشل. وقد سقط عدد من الجرحى وأعلن عن توقيف مشتبه به.

بداية من القدس.

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

معبرة جدا صورة بشار الاسد، وهو يتلقى اوامره كجندي من ضابط روسي يمنعه من اللحاق بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي استدعاه الى قاعدة حميميم ليعطي اوامره لقواته بالاستعداد للبدء بالانسحاب من سوريا، والاحتفاظ بقاعدتي حميميم وطرطوس الى اجل غير مسمى.

معبرة ايضا صورة المواجهات في الاراضي المحتلة والتظاهرات في مختلف انحاء العالم، رفضا لقرار الرئيس الاميركي دونالد ترامب المتعلق بالقدس، كذلك معبرة مواقف مقتدى الصدر الذي أمر سرايا السلام التي يتزعمها، بتسليم سلاحها الى الدولة، محددا مهلة خمسة واربعين يوما للتسليم وطالبا حصر السلاح بيد الدولة.

ومن بيروت اكد رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ان ظهور عناصر مسلحة هو امر مسيء للدولة، ويجب على القوى الامنية ان تتصرف بشكل حازم في هذا الموضوع. وقال: على اي شخص يرفع سلاحه ان يدفع الثمن فنحن لسنا في “جمهورية الموز”، نحن دولة ومن يخرق فيها القانون يدفع ثمن ذلك، وهذا موضوع حاسم بالنسبة لي.

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

منطق الاستخفاف بأرزاق الناس في غزوة عوكر امس غاب اليوم عن الضاحية حيث تظاهر الالاف بهدوء واستمعوا بإصغاء لافت الى كلمة السيد نصرالله، طبعا لن نسأل الدولة عن السبب، فواضح لماذا ساحات الحزب "مش واطية" لكننا نسأل الدولة والحكومة عن الخرق الجديد لوعد النأي بالنفس الذي مارسه نصرالله في تظاهرة الضاحية عندما انتقد بعنف التدخل السعودي في اليمن، علما بأن الخرق الخطابي يأتي لينضاف الى الخرقين الحدوديين السياحيين بلباس عسكري الذين لم تنجل ظروفهما بعد. فهل يأتي الجواب الشافي من الرئيس الحريري الذي كان حازما في تعليقه على الخروقات بقوله لسنا في جمهورية موز، نحن دولة من يخرق فيها القانون يدفع الثمن.

في المقلب الاخر من حملة الدعم اللبناني لعروبة القدس سيكون للرئيس عون موقف متشدد في قمة الدول الاسلامية في تركيا الاربعاء سيحضها فيه على عدم الاكتفاء بمواقف خطابية لا ترجمة عملانية لها في مواجهة اسرائيل، اما بدءا من الخميس فحكومة استعادة الثقة التي استعادت الثقة بفعل التسوية ستعاود اجتماعاتها وسط ترقب لنوعية جلساتها في ظل التوتر بين تحالف المستقبل التيار الحر من جهة، ووزراء القوات على الضفة المقابلة، وفي اطار استكمال الدولة منظومة الحوكمة الرشيدة انتخب شارل عربيد رئيسا للمجلس الاقتصادي والاجتماعي بعد انتخاب هيئة مكتبها اثر تعطيل دام 15 عاما.


* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

صحيح أن القضية في أورشليم القدس... لكن الحدث كان اليوم في حميميم... صحيح أن البوصلة أرض فلسطين التاريخية... لكن الأحجية كانت اليوم على شواطئ سوريا المتوسطية...

ففيما القدس القضية تتفاعل... مواقف... وقمما... وأجنة تبشر بانتفاضة ثالثة... وفضائح عن صفقة القرن لتصفية فلسطين... في هذا الوقت بالذات... وصل القيصر الروسي إلى سوريا نفسها...

لقاء بوتين الأسد هو الثالث... في السنة الثالثة من الإعصار الروسي في المشرق... وفي كل لقاء من الثلاثة، كانت هناك عبرة في المكان... ومناسبة معبرة في الزمان...

اللقاء الأول، كان في موسكو... في عاصمة القيصرية نفسها... وكان بعد ثلاث إشارات أيضا، على بدء الحدث الروسي في سوريا... يومها سافر الأسد سرا ليلتقي بوتين في 21 تشرين الأول 2015...أي بعد ثلاثة أسابيع فقط على ولوج الطيران الروسي للأجواء السورية... وليعلن الاثنان تحالفهما... وسط الكثير من التباسات اللقاء والكلام...

اللقاء الثاني... انزاح في المكان أكثر صوب مشرقنا... كان القيصر على شاطئ البحر الأسود في سوتشي... وكان الاجتماع بالأسد في 21 تشرين الثاني الماضي... عشية قمة ثلاثية بين بوتين، إردوغان وروحاني... كما عشية انتقال فريق بوتين إلى السعودية، لترتيب منصة الرياض في مؤتمر الحوار السوري...

اليوم، الاجتماع الثالث، انزاح أكثر في المكان صوبنا... صار هنا... على المتوسط... في بحر سوريا وقلبها وأرضها...

جاء بوتين... كمن يعلن انتصاره... كمن يعلن زمانه ومكانه وبحره وإقليمه... زيارة أهم ما فيها... في هذا التوقيت بالذات... فيما داعش تنتهي... وكردستان تندثر... وفلسطين تنتفض... أهم ما فيها، الكلام عن انتهاء الحرب في سوريا... وسحب القوات الروسية... وعودة النازحين... وتسوية سوريا الآتية...

كيف نواجه تلك الاستحقاقات الألغاز؟ بالوحدة... بل بالإجماع الذي تحدث عنه السيد نصرالله اليوم...

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

كان الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات يخطب في أهله بعبارات: شاء من شاء وأبى من أبى.. وليشربوا من مية غزة.. لكن حالما يدلي أبو عمار بشعار عالقدس رايحين شهداء بالملايين تبدأ العمليات الفدائية ضد العدو الإسرائيلي.. فهل أعطى السيد حسن نصرالله اليوم إشارة الانطلاق؟

لقد فتح الأمين العام لحزب الله الطريق إلى القدس بدعوته إلى الانتفاضة الثالثة بعدما تمت الحجة الإلهية معلنا أن محور المقاومة يكاد ينهي معاركه في الإقليم ويلحق الهزيمة بالإرهاب ليعود إلى أولوية اهتماماته وعلى رأسها القدس ودعا في هذا الإطار إلى لم الشمل المقاوم لمواجهة العدوان واستعادة القدس ووضع إستراتجية موحدة لهذه المواجهة. وبلغة اليقين لا المنامات أو الرؤى "وبالواحد زائد واحد يساوي اثنين" بالمعادلات والانتصارات وبقواعد الاشتباك والإمكانات التي تعد جزم نصرالله أن قرار ترامب سيكون بداية نهاية إسرائيل.

هذا هو وعد الله ونصره.. اما في الإمكانات القانونية الدولية المتاحة فهناك أبواب من قلب الدستور الأميركي ليس من شأنها إلغاء قرار ترامب فحسب بل وضعه تحت الشبهات وتعريضه للمساءلة ومحاكمته على خرقه قانون بلاده وقرارات الشرعية الدولية. وهناك مناسبة مع توجه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الاربعاء إلى اسطنبول لإلقاء كلمة لبنان أمام القمة الإسلامية حيث سيكون من المفيد للدول الإسلامية أن تخرج بما يعوض خذلان الجامعة العربية. ولأن لبنان بلد يقع عليه عبء اللاجئين منذ عام ثمانية وأربعين الى اليوم ويستضيف الشتات الفلسطيني في مخيماته.. وإذا ما انفجرت في القدس تتأثر بيروت.. فمن الحكمة أن يطرح الرئيس ميشال عون مخارج للحل عبر مقاضاة أمريكا في أمريكا وذلك تحت حجة قانونية دامغة تنص على أن القرار الصادر عن ترامب يخالف الدستور الأمريكي وفق المادة السادسة منه التي تعتبر قرارات المعاهدات الدولية جزءا لا يتجزأ من القانون الأمريكي لذلك فإنه يمكن أن تتحرك القيادة الفلسطينية برفع دعوى أمام القضاء الوطني أي محكمة العدل الأمريكية كل الخيارات متاحة .. سواء عبر السلطة الفلسطينية أو من خلال ناشطين وشخصيات معنوية سياسية أو أبناء القدس ممن يحملون الجنسية الأميركية.. بالإمكان محاكمة ترامب أمام مجلس الأمن والمحكمة الجنائبة الدولية ومحكمة العدل الدولية.. وصولا إلى القضاء الأمريكي نفسه.. وأيضا بموجب ما انتجته أمريكا في السنوات الأخيرة عندما اقرت قانون جاستا أو العدالة ضد الإرهاب لأن أمريكا بقرارها مارست إرهابا على القدس وأهلها.. فهل من إرهاب أكثر من هذا؟ ومن دولة عظمى نفذت إرهابا أعظم ؟ وبالنظر الى مستوى القيادات العربية والإسلامية الحاضرة في اسطنبول.. لن يكون هناك من زعيم عربي اكثر مروءة من ميشال عون كي يطرح الحل بالمحاكمة.. فهو سيكون القائد العربي العروبي الذي لطالما حمل فلسطين في وجدانه.. وتحملت بلاده في المقابل وزر القضية.

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

أذن للقدس فلبوا النداء، رجال افترشوا الزمان عباءة النصر، وأتقنوا قداسة الصلاة.. كبروا مع مآذن القدس وعلى وقع اجراس كنائسها، وطوبوا القائد نحو النصر، العارف كل الفصل، الكاشف اقرب الطرق الى النجاة.. مشت اليه الامواج البشرية، فلاقاها ببشائر النصر المزروعة بين حاجبيه، الممهورة ببصمات كفيه..

بقداسة جده الحسين جعل قداسة القدس المسبية، وعلى اعتاب تاريخ جديد كتب باحرف العز العربية: على القدس رايحين شهداء بالملايين، هتف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله مع قلوب وعقول الملايين من العرب والمسلمين..

اعتمر قبة الاقصى واعتلى منبر القدس في الضاحة الجنوبية، وعلى كتفيه هويتها التي تأبى الذل، وبين يديه اجراس كنائسها الهاتفة باسم الحرية.. قائد النصرين، وصادق الوعدين جدد الوعد: قرار ترامب بداية النهاية للدولة العبرية، ليست احلاما ولا روايات، بل اقولها بكل ثقة وفق المعادلات والامكانات والتجارب والتحولات..

اول الدعوات الى قيامة انتفاضة فلسطينية ثالثة، وان تجتمع فصائل المقاومة، لتلملم صفوفها، وتضمد جراحها، وتضع استراتيجية موحدة للمواجهة قال السيد نصر الله.. فالاولوية القدس وفلسطين، ويجب ان نحول هذه الهزيمة الدبلوماسية للحكومات العربية الى انتصار لفلسطين ومقدساتها..

نحن في لبنان بلد المقاومة والشهداء والتضحيات والانتصارات لن نترك فلسطين قال سيد المقاومين، باقون معها حتى يصلي المسلمون في المسجد الاقصى والمسيحيون في كنيسة القيامة..

وبعد الدعوات الى عزل الكيان الصهيوني، ومحاربة التطبيع والمطبعين، دعا السيد نصر الله الى الثقة بمحور المقاومة الذي ما دخل ميدانا الا وانتصر، ونقلنا من عصر الهزائم الى زمن الانتصارات.. زمن يجدده الشبان الفلسطينيون الذين لم يعدموا حجرا ولا سكينا، ولا صوتا يرهب المحتلين.. يفترشون الساحات من القدس الى الضفة وغزة واراضي الثمانية والاربعين، وعنوانهم عنوان كل المؤمنين بالقضية : القدس عاصمة فلسطين الابدية ..

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

من اعتاد ان يكون في صفوف المواجهة الامامية لا يمكن الا ان يستمر كذلك وفي اليوم الخامس حول قرار ترامب حول القدس بقي لبنان يتصدر التحرك العربي كتفا الى كتف وجنبا الى جنب مع فلسطين بعد الجلسة البرلمانية وتوصيتها والموقف اللبناني في الجامعة العربية كان دور الشارع اليوم من مستنقع الشرق الى الشرق الجديد كانت ضاحية بيروت الجنوبية تمد جسرها البشري الوطيد الى فلسطين وتصدح الحناجر" على القدس رايحين شهداء بالملايين"

التظاهرة الحاشدة شاركت فيها الى جانب حزب الله وحركة امل احزاب لبنانية وفلسطينية وتحدث في ختامها السيد حسن نصر الله الذي دعا الى اعلان انتفاضة جديدة معتبرا ان قرار ترامب هو بداية نهاية اسرائيل وفيما المواجهات والهبات والاحتجاجات باتت تمتد من فلسطين المحتلة الى كل شبر حر في العالم يأتي التحرك الرسمي العربي بموازاتها لا يتناسب مع حجم الحدث والموقع والتاريخ وبعد الجلسة الطارئة لوزراء الخارجية العرب في الجامعة العربية يؤمل ان يتداعى القادة العرب الى قمة عربية طارئة استبعد رئيس مجلس النواب نبيه بري انعقادها. وفي ما يتم التحضير الى جلسة طارئة لرؤساء الامانات العربية يوم الاربعاء المقبل في المغرب اشار الرئيس بري الى انه لن يحضر شخصيا هذا الاجتماع بسبب عدم دعوة سوريا وهو موقف كان رئيس المجلس سيتخذه لو تم استبعاد اي دولة اخرى.

على مستوى المنطقة جولة روسية على سوريا ومصر وتركيا قام بها الرئيس فلاديمير بوتين مكرسا ثلاث اتجاهات النصر على الارهاب باعلانه بدء انسحاب قواته من الاراضي السورية، التحالف مع مصر بتوقيع عقد محطة نووية والتعاون مع تركيا على مستوى المنطقة.

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

القيصر جاء ليبلغ لا ليفاوض... هبط في قاعدة حميميم الجوية... كان الرئيس السوري بشار الأسد في انتظاره... إجتمع به في إحدى غرف القاعدة... أبلغه أن روسيا باقية في قاعدة حميميم الجوية وفي مرفأ طرطوس العسكري... القيصر استعرض كبار أركانه في حميميم فيما الرئيس الاسد كان ينتظره وحيدا، من دون أن يكون معه أي شخص من النظام... وبعد زيارة التبليغ الخاطفة انتقل القيصر إلى مصر حيث وقَّع مع الرئيس السيسي اتفاقية نووية.

ومن مصر ينتقل بوتين إلى تركيا للمشاركة في قمة تحضرها إيران، التي ستشهد بعد غد الاربعاء قمة للبحث في تداعيات الإعلان الاميركي نقل سفارة واشنطن الى القدس... هذا الحدث ما زال يتفاعل في عدد من الدول ومنها لبنان الذي شهد اليوم تظاهرة حاشدة في الضاحية الجنوبية انتهت بكلمة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله دعا فيها الفلسطينيين في فلسطين الى الانتفاضة الثالثة... في غضون ذلك ما زالت ارتدادات تظاهرة الشغب أمس في عوكر تتصاعد، واليوم كشف عن فضيحة من العيار الثقيل في ما يتعلق بالتظاهرة وهي انها لم تتقدم بعلم وخبر من وزارة الداخلية للقيام بالتظاهر... وهنا يطرح السؤال: ما دامت التظاهرة لم تتقدم بالعلم والخبر، فكيف سمحت لها القوى الأمنية بالتحرك؟ ما هو موقف وزارة الداخلية مما جرى؟ ما هو موقف وزير الداخلية منها؟ هل اكتفى بمتابعة ما جرى من ابو ظبي؟ هل سأل عن العلم والخبر؟.

ربما ليس من ثقافة بعض الفلسطينيين ان يتقدموا بالعلم والخبر للقيام بالتظاهر، هذا ما درجوا عليه منذ سبعينات القرن الماضي وصولا إلى اليوم... والسؤال هنا: ألم يتعلموا؟ الم يتعظوا؟

داخليا، بات في حكم المؤكد أن جلسة عادية لمجلس الوزراء ستنعقد الخميس المقبل، ويرجح ان يكون على جدول أعمالها ملف استكشاف النفط والغاز في المنطقة الاقتصادية الخالصة للبنان.

 

المصدر :وكالات