- عملية الاستشهادي احمد قصير مثلت للعدو صدمة هائلة ومفاجاة عظيمة، كل حسابات العدو في العام 1982 انه سيبقى في الجنوب وستكون سنوات من الهدوء

 

- الذي تهاوى في 11-11 كل المخطط الاسرائيلي والآمال الاسرائيلية في ادخال لبنان في العصر الاسرائيلي، العملية اسست للتحرير الاول وبعدها بدأ العدو يعيد حساباته

 

- يوم الشهيد يوم كل الشهداء من كل العناوين والحيثيات التي يمكن ان ينتسب اليها الشهيد قبل شهادته

 

- كل شهيد في اي حركة مقاومة في محور المقاومة هم شهداؤنا واعزاؤنا

 

- شهداؤنا غالبيتهم شباب وما كانوا ليحضروا في هذه الساحات لولا الثقافة والروحية التي رباها عليهم اباؤهم وامهاتهم

 

- هناك عائلات كثيرة شجعوا شبابهم على الذهاب الى الجبهات والبستهم لامة الحرب وهذا له قيمة تربوية وثقافية عالية

 

 

- نحن نعلم أهمية وقيمة هؤلاء الشهداء وقيمة تضحياتهم خلال جهادهم حتى شهادتهم

 

- عندما نتجاهل عنصر القوة الحقيقي سوف نصبح ضعفاء وعندما نتجاهل أسباب التحرير والكرامة سوف نصبح معرضين للعدوان

 

- لدينا شهداء مفقودو أثر ونحن لا نترك جثامين شهدائنا ومفقودينا ونسعى لحسم مصيرهم

 

- عندما يحصل اجتياح كما حصل في ال82 يكون الجيل الأول من المقاومة ذا بصيرة عالية رغم الامكانات القليلة والجيل الثاني يحمل من حماسة الجيل الأول 

 

 

- يراهن العدو على الجيل الثالث فيعملون على استهدافه وهذا ما يحصل في مجتمعاتنا العربية والاسلامية عبر نشر ثقافة التفاهة والتفكك الأخلاقي والأسري 

 

- حتى الآن هم خسروا في معركة الجيل الثالث عندنا والدليل مسيرتنا وشهداؤنا 

 

 

- عندما راهن العدو على تعب اللبنانيين فاجأه احمد قصير وعندما راهن على تعب الفلسطينيين فاجأه عدي التميمي واخوته

 

- اقول للمحتلين لا تراهنوا على الاجيال وهي ستحمل نفس العزم وتمضي بقوة

 

- المسؤولية اليوم على العلماء و العائلات الشريفة والكريمة اكبر من اي وقت مضى نعيش زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر

 

- بخصوص الحدود البحرية من يراهن على الضمانة الاميركية فليسأل الفلسطينيين الذين راهنوا على الضمانات الاميركية في اتفاقياتهم ولكن بالنسبة لنا النتيجة التي أوصلت للاتفاق ستبقى قائمة وموجودة

 

- لبنان يحميه الله ومعادلة القوة وهي الجيش والشعب والمقاومة والأمر لا يتغير بالنسبة إلينا بعد الانتخابات الاسرائيلية فقوتنا موجودة

 

- الانتخابات في كيان العدو لها تداعياتها وتأثيراتها في داخل الكيان لأنها قد تنعكس على مستوى التصعيد والمواجهة في فلسطين المحتلة

 

- هذه الانتخابات ستزيد الانقسامات الحادة وتؤثر على مستقبل هذا الكيان من خلال خياراته التي سيذهب اليها وخصوصا اذا سلم قراراته الى حمقى والحمقى سيودون به، عندما ياتي عدو احمق نعتبر انه بشارة نهاية وهزيمة هذا العدو 

 

- نحن شعوب المنطقة لم نر من الحكومات الاميركية المتعاقبة الا الحروب والاحتلالات ونهب الثروات ومصادرة استقلال المنطقة وفي رأس جنايات وجرائم الشيطان الاكبر هو وجود الكيان الغاصب واول من يتحمل مسؤولية بقائه هو الولايات المتحدة وحكوماتها المتعاقبة

 

- كل ما تقوم به اسرائيل من جرائم وبقاء احتلالها تتحمل مسؤوليته الولايات المتحدة بديمقراطييها وجمهورييها

 

- قلت لبعض الاخوة ما الفرق إن لبس الشيطان احمر او ازرق حقيقته واحدة ولن يتبدل شيء

 

- تعليقا على كلام نائبة وزير الخارجية الاميركي التي تحدثت عن التخلص من "لعنة" او "وباء" حزب الله: انتم العنة والطاعون الذي جاء الى بلدنا والمقاومة التي يمثل حزب الله فيها فصيلا اساسيا هو الذي ازال هذه اللعنة وطرد هذا الطاعون من لبنان

 

- لعنة الاجتياح الاسرائيلي للبنان في الـ82 التي تخلصنا منها صنعت في الولايات المتحدة "Made in USA"

 

- نقول لها من اللعنة؟ الكيان الصهيوني الذي هجر وقتل واستباح فلسطين ولبنان ولكن برعاية من وبدعم من؟

 

- الوباء الاميركي تخرجه من الباب يعود من الشباك يتسلل من جديد لان لا حدود لأطماعه واهدافه

 

- بعد ال2000 تدمير المنطقة بالحروب من افغانستان الى العراق الى حرب تموز عملكم المباشر، وانتم الطاعون والوباء واللعنة وشعوب منطقتنا واجهوا هذا الوباء ومنهم حزب الله

 

- الطاعون الاميركي يحمل مسؤولية كل ما يجري في منطقتنا 

 

- الولايات المتحدة تمنع أي دولة من مساعدة لبنان وإذا كان لدى دولة الشجاعة بالخروج عن الحصار الأميركي لمساعدة لبنان فتقوم الولايات المتحدة بمنع الحكومة من قبولها

 

 

- الاميركيون لم يتموا اتفاق الترسيم حبا باللبنانيين ولا لكي يصبح لديهم غاز وكهرباء بل قالوا لتجنب الحرب واميركا تعرف معنى الذهاب لحرب بين لبنان وحزب الله لذلك قبلوا بخط 23

 

- لبنان حصل على مطالب الدولة اللبنانية بقوته وبالتقاطه للحظة التاريخية 

 

- من الذي يمنع حتى الان مجيء الغاز المصري والكهرباء الاردنية الى لبنان؟ هو الذي اطلق قانون قيصر ويمنع المساعدات والودائع عن لبنان ويحاصر لبنان

 

 

- ايران انتصرت من جديد على الفتنة وهذا سيزيدها قوة الى قوتها

 

- نريد رئيس جمهورية في اقرب وقت ممكن والفراغ في سدة الرئاسة ينعكس على كل الوضع اللبناني

 

- المصلحة الوطنية الكبرى هي ان يُنتخب رئيس جمهورية في اقرب وقت ممكن

 

- هذه الاهمية لا تعني انه من اجل ان نسد الفراغ فاملأ الفراغ بأي رئيس بل ذلك يجب ان يحث الاطراف كلها على العمل لملء الموقع بالشخص المناسب

 

- لبنان فيه عناصر قوة يجب الحفاظ عليها ومن اهم المواقع المعنية بالحفاظ على عناصر القوة هو رئاسة الجمهورية وهذا له علاقة بالامن القومي للبنان

 

- المقاومة احد عناصر القوة الاساسية في المعادلة، هذه المقاومة مستهدفة في كل يوم وكلام المسؤولة الاميركية وشح انها مستهدفة

 

- الاميركيون لا يزالون يعملون على خيار الفوضى والحرب الاهلية ويتصورون ان هذا يمكن ان يؤدي لانهاء المقاومة مثلما افترضوا ان الحصار والتجويع يمكن ان يؤدي الى انهاء المقاومة في لبنان وفشلوا

 

- نريد رئيس جمهورية في بعبدا مطَمْئنا لهذه المقاومة، نريد رئيسا شجاعا يقدم المصلحة الوطنية على خوفه

 

- نريد رئيسا لا يباع ولا يشترى وهناك تجارب طبعا

 

- ما نريده رئيسا لا يطعن المقاومة في ظهرها ولا يتآمر عليها

 

- نريد رئيس جمهورية في اقرب وقت ممكن والفراغ في سدة الرئاسة ينعكس على كل الوضع اللبناني

 

- المصلحة الوطنية الكبرى هي ان يُنتخب رئيس جمهورية في اقرب وقت ممكن

 

- هذه الاهمية لا تعني انه من اجل ان نسد الفراغ فاملأ الفراغ بأي رئيس بل ذلك يجب ان يحث الاطراف كلها على العمل لملء الموقع بالشخص المناسب

 

- لبنان فيه عناصر قوة يجب الحفاظ عليها ومن اهم المواقع المعنية بالحفاظ على عناصر القوة هو رئاسة الجمهورية وهذا له علاقة بالامن القومي للبنان

 

- المقاومة احد عناصر القوة الاساسية في المعادلة، هذه المقاومة مستهدفة في كل يوم وكلام المسؤولة الاميركية يوضح انها مستهدفة

 

- الاميركيون لا يزالون يعملون على خيار الفوضى والحرب الاهلية ويتصورون ان هذا يمكن ان يؤدي لانهاء المقاومة مثلما افترضوا ان الحصار والتجويع يمكن ان يؤدي الى انهاء المقاومة في لبنان وفشلوا

 

- نريد رئيس جمهورية في بعبدا مطَمْئنا لهذه المقاومة، نريد رئيسا شجاعا يقدم المصلحة الوطنية على خوفه

 

- نريد رئيسا لا يباع ولا يشترى وهناك تجارب طبعا

 

- ما نريده رئيسا لا يطعن المقاومة في ظهرها ولا يتآمر عليها