الجمعة 25 كانون الثاني 2019 00:08 ص |
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 24-1-2018 |
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان" لا جديد في الموضوع الحكومي وتدوير الحقائب لم يقطع شوطا والتوزير في ما يتعلق باللقاء التشاوري يراوح مكانه وعودة الوزير جبران باسيل تحرك المياه الراكدة فيما الرئيس سعد الحريري ينشط في الإتصالات. وفي رأي أوساط ساسية أن المواقف التي سيدلي بها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ستكون مؤشرا للمسار الحكومي وأيضا لمسار التطورات الإقليمية والتهويل الإسرائيلي بالحرب على لبنان. وقد ازدادت وتيرة تحليق طائرات الإستطلاع من دون طيارين في الأجواء اللبنانية كما ارتفع عدد الغارات الجوية الإسرائيلية الوهمية على الجنوب اللبناني.
وإذا كان من خبر محلي لبناني فهو أن مياه الشفة في البقاعين الأوسط والغربي غير صالحة للشرب وفق نتائج تحليل مخبري للمركز الوطني التابع للجامعة اللبنانية.
وفي تطورات المنطقة انفجار سيارة مفخخة في دمشق دون وقوع إصابات.
الرابع والعشرون من أيار 2018، الرابع عشر من كانون الثاني 2019، ثمانية اشهر بالتمام والكمال هو عمر عملية التأليف الحكومي حتى الان. حالات هبوط وصعود شهدتها هذه الفترة فهل يخرج المولود المنتظر في بدايات الشهر التاسع؟ واقوى الحال ان الدينامية الجديدة التي اطلقها الرئيس المكلف هذا الاسبوع ترفع منسوب الامال في هذا الشأن اضف الى ذلك تعهد الرئيس سعد الحريري بحسم الامر الاسبوع المقبل ريثما يكون قد انجز دورة الاتصالات السياسية التي بدأها مع رئيس مجلس النواب نبيه بري الثلاثاء ثم رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الاربعاء. فهل تنجح هذه الاتصالات بعد استكمالها في تعبيد الطريق على نحو نهائي امام ولادة الحكومة؟ ام ان شياطين كامنة في التفاصيل يمكن ان تطل برأسها من جديد؟ على انه من الواضح ان انجاز الطبخة الحكومية يتطلب حاليا حسما نهائيا لثلاث نقاط: الثلث المعطل وتموضع ممثل اللقاء التشاوري وتدوير بعض الحقائب، وذلك بعد سقوط صيغة ال32 وزيرا. مهما يكن فان تشكيل الحكومة بات لا يحتمل اي تضييع للوقت في ظل التحديات والطروف الضاغطة وفي مقدمها التهديدات والاعتداءات الاسرائيلية الممتدة من سوريا الى لبنان. هذا التصعيد الاسرائيلي توقف عنده الرئيس بري مؤكدا انه يجب اليقظة والحذر والتعجيل في تأليف الحكومة وقال ان ما يجري ليس اعتداءا عاديا بل هناك حديث عن حرب اقليمية. ومن التحديات الاقليمية الى التحديات الاقتصادية والمالية التي كانت اليوم محور اجتماع عقد في قصر بعبدا وضم رئيس الجمهورية ووزير المال ورئيس لجنة المال والموازنة النيابية. الوزير علي حسن خليل خرج من اتلاجتماع ليطمئن الى ان الامور بمجملها مريحة وليعلن انه تم الاتفاق على سير الامور بالطريقة الصحيحة التي تضمن انتظام الدفع وخصوصا ما يتعلق بالرواتب والسندات في الاطار الدستوري. خارج لبنان تنشد الانظار الى الحديث الفنزولي الذي اندلع بعد تسمية رئيس البرلمان خوان غيدو نفسه رئيسا للبلد بدل الرئيس الشرعي نيكولاس مادورو هذه الخطوة الانقلابية ساندتها الولايات المتحدة والتحق الاتحاد الاوروبي بالموقف الاميركي في مقابل رفض دول مثل روسيا والصين اي تدخل بالشؤون الداخلية لفنزويلا. في التطورات السورية اعلنت المفوضية الاوروبية ان سوريا اوقفت منح ديبلوماسيي الاتحاد الاوروبي تأشيرات الدخول المتعدد الى دمشق اما في جديد المواقف اعلان رسمي مغربي داعم لموقف دول عربية تدعو الى عودة دمشق للجامعة العربية عبر عنه وزير خارجية الرباط ناصر بوريطة مشددا على ضرورية ان يكون هناك تنسيق عربي بشأن هذه القضية. هذا في وقت تلقى رئيس مجلس الشعب السوري حمودة صباغ من رئيس البرلمان الاردني عاطف الطراونة دعوة للمشاركة في مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي المقرر عقده في عمان.
يتأرجح تأليف الحكومة بين موجات التشاؤم والتفاؤل التي تضاربت في الساعات الماضية. ففي وقت، يتفاجأ فيه البعض لم يسميه خلق اوهام الحل في الملف الحكومي، تصر مصادر قريبة من الرئيس المكلف ومن وزير الخارجية على التمسك بالاجواء الايجابية التي قد تحدث الخرق الحكومي المطلوب. تقول الاوساط القريبة من الرئيس الحريري الذي غادر قبل قليل إلى باريس في زيارة عائلية قصيرة، إنه مطمئن وإن الامور متجهة نحو الحل، وإن الاولوية حاليا هي للتشكيل الذي اصبح شبه مكتمل الشروط . وفيما ترى هذه الاوساط ان الحسم الذي تحدث عنه الحريري ايجابي ويتركز على تشكيل الحكومة، تؤكد في المقابل، ان الخيارات امام الرئيس المكلف للخروج من المراوحة مفتوحة ، ومن احداها تفعيل عمل حكومة تصريف الاعمال . الاوساط المتفاجئة من موجة التفاؤل هذه، تتساءل عن المعطيات التي استجدت في الملف الحكومي، لا سيما ان العقدة السنية لم تجد طريقها الى الحل بعد، مثلما ان التواصل مع اللقاء التشاوري متوقف، وكذلك الحديث في موضوع الحكومة مع حزب الله . اما العودة الى تفعيل حكومة تصريف الاعمال ، فلا ترى فيها هذه الاوساط الا استجابة لطلب وكيل وزير الخارجية الاميركية ديفيد هيل . التطورات الحكومية تتفاعل في موازاة التطورات الاقليمية المتسارعة ، ولعل ابرزها هدوء الغارات الاسرائيلية التي استهدفت مواقع ايرانية في الداخل السوري، ما يشير الى ان الطرفين غير مهتمين بالحرب. هذه الحرب ستشكل محورا اساسيا من حديث الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله السبت المقبل، الذي سيتطرق فيه بحسب معلومات ال BCI الى الصواريخ الدقيقة ، والانفاق، والوضع الاقليمي، لا سيما السوري، وصولا الى بعض الشؤون الداخلية، ولعل ادقها ملف العلاقة بين حركة امل والتيار الوطني الحر. ولكن، قبل الحكومة، وقبل الوضع الاقليمي، امران يهمان اللبنانيين: تفشي آفة المخدرات، وضبط آفة المولدات واصحابها، وعلى رأسهم "الامبراطور" .
بورصة الحكومة في أعلى تداول لأسهم التشكيل، منذ التكليف. وتفاؤل من نوع آخر أطلق من بعبدا، بعد اجتماع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بوزير المال علي حسن خليل ورئيس لجنة المال والموازنة النيابية ابراهيم كنعان.وبعث خليل بعد الاجتماع رسالة واضحة بأن الأمور مريحة وأن هناك اتفاقا على انتظام دفع الرواتب والأجور والسندات. اما في البقاع فان حالة من القلق تسود بين المواطنين بعد أعلان المركز الوطني لجودة الدواء والغذاء والماء والمواد الكيميائية في ؟الجامعة اللبنانية؟، أن نتائج تحليل عينات مأخوذة من ؟المياه؟ في البقاعين الأوسط والغربي،أظهرت وجود تلوث؟ جرثومي يطال المياه السطحية والجوفية وشبكات التوزيع.
* مقدمة نشرةاخبار "تلفزيون او تي في" المشهد الأول: دورية من أمن الدولة، توقف أمبراطور المولدات في لبنان، الذي يمتلك اكثر من 300 مولد، بناء على اشارة من القضاء المختص، بعد مخالفات قام بها، اهمها إجبار المشتركين على دفع اشتراكات مقطوعة حتى بعد مصادرة مولده سابقا، والاستمرار بالقيام بمخالفات في كل المناطق، وتحديدا في محافظتي جبل لبنان وكسروان - جبيل. المشهد الثاني: رئيس مجلس إدارة كازينو لبنان يتخذ قرارا بطرد موظف فاسد، بعد اكتشاف تورطه بتنظيم رحلات لزبائن الكازينو الى كازينوهات في قبرص. وقد اتصل رئيس مجلس الإدارة بالموظف المطرود و أنبه لأنه أساء الى المال العام، وتواطأ لضرب الصرح السياحي الأول في لبنان، وقال له حرفيا: "عيب عليك من بعد ما استفدت من الكازينو انو تعمل هيك"، ملوحا بفضح أسماء الشخصيات التي تمارس ضغوطا لإعادة الموظف الفاسد إلى وظيفته، في حال استمرت. ما سبق ليس مسرحية من فصلين، بل واقع ببعدين. تماما كما لم يكن كلام رئيس الجمهورية قبل يومين من نسج الخيال، بل خلاصة نهج حياة وسياسة ومشروع. فالرئيس العماد ميشال عون قال: "بدأنا اليوم معركة مكافحة الفساد، وكنت بانتظار حكومة ما بعد الانتخابات النيابية لخوض هذه المعركة بفعالية اكبر، ولكن هذا لا يمنع من البدء بها في ظل حجم الفساد الهائل الذي نشهده". واضاف: "امامنا صعوبات كثيرة علينا تذليلها، وسوف اسمي الامور بأسمائها، لان من غير المقبول البقاء على هذا النحو، فهناك شعب يعتمد علينا وهو الذي يتعذب". فلنتأمل معا في المشاهد الثلاثة: توقيف الامبراطور، وطرد الموظف الفاسد وتصريح رئيس البلاد. ولنحاول بناء عليه، أن نستنتج لماذا يؤخرون ولادة حكومة العهد الأولى، ونفهم من أين يبتدعون الذرائع للتسويف، وكيف يخترعون الحجج للتأجيل، ولأي سبب يهربون من استحقاق التشكيل.
* مقدمة نشرةاخبار " تلفزيون المنار" مهما دار الاميركي في حدائقه الخلفية، تبقى عواصم الثورة عصية على الامبريالية .. ومنها كاراكاس الصوت المؤرق لساكن البيت الابيض ذي العقل الاسود،الذي يلعب بالنار في مساحة لن تنجيه وكل اتباعه في تلك المنطقة من الضرر. ليس نيكولاس مادورو ككثير من اتباع الاميركيين، فهو خريج مدرسة هوغو تشافيز التي زرعت في ربوع فقراء فنزويلا أملا رغم العنجهية الاميركية، وحملت نصرة المظلومين قضية، فكانت صوت فلسطين الدائم بوجه العدوانية الصهيونية، ولم تتآمر على اهلها كبعض الانظمة العربية. هي فنزويلا ذاتها التي طردت السفير الصهيوني نصرة للبنان واللبنانيين، الذين كانوا يقاومون في العام الفين وستة عدوانا صهيونيا اميركيا، فاعلن البلد الثائر كل الدعم للبنان ومقاومته حتى استحق شكر قائد المقاومة. هي فنزويلا نفسها التي يقودها اليوم نيكولاس مادورو، ويدعم الاميركي انقلابا ضده بعد ان عجز عن تطويع رئيس بلد يملك اكبر احتياط نفطي في العالم. لاجل هذا كله اشعل الاميركي فتيل انفجار في اميركا الجنوبية لن يكون سهلا، ولم يستبعد دونالد ترامب التدخل العسكري، ما اعتبره الروس ضربا من الجنون، سيؤدي إلى الفوضى وسفك الدماء، مؤكدين الدعم القاطع لمادورو. وفيما اعلنت الصين وايران وتركيا والمكسيك وكوبا وبوليفيا دعمها للرئيس مادورو، لم يمش الاتحاد الاوروبي خلف واشنطن، فيما اعلنت فلسطين موقف وفاء لكاراكاس، وكذلك حزب الله الذي دان المحاولة الانقلابية الاميركية. انقلاب من نوع آخر نفذه الاردن اليوم بدعوة البرلمان السوري الى اجتماع البرلمانيين العرب في عمان، وفي لبنان لم ينقلب التفاؤل الحكومي حقيقة حتى الآن. اما اقتصاديا فعاد وزير المال ليحسم من بعبدا انتظام الدفع، خصوصا في ما يتعلق بالرواتب والأجور والسندات.
* مقدمة نشرة اخبار " تلفزيون ام تي في" الاندفاعة الجديدة والمشكورة التي قام بها الرئيس الحريري من أجل استنهاض الواقع الحكومي والتي ترافقت مع ضخ كمية من الأمل بأن هذه الطحشة قد تؤتي ثمارها سرعان ما فقدت زخمها، ويرد المتابعون الأمر الى أن الافكار التي حملتها مبادرة الحريري ليست جديدة بل هي مكونة من مجموعة اقتراحات طرحت في السابق واستهلكت أشهرا وحبرا وسجالات قبل أن يتم التوافق عليها ووضعت في أماكن آمنة خارجة عن أي نقاش، واستخدامها مجددا كأوراق قابلة للتبديل والصرف أخافت القوى المعنية خصوصا تلك التي ترى نفسها مستهدفة عند كل بزار، اذ يستسهل المؤلفون مد اليد الى مكتسباتها والأمر نفسه ينسحب على الدور المرفوض الذي يراد رسمه للقاء التشاوري السني، يضاف الى كل هذا ان الوزير جبران باسيل ربما أوحى للرئيس الحريري بأن ما طرحه عليه من معادلات جديدة هو قابل للتسويق لدى فريق الثامن من اذار، غير أن الرئيس المكلف اصطدم بتمسك هذا الفريق بطروحاته المعروفة. تكتسب هذه القراءة صدقيتها من الهجوم العنيف الذي شنه اعلام الثامن من اذار على مبادرة الحريري والتصويب المباشر على الوزير باسيل واتهامه بالتواطؤ محليا واقليميا مع أعداء خط الممانعة، وتصويره وكأنه بدأ مسارا تراجعيا عن التحالف الاستراتيجي مع حلفاء هذا الخط وفي مقدمهم حزب الله، كل هذا يعني أن الصحوة التأليفية أجهضت قبل ان تولد بما يثبت أن فريق الممانعة لا يريد التسرع في التأليف الآن أقله ليس قبل منتصف شباط موعد اجتماع واشنطن وحلفائها في وارسو لتشكيل قوة تواجه ايران وحلفائها، انطلاقا مما تقدم جرى التركيز على كيفية سيسرة الوضع المالي وتزويد حكومة تصريف الأعمال ما تحتاجه تشغيليا، فكان لقاء لوزير المال والنائب ابراهيم كنعان مع رئيس الجمهورية حيث جرى درس المخارج القانونية لصرف المال على اساس القاعدة الاثني عشرية وذلك استنادا الى مبدأ استمرارية المرفق العام انفاقا وجباية الى ان تقر موازنة العام 2019 الأمر الذي يحظى بموافقة رئيسي الجمهورية والحكومة.
* مقدمة نشرة اخبار " تلفزيون الجديد" تحت ظلال الفراغ السياسي محليا استعان اللبنانيون بانقلاب فنزويلا للاصطفاف بين رئيسين: الاول منقلب بدعم أميركي، والثاني متحصن بالعسكر وبقوة إسناد روسية وما أثار التأهب اللبناني أن رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض خوان غوايدو هو قائد عملية الانقلاب لكن الاستعارة على البرلمان اللبناني لن تكون واردة لأن رئيس مجلس النواب نبيه بري يحكم منذ أربعين عاما من دون اللجوء إلى الانقلاب الموجود بحكم الاستمرارية من دون السماح بتداول السلطة. وإذا كنا قد توزعنا بين غوايدو ومادورو، فإن العالم أيضا قسم فنزويلا جبهتين: أميركا والاتحاد الأوروبي وبريطانيا دعموا الرئيس المنقلب. وروسيا وحلفاؤها من كوبا الى تركيا وإيران وسوريا، وآخرين ساندو الرئيس المنقلب عليه نيكولاس مادورو حامل الجينات السياسية طبق الأصل للرئيس الراحل هوغو شافير. غريم الولايات المتحدة طوال سنوات حكمه وابن تشافيز الشرعي سياسيا أعلن بقاءه في القصر مستمدا الدعم من جيشه الذي رفض الانقلاب وأكد أن الشعب هو المرجعية الوحيدة لانتخاب الرئيس لكن أميركا لم تنتظر استيضاح المشهد حتى دعمت انقلاب رئيس البرلمان وليس مستغربا أن يكون البيت الأبيض أول المرحبين بالاطاحة بمادورو فالولايات المتحدة أرادت عودة فنزويلا جمهورية موز، والى ما كانت عليه قبل البوليفاري شافيز إلى السلطة أي جمهورية خاضعة كليا لمشيئة السيد الأمريكي لا تغرد خارج سربه وعيون واشنطن لا تنظر الى فنزويلا إلا من خلال امتلاكها أكبر احتياطي للنفط على المستوى العالمي وأكبر مخزون للذهب على مستوى أمريكا اللاتينية وهذا العقاب ليس لأن كراكاس اعتمدت سياسات وتحالفات بعيدة من المزاج الأمريكي، وليس لأنها طبقت سياسات اشتراكية وتقوم على الاكتفاء الذاتي، بل لأنها في الأساس إنحازت للفقراء والعمال والفلاحين على حساب الشركات المتعددة الجنسية وبينما كانت فنزويلا تشهد على عصر الرئيسين، فإن لبنان لا يزال يحيا عصر مطاردة الحكومة والبحث عن مكوناتها مع تعثر تأليفها.
وتردد أن الرئيس المكلف غادر إلى باريس وذلك بعد يوم واحد من إعلانه أنه سيحسم قراره في أسبوع واحد ومهلة الأسبوع التي منحها الحريري لنفسه تأتي بعد مئة واثني عشر يوما من وعد قطعه بإنجاز التأليف. وهو بذلك يمدد مهمته أسبوعا إضافيا ليبلغ المئة والعشرين يوما عداد جديد سيحسب الأيام للرئيس المكلف ولبلد خرج من الوصاية السورية فوقع تحت وصايات لبنانية وفي النشرة إحصائية للمهل الزمينة السريعة التي كانت تتشكل فيها الحكومات بقبضة أبو يعرب وأبو عبدو. المصدر :وكالات |