* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
في اليوم الرابع للحرب الروسية على أوكرانيا بكل مندرجاتها ونتائجها المشهد على الصورة التالية:
-القوات الروسية هاجمت منشآت نفط وغاز في أوكرانيا والرئيس الروسي فلاديمير بويتن وجه أوامر للقيادة العسكرية بوضع قوات الردع النووي في حالة التأهب القصوى ووضع القوات المسلحة بحالة الطوارئ العسكرية.
-القوات الأوكرانية تدافع بقوة عن كييف وخيرسون وخاركيف وباقي المدن في حين تقدم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بدعوى لمحكمة العدل الدولية ضد روسيا.
هذا على الأرض وفي الجو والبحر. أما على مسار التفاوض لتدارك انزلاق خطير يطال شرق القارة الأوروبية وقول المستشار الألماني بلسان الصوت الأوروبي أن الرئيس الروسي يحاول إحياء الإمبراطورية الروسية ورسم عالم جديد، جاء الإعلان الروسي- الأوكراني عن قبول التفاوض والبدء به بوساطة إسرائيلية اطلعت عليها إدارة واشنطن ودون شروط مسبقة، وذلك على الحدود بين أوكرانيا وروسيا البيضاء عند نهر المدينة التي لقبت بمدينة الأشباح بعد ابشع كارثة نووية إنسانية في CHERNOBYL.
ومع نزوح مئات الآلاف من الأوكرانيين الى الدول المجاورة لحدود بلادهم وحيث أن للبنان حصة دائمة في الصراعات أعلن الأمين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير أنه تم الاتفاق مع السلطات البولندية وبالتنسيق مع السفارة اللبنانية في بولندا لاعتماد مركز جمعية الصداقة مع الأطفال في منطقة: 31wyzwolenia في العاصمة البولندية وارسو لتجمع وإيواء اللبنانيين الوافدين من أوكرانيا تمهيدا لإجلائهم والعودة الى لبنان.
ومن بيروت وبعد الإضطراب في المواقف تجاه بيان الخارجية اللبنانية كان إعلان للسفير الروسي في لبنان أن هذا البيان لا يراعي العلاقات الثنائية الودية بين البلدين وفي الأيام الصعبة نعرف من معنا ومن ضدنا فيما يعقد سفير أوكرانيا في لبنان غدا مؤتمرا صحافيا في أعقاب مؤتمر نظيره الروسي.
وبالعودة الى الواقع السياسي الداخلي فترقب لشهر آذار الذي يشكل نهاية مهلة تسجيل المرشحين وتسجيل اللوائح الانتخابية بما يفرض اكتمال صورة التحالفات واليوم كان تأكيد من المفتي دريان بأن التصويت الكثيف هو رسالة أمل ورجاء وإيمان والكلام عن الإستمرار في فرض الأمر الواقع هو تخريب محض في حين شدد المطران عودة أن الدينونة آتية على أمل أن تبدأ بوادرها في أيار المقبل في صناديق الإقتراع، فهل هناك وبعد كل تلك الدعوات من لا يزال يراهن على تطيير الانتخابات؟ البداية من التطورات في الداخل الاوكراني.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"
في اليوم الرابع للحرب على اوكرانيا: الصورة العسكرية توضحت، ولو نسبيا. في الميدان تأكد ان القوات الاوكرانية لا تزال قادرة على الصمود وعلى الوقوف في وجه الالة العسكرية الروسية. وهو صمود عبر عنه كلاميا وزير الدفاع الاوكراني، الذي اكد ان الحرب مستمرة وان اوكرانيا اذهلت العالم بقتالها. ولعل ما حصل في مدينة خاركيف يعبر خير تعبير عن واقع الحال على الارض. خاركيف، التي تعتبر ثاني اهم مدينة في اوكرانيا بعد كييف، دخلتها القوات الروسية وشوهدت مدرعاتها في شوارعها، لكنها ووجهت بمقاومة شرسة، ثم تحولت الحرب فيها حرب شوارع ما ارغم القوات الروسية على الانكفاء عنها، موقتا على الاقل.
في الخلاصة اوكرانيا استوعبت الضربة العسكرية الاولى ولم تنهر كما توقع البعض، ما خلط الاوراق من جديد. هكذا اضطر بوتين الى وضع القوة النووية الروسية في حال تأهب قصوى، كما قبل ان ينعقد اجتماع روسي- اوكراني من دون شروط مسبقة على الحدود البيلاروسية. فهل ينجح الاجتماع ويتوقف اطلاق النار؟ الارجح لا. فبوتين لا يستطيع ان يتوقف حيث وصل. فهو خسر سياسيا وديبلوماسيا واقتصاديا ولم يربح عسكريا. اما زيلينسكي فيراهن على قواته المسلحة وعلى شعبه وعلى حلف الناتو والحلفاء حتى لا يذعن للشروط الروسية. وبالتالي فان الحرب مستمرة حتى اشعار آخر على الاقل، وليس على العالم الا ان يحبس انفاسه، وخصوصا بعد تلويح بوتين بالقوة النووية.
لبنانيا، التأجيل سيد الموقف وعنوان المرحلة. فثمة تواطؤ ظاهر بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لترحيل الملفات الساخنة الى ما بعد الانتخابات النيابية. هذا ما حصل مثلا بالنسبة الى خطة الكهرباء، التي تأجل اقرارها مرتين قبل ان تتم الموافقة المبدئية عليها، وهي موافقة لا تعني شيئا لا على الصعيد المؤسساتي ولا على الصعيد الاصلاحي. يكفي ان نعلم ان تشكيل هيئة ناظمة لقطاع الكهرباء لا يزال مشروعا غير مرحب به من قبل قوى سياسية كثيرة. وهو امر غير مستغرب طالما ان قوى المنظومة لا تزال تنظر الى قطاع الكهرباء كبيضة ذهبية تجني منه كل المكاسب والمنافع والامتيازات، ولو بطريقة غير شرعية.
في المقابل، الموازنة تسير سير السلحفاة في تنقلها من مقر الى آخر، واذا استمر الحال على هذا المنوال فان المجلس الحالي لن يقرها. علما ان الموازنة كما وضعت خالية من اي رؤية اقتصادية اصلاحية، كما انها بعيدة كل البعد من ان تتضمن خطة نهوض اقتصادي.
بالتوازي، المفاوضات مع صندوق النقد في حال مراوحة لان اركان المنظومة لا يريدون اتخاذ قرارات اقتصادية ومالية غير شعبية وهم على ابواب انتخابات نيابية مفصلية. علما ان الخسائر تزداد يوميا، والديون تتراكم على الدولة التي باتت في طور التحلل. لذلك ايها اللبنانيون لا تتوقعوا اي خير من منظومة فاسدة لم تترك شيئا الا وحللته لنفسها. كونوا على الموعد يوم الاستحقاق الكبير في الخامس عشر من ايار، واوعا ترجعو تنتخبون هني ذاتن!
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"
اليوم الرابع للمواجهة العسكرية بين موسكو وكييف لم يسجل منعطفات حاسمة لكن ثمة الكثير من الوقائع سواء في الميدان العسكري أو الميدان السياسي. على المستوى العسكري حققت القوات الروسية إنجازات جديدة فسيطرت على بعض المناطق والمدن وحاصرت أخرى وألحقت المزيد من الاضرار بالبنية العسكرية الأوكرانية.
على الضفة الأخرى تابعت الدول الغربية حديثها عن إرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا دعما لها في المعركة لكن هذا لم يخفف من منسوب الخذلان لدى النظام الأوكراني الذي يشعر بتخلي الغرب عنه. ولعل أبلغ ما يعبر عن هذا الخذلان قول سفير أوكرانيا لدى ألمانيا: سياسة الغرب تركتنا كأضاح نذبح.
هكذا يقاتل الغرب روسيا بأوكرانيا ويمنعها على ما يبدو من تلبية دعوة موسكو إلى التفاوض ولو إلى حين. ومع ذلك أرسلت روسيا وفدا مفاوضا إلى بيلاروسيا لكن الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلنسكي اعتبرها غير صالحة كمنصة للمفاوضات قائلا أنه يقبل بإجرائها في عواصم مثل وارسو وبودابست واسطنبول غير أن زيلنسكي رفع الراية البيضاء وأرسل وفدا إلى بيلاروسيا حيث بدأت العملية التفاوضية.
على مستوى الإمتداد اللبناني للحدث الروسي- الأوكراني، رأى السفير الروسي في بيروت أن البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية اللبنانية لا يراعي العلاقات التاريخية بين البلدين، لكنه أكد أن هذا البيان لن يؤثر كثيرا على هذه العلاقات.
وفيما يبدو ملاقاة لهذا الحرص الروسي على العلاقات، أعلن رئيس الجمهورية ميشال عون أن لبنان مع التفاوض السياسي لحل النزاع القائم بين موسكو وكييف وفق القوانين الدولية.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"
رغم التحشيد الغربي ضدها والتهديد بالعقوبات على انواعها، تواصل روسيا عمليتها العسكرية في اوكرانيا على خطين: تقدم تدريجي في الميدان وتوسيع رقعة الأمان العسكري الاستراتيجي في الاراضي الاوكرانية والمدن الرئيسية، بموازاة الابقاء على باب الحوار والتفاوض مفتوحا مع الرئيس الاوكراني فولوديمير زالنسكي الذي ظهر مجددا محتاجا للحل السياسي رغم الضغوط الغربية عليه بهدف تحسين الشروط.
اختارت موسكو بيلاروسيا مكانا للتفاوض، رفض زالنسكي بداية، فافسح الروس المجال له للتفكير بنتائج الرفض. تأخر الجواب قبل ان تأتي الموافقة، ليكسب زالنسكي فرصة للحوار على حدود بيلاروسيا بعد اضاعته فرصا كثيرة قبل اندلاع المعارك جراء انصاته للاميركيين والوقوع في فخ وعودهم.
واذ تشغل الازمة الاوكرانية العالم باسره، ينال لبنان نصيبا منها اكبر مما يعنيه فيها جراء موقف خارجيته وبيانها المتسرع، والجديد في الردود كم التاسف الذي حمله موقف السفير الروسي في بيروت حيال بيان لا يراعي العلاقات الودية والتاريخية بين لبنان وروسيا.
الموقف اللبناني الذي لم يتقيد بالاصول ولم يصدر عن الحكومة مجتمعة استعجل وضع لبنان في مهب الانتقادات كرمى حسابات اميركية تزج البلد في ما لا طاقة له به، ونسي مدونوه ان اكثر ما يحتاجه لبنان الى التروي والصمت يكون حين تشتد المعارك التي يمكن ان تغير خارطة العالم وتبعثر كل الاوراق بين لحظة واخرى. فعن اي لبنان نتحدث في هذه الخريطة؟ اوليس الصمت انفع حين تصل الامور الى حد التخاطب نوويا، ووضع قوات الردع الاستراتيجية الروسية في استعداد للرد على التهديدات الاوروبية المتصاعدة كما امر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؟
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"
ابتداء من الليلة بعد الاخبار، وكل ليلة أحد بعد الاخبار، ساعة الحقيقة رح بتدق. ساعة الحقيقة بملفات الفساد، المتورطة فيها منظومة بكامل فروعها، سياسيا وماليا وأمنيا، وحتى بالإعلام. ساعة الحقيقة، بفضائح حاول الاغتيال السياسي والكذب والتنمر إلباسها للأبرياء المعروفين، وتبرئة المرتكبين الوقحين، يللي صارو اليوم عم يحاضرو بالعفة الإصلاحية والمبادئ.
ساعة الحقيقة، بمقابل ساعات من الدجل. ساعة الحقيقة، بمواجهة سنوات من التحريف والتحريض. مش مطلوب بهالساعة، لا نكء الجراح، ولا إطلاق الأحكام، ولا الحلول محل القضاء. كل المطلوب بساعة الحقيقة، تسليط الضوء على الملفات المطروحة، من مختلف جوانبها، مع الاستعانة بوثائق وأدلة دامغة، ومقابلات مع معنيين مباشرين أو متابعين.
وكل المطلوب بعد ساعة الحقيقة، إنو يتحرك القضاء، والأهم إنو تتحرك الضمائر، وتتحرر العقول وتتغلب على نهج غسل الأدمغة المستمر من قبل البعض.
******************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"
هو التفاوض المخصب الواقع على سطح أرض نووية، فمع الاستجابة الأوكرانية لإجراء محادثات مشتركة في أراض بيلاروسية غير محايدة، كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يرفع الزر النووي إشارة تهديد إلى كل أوروبا، موجها قيادته العسكرية بوضع قوات الردع المحرم في حالة التأهب القصوى. في يمين بوتين مفتاح الموت السريع، وفي يساره انفتاح على حل يكسر فيه الدولة التي تمردت على إمبراطوريته وقاتلت في يومها الرابع.
وباحتدام المعارك في مدن أوكرانية، شرع الأطلسي بتوريد العتاد العسكري إلى الدولة البرتقالية، فيما استخدم الإتحاد الأوروبي سلاح الفضاء مغلقا مجاله الجوي كاملا أمام الطيران الروسي، وهذه الاجراءات ضد روسيا، يقابلها أخطر سلاح مالي يتمثل في قطع الرأس الروسي عبر نظام سويفت، لكن القرار لم ينل اجماعا اوروبيا بعد، لكون اللجوء إليه سيقطع بالتالي جهاز الأوكسجين عن القارة الاوروبية، والمتمثل في خطوط الغاز الروسية.
بهذه المعادلة أصبحت اوكرانيا في حال تفاوض بالنيران، يحيط بها وبأوروبا سبعمئة رأس نووي روسي وترسانة عسكرية تقتحم المدن، لكنها في المقابل تجري محادثات بقوة دفع اوروبية اميركية، وهي بدأت مرحلة استقدام المتطوعين او المرتزقة، فهل تنجح مفاوضات روسيا البيضاء ام يستدرج بوتين الى حرب شوارع؟ هل يثق فلادمير زيلسنكي ثانية بقادة العالم الذين يحاربون بسيوف الجيوش المستقدمة؟ ام تصبح بلاده الاوكرانية رمزا لمقاومة الزحف الروسي وبأيد محلية؟ لا يعرف حتى الان من سيقوم بعملية إلغاء، فهل يجري النظام العالمي ضربة "سويفت" للإمبراطورية الروسية، أم يفعلها فلاديمير بوتين ويقوم بسويفت نووية؟ كل هذه التساؤلات يحسمها الميدان العسكري اولا، الذي يعكس واقعه على مفاوضات بيلاروسيا ثانيا.
وشظايا أوكرانيا تصيب لبنان دبلوماسيا، حيث عقدت السفارة الروسية مؤتمرا صحافيا اليوم، لكنه نحا صوب "العتب ع قد المحبة". وقد وجه رسالة العتب هذه السفير الروسي ألكسندر روداكوف، مؤكدا أن بيان الخارجية اللبنانية لا يراعي العلاقات الودية بين البلدين، لكن مع ذلك فإنه لن يؤثر على علاقات بيروت وموسكو. "كبرت" روسيا عقلها حتى لا ترد على الهذيان الدبلوماسي اللبناني الذي لزم الى وزير الخارجية عبدالله بوحبيب بوكالة حصرية، علما ان الصياغة عرضها على رئيسي الجمهورية والحكومة اللذين فرا من ساحة المعركة وهما على يقين أن وزارة الخارجية اللبنانية أصبح جسمها "لبيس"، من شربل وهبة الى جورج قرداحي فعبدالله بوحبيب زيلنسكي.
وانعكاسات الحرب الروسية الاوكرانية لم تأت مفاعيلها دبلوماسيا فقط، إذ يبدو أن القاضية غادة بوتين عون تأثرت بحروب القياصرة واقتحام المدن، وقررت على وهج المعركة العالمية أن تضرب محليا. وهي استدعت صباح غد رؤساء مجالس المصارف للاستماع إلى افاداتهم على أن يمثل آخرون يومي الثلاثاء والخميس، وذلك في الشكوى المقدمة ضدهم من الدائرة القانونية لمجموعة "الشعب يريد إصلاح النظام". وعلم أن القاضية عون تعتزم في نهاية جلسات الاستماع إصدار قرارات تشبه تلك التي يتخذها حلف الأطلسي اليوم لناحية إغلاق الأجواء امام حركة الطيران المصرفية.
*****************
* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"
لوحت موسكو بالنووي فجاءها الرد من واشنطن ومن حلف شمال الأطلسي: الأمر الذي أصدره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوضع القوات النووية لبلاده في حالة تأهب قصوى، رأت فيه المتحدثة باسم البيت الأبيض أنه جزء من نمط التهديدات المصطنعة التي تطلقها موسكو لتبرير أي عدوان. فيما وصفه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي بأنه أمر خطير وغير مسؤول، ويضيف: أنه النمط العدواني للزعيم الروسي فيما يتعلق بأوكرانيا.
تأتي هذه التهديدات المتبادلة والرد عليها، في وقت تبدي أوكرانيا دفاعا ربما فاجأ الروس والعالم أيضا، فمع مضي عدة أيام على بدء حرب روسيا على أوكرانيا، تبدو أوكرانيا كأنها استوعبت الصدمة الأولى وأفقدت الروس عنصر المفاجأة، والأهم من كل ذلك بدأت تستحوذ على عطف العالم ولاسيما العالم الغربي، خصوصا بعدما نجحت أوكرانيا في لعب دور الضحية. لكن كيف سيترجم الغرب هذا الدعم؟ خصوصا ان الرئيس الأوكراني أوحى أكثر من مرة أن الغرب تخلى عن أوكرانيا.
ميدانيا، كثفت روسيا من القصف وحجم النيران، وجديد العمليات العسكرية، مشاركة بيللاروسيا في هذه العمليات حيث أعلن مستشار وزير الداخلية الأوكراني أن صواريخ "اسكندر" انطلقت من بيللاروسيا مستهدفة بلاده.
وزارة الدفاع الروسية اعترفت في بيان لها بأن جنودا قتلوا وآخرين وقعوا في الأسر، كاشفة أن القوات الروسية قصفت 1067 موقعا عسكريا في أوكرانيا.
في الملف النووي الإيراني، أعلنت إيران أنها لن تقبل أي مهلة نهائية يحددها الغرب لإحياء الاتفاق النووي.