الأربعاء 24 تموز 2019 08:49 ص |
أسرار الصحف ليوم الاربعاء 24-7-2019 |
الجمهورية لاحظت أوساط سياسية غياب بعض وزراء ونواب تيار بارز عن الإطلالات الإعلامية فيما قال أحد نواب التيار: "آخدين فرصة". تم نزع صُوَر ولافتات مؤيدة لأحد الأحزاب في البقاع الشمالي وتبين أن السبب عدم إخافة السيّاح القاصدين المهرجانات بأمور قد تولّد عندهم الرهبة من سلوك الطريق. يُفاجئ أحد التيارات البارزة قواعده بقرارات إدارية حازمة من دون معرفتهم الأسباب لمثل هكذا قرارات. اللواء توقفت أوساط سياسية عند أبعاد وخلفيات تصريح ناريٍّ لشخصية نيابية، تواجه وضعاً صعباً لدى جمهورها.. تتزايد معلومات خاطئة، أو من نوع الإشاعات حول مخاطر تحف بالوضعين النقدي والمصرفي؟! يشكو قطاع صحي من سوء إدارة فريق وزير معني، لجهة جهل المشكلات والتعامي عن الحلول الممكنة.. البناء قالت مصادر وزارية إنّ قرار وزير العمل بتفعيل الإجراءات الخاصة بعمل الفلسطينيين في لبنان وُضع على نار هادئة لإطفائه تدريجياً بتوافق رئاسي، وإنّ وزير العمل تبلغ ذلك وجمّدت الوزارة نشاطاتها الهادفة لوضع إجراءاتها قيد التطبيق دون الإعلان عن ذلك، لكن دون المضيّ في الحملة الإعلامية الدفاعية عن الإجراءات، وقالت المصادر إنّ التجاهل سيشكل سمة مشتركة للمواقف اللبنانية والفلسطينية للقرار ريثما تطويه التطورات ويتمّ نسيانه.
الأخبار
بداية تموز الماضي، أرسلت وزارة الاتصالات لائحة إلى شركتي "ألفا" و"تاتش" المشغلتين للهاتف الخلوي، لائحة بـ 18 خدمة تُصنّف "قيمة مضافة" في قطاع الاتصالات (كالرنات، الألعاب، تسليف الدولارات...)، "فارضاً" عليهما تشغيل الخدمات ("الأخبار"، 5 تموز). الشركتان اللتان تُديران شبكتي "الخلوي" المملوكتين من الدولة أنهتا الاجتماعات مع الشركات الخاصة الثمانية (شركة Bet-Com لم تجتمع مع "ألفا"، بعدما "اكتشفت" من اجتماعها مع ممثلي "تاتش"، أنّ كلّ الخدمات التي تريد تقديمها، مُفعّلة أصلاً لحساب شركات عاملة في القطاع)، وأرسلتا التقرير إلى وزارة الاتصالات. الخلاصة، أنّ النسبة الأكبر من الخدمات الـ18، موجودة ولا يُمكن تقديمها من جديد، ولكن لا مشكلة من تشغيل الخدمات التي تُسجّل مسبقاً على فاتورة المستهلك، وهي لا تُصنف "قيمة مضافة". أوشكت أزمة الاعتداء على الموظفين اللبنانيين في كازاخستان على الانتهاء، حيث ينتظر نحو 300 منهم العودة إلى مركز عملهم لدى شركة "اتحاد المقاولين" في غضون شهر. ووفق عدد منهم، فإن أكثر ما توقفوا عنده خلال المحنة التي تعرضوا لها "ادعاء الدولة اللبنانية أنها هي من أرسلت طائرات لتستقدمهم إلى لبنان على نفقتها عبر الهيئة العليا للإغاثة، وبإيعاز من رئيس الحكومة سعد الحريري". إذ يؤكدون أن الشركة "هي التي دفعت التكاليف كافة، وأشرفت على تأمين الطائرات والإجلاء". المصدر :وكالات |