ادانت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، الاعتداء الاسرائيلي على قطاع غزة، واستهداف المواطنين الآمنين والأطفال والنساء.

وقالت اللجنة الرئاسية ان التصعيد الاسرائيلي يقوض عملية السلام ويحول دون الوصول إلى الامن والاستقرار في المنطقة بشكل كامل.
وأضافت ان اسرائيل تنفذ الان جريمة جديدة بحق الشعب الفلسطيني، وسط صمت إقليمي ودولي، ودون تحرك جدي من قبل مجلس الأمن لتوفير الحماية لابناء الشعب الفلسطيني.

وطالبت اللجنة الرئاسية كنائس العالم اجمع وكنائس فلسطين بشكل خاص الصلاة من أجل أمن وسلام الشعب الفلسطيني، ومطالبة حكومتها الضغط بالزام إسرائيل لوقف عدوانها على قطاع غزة.