داهمت مديرية استخبارات الجيش في الشويفات واوقفت شخصين للاشتباه بمشاركتهما في اشكال الشويفات.

وقال وكيل الداخلية في الحزب التقدمي الاشتراكي في الشويفات: "الزعران" باتوا خارج البلد ونحن لا نريد الفتنة".
وافادت قناة "الجديد"، أن "استخبارات الجيش ختمت تحقيقاتها مع من سلّمهم إرسلان وتحوّل الملف الى القاضي جرمانوس ليقرر اذا ما كان سيستكمل التحقيق بالمحكمة العسكرية أم يحوله للقضاء الجزائي".

وقد صدر في هذا الاطار عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه البيان الآتي:

"إلحاقاً لبيانها السابق المتعلق بالإشكال الذي حصل بين مواطنين في بلدة الشويفات والذي أدى إلى وفاة المدعو علاء أبو فرج، ونتيجة للمتابعة، دهمت مديرية المخابرات المدعوين هادي الجردي ووائل أبو ضرغم وأوقفتهما للاشتباه بمشاركتهما في الإشكال المذكور.
بوشرت التحقيقات بإشراف القضاء المختص".