الاثنين 14 شباط 2022 09:05 ص |
أسرار الصحف ليوم الإثنين 14- 02 -2022 |
* جنوبيات
البناء
تقول مصادر سياسية إن مفاوضات ترسيم الحدود البحرية والمفاوضات مع صندوق النقد الدولي تتكفلان برسم سقف للخلافات الحكوميّة تمنع تحولها أزمات وتفرض على الثنائي اللجوء الى توقيع وزير المالية في التعامل مع التعيينات وإلى مجلس النواب في التعامل مع الموازنة.
قال دبلوماسي روسي إن الحملة الأميركية تحت عنوان نيات روسية بغزو اوكرانيا تشبه ما جرى حول الملف النووي الإيراني واتهام طهران بنية تحويله إلى برنامج عسكري. وفي الحصيلة تخرج واشنطن لتقول إنها انتصرت بمنع امتلاك إيران سلاحاً نووياً لا تريده أصلا ومنع روسيا من غزو لم تفكر فيه.
الأخبار
• الفرزلي يجسّ نبض الحريري
علمت «الأخبار» أن نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي زار رئيس تيار المستقبل سعد الحريري، يرافقه النائب جمال الجراح، لحسم ما إذا كان سيترشح على لائحة النائب عبد الرحيم مراد التي ستضمّ رئيس مجلس الجنوب قبلان قبلان مرشحاً عن حركة أمل، أو في لائحة مع شخصيات مستقبلية تحظى بقبول ضمني من الحريري. غير أن الأخير أكد للفرزلي أنه ليس في وارد دعم أيّ لائحة في أي منطقة في الانتخابات المقبلة.
• «الأحباش» حائرون
بحسب المعلومات، فإن انقساماً حاداً يسود جمعية المشاريع الإسلامية (الأحباش)، بين فريق يُصرّ على الخروج من لائحة ثنائي حزب الله وحركة أمل في بيروت، على قاعدة أن لدى الجمعية قدرة على نيل حاصلين انتخابيين، وبين قسم آخر يخشى من ارتفاع نسبة تصويت «البيارتة» على عكس التقديرات، ما قد يرفع الحاصل ويُخرج «الأحباش» من العاصمة. مصادر مطّلعة أكدت أن حزب الله أمهل الجمعية أسبوعاً لحسم أمرها.
• ترشيح واكيم حُسم
بات محسوماً أن لائحة الثنائي لخوض الانتخابات في دائرة بيروت الثانية ستضمّ النائب السابق نجاح واكيم ومرشحاً درزياً (لم يُحسم اسمه) ومرشحاً عن الأقليات للتيار الوطني الحر. كذلك حسم الثنائي إعادة ترشيح النائبين أمين شري ومحمد خواجة في بيروت، فيما لا تزال أسماء المرشحين السنّة قيد الدرس.
• دار الفتوى تحشد انتخابياً؟
تشير معلومات إلى أن دار الفتوى قد تستبق الانتخابات النيابية بالدعوة إلى المشاركة الكثيفة في الاقتراع، وخصوصاً في العاصمة بيروت، من دون الانحياز الى أيّ من المرشحين، حتى لا تُغيّب الطائفة السنية عن المشهد السياسي.
• مشاكل أرثوذكسيّة في عكار
يواجه حزب القوات اللبنانية صعوبات كبيرة في تسمية مرشح جدّي عن المقعد الأرثوذكسي في دائرة الشمال الأولى (عكار، الضنية، بشري) خلفاً للنائب وهبي قاطيشا، إذ لا يكاد يطرح اسماً في التداول حتى تتبدّى صعوبة فوزه، لذلك تدرس معراب تسمية مرشح غير حزبي كالمرشح السابق جان موسى (سبق أن جرّب حظوظه مع غالبية الأفرقاء السياسيين في عكار)، أو وسام منصور (تربطه صلة قرابة بالقاضي نقولا منصور المحسوب على التيار الوطني الحر)، علماً أنه يُفترض بمنصور أن يكون أحد مرشحي المجتمع المدنيّ في القضاء.
• انقسام في وادي خالد
مع خروج تيار المستقبل «رسمياً» من المشهد الانتخابي، تتجه منطقة وادي خالد التي يمثلها النائب عن التيار الأزرق محمد سليمان نحو انقسام انتخابيّ غير مسبوق منذ عام 2005، بحكم وجود ثلاثة لاعبين أقوياء فيها هم: سليمان نفسه الذي سيترشح مجدداً، رغم قرار «المستقبل»، على لائحة النائب وليد البعريني؛ النائب السابق محمد يحيى الذي حصل في الانتخابات الماضية، رغم كل نفوذ تيار «المستقبل» على أكثر من 8500 صوت، ورئيس اتحاد بلديات وادي خالد أيمن ماجد اليوسف (في حال سُمح لرؤساء البلديات بالترشح) الذي يحظى بدعم الرئيس نجيب ميقاتي، فيما يبحث حزب القوات اللبنانية عن مرشح للمقعد السني على لائحته.
• تحالف التيار و«المشاريع»
بعد تحالفه مع «الجماعة الإسلامية» في الانتخابات السابقة ما مكّنه من تأمين حاصلين انتخابيين للفوز بمقعدين نيابيين في عكار وجزين، يتجه التيار الوطني الحر إلى خوض الدورة المقبلة بتحالف انتخابي مع «جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية» (الأحباش) في كل الدوائر التي يملكان نفوذاً فيها من دون استثناء، من عكار وطرابلس إلى بيروت الثانية، وهو ما يصبّ في مصلحة التيار في طرابلس وبيروت الثانية، لكنه يُلحق به ضرراً كبيراً في عكار وصيدا - جزين، إذ يقطع الطريق نهائياً على احتمال التحالف بين التيار والجماعة الإسلامية بسبب الخلافات العقائدية بين «الجماعة» و«المشاريع».
اللواء
• جرت محاولات تواصل مع سفراء خليجيين موجودين في بلدانهم من قبل مرشحين للإنتخابات، ولكنها لم تحقق الأهداف المرجوة منها، بعد إبلاغهم من قبل أحد السفراء بأن بلاده لن تتدخل في الشأن الداخلي اللبناني، سواء جرت الإنتخابات أم لم تجرِ!
• حسم رئيس التيار الوطني الحر أمره وقرر خوض المعركة الإنتخابية في مسقط رأسه في البترون ومنازلة إئتلاف الأحزاب والمستقلين ضده، على طريقة يا قاتل يا مقتول!
• لم تُفلح المساعي التي يقوم قطب سياسي مع الأطراف المعنية للتوصل إلى لائحتين فقط في بيروت تجنباً لتشرذم الأصوات، وضياع مفعولها في مواجهة لوائح السلطة!
الجمهورية
• تردّدت معلومات أنّ فكرة مقاطعة الإنتخابات لا تزال واردة في ذهن مسؤول حكومي سابق.
• كان لافتاً الإجتماع الذي جمع عددا من السفراء والسفيرات الذين يشكلون هيئة دائمة للتأكيد على موقف من إستحقاق بارز.
• تتجّه الأنظار الى مستشار إقتصادي لمسؤول كبير ورّطه في عداوة مع الناس على خلفية نظرياته المعادية للمواطنين والتطاول على حقوقهم.
المصدر :وكالات |