البناء
أبدت مصادر سياسية خشيتها من التلاعب باتجاه التحقيق في مجزرة الطيونة في ضوء ما ظهر من حملة مبرمجة إعلامياً تحت عنوان شهود عيان لتصوير الضحايا كأنهم قتلوا أنفسهم وقرّروا الانتحار في شارع بدارو وفشلت العناصر الحزبية في المنطقة ومعها القوى الأمنية بإنقاذهم…
توقفت مصادر أمنية أمام تكرار التفجيرات الانتحارية لتنظيم داعش في مساجد مؤيدي إيران في أفغانستان، وحذرت من وجود تفاهم مع الأميركي يشبه مرحلة التفجيرات في العراق ولبنان، وتساءلت عما إذا كانت هذه هي الخطة التي يقول الأميركيون إنها الردّ على عدم عودة إيران للمفاوضات…
الجمهورية
ـ تخوّفت جهات سياسية من أن تكون أحداث الطيونه ذريعة لبعض القوى للمطالبة بتأجيل الإنتخابات النيابية لسنة على الأقل
ـ قال دبلوماسي غربي إنّ الحكومة أتت على أمل الإنقاذ فأصبحت تحتاج الى إنقاذ
ـ يصل مسؤول غربي، معني بملف أساسي وحيوي، الى لبنان الخميس المقبل وقد حُدِّد موعد له للقاء مسؤول كبير
اللواء
ـ همس
يتكاثر الهمس لدى دوائر رسمية ودبلوماسية حول أداء سبق وقوع الأحداث الأخيرة، ورافق المعالجة خلالها..
ـ غمز
يتردد أن الأحداث الأليمة في الساعات الماضية فضحت ضعف التنسيق الأمني والوزاري إزاء ما حصل.
ـ لغز
تقرر، بعد اتصالات، وضع «الملف المتفجر» الناجم عن التحقيقات قيد المعالجة في «الغرف المغلقة»، للتوصل إلى حل، على القاعدة اللبنانية: ما يموت الديب ولا يفنى الغنم»!
النهار
ـ لا سفراء جدد
عُلم أن بعض الدول الغربية والخليجية لن تعيّن سفراء جددا لها في هذه المرحلة، وربما إلى ما بعد العهد، وهذا ما أفصح عنه مقرب من دولة خليجية.
ـ “لنكن جاهزين”
عُلم أنّ مرجعاً سياسياً جمع أركان حزبه وناقش معهم ضرورة الاستنفار ترقباً لأي تطورات وتفاعلها “لنكون جاهزين” كما قال لهم.
نداء الوطن
ـ توقعت مصادر قضائية ان تُثار اشكالية مدى امكانية استمرار المحقق العدلي في اجراءات التحقيق بحق النواب المدعى عليهم بعد بدء العقد العادي لمجلس النواب كون الاجراءات قد بوشر بها قبل افتتاح دورة الانعقاد.
ـ تراقب الاوساط السياسية الحراك الانتخابي على ضوء انصرام المهلة المتاحة لموظفي الفئة الاولى للاستقالة والتي تنتهي في 22 تشرين الثاني، وهي مهلة الستة اشهر قبل انتهاء ولاية المجلس النيابي.
ـ تعطلت مجالس ادارة عدد من المؤسسات العامة بسبب ارتفاع كلفة النقل وعدم تناسبها مع البدل الذي يتقاضاه الاعضاء عن الحضور، كون العضو يتقاضى عن كل جلسة مبلغ 80 ألف ليرة لبنانية.