نفى الفنان السوري دريد لحام، شائعات اعتزاله الفن، مؤكدًا أن المواقع الإلكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي نشرت الخبر، أرادت اغتياله معنويًا، وإبعاده عن الفن عنوة.
وأضاف لحام في تصريحات خاصة ، قائلا “الاغتيال المعنوي عمره عامين وهو ليس وليد اللحظة، وتمت ممارسته من خلال الإنترنت، كي يكون انتشاره مجاني وواسع النطاق، لكن بفضل الله بقيت وبقى المخلصين من حولي، وأؤكد أنني لن أتخلى عن موقعي حتى الرمق الأخير”.
واختتم حديثه قائلًا “هناك عصابات الكترونية أشبه بتلك المسلحة التي تقتل وتروع الناس، وهي اغتالت من قبلي فنانين كثر بهدف الانتقام من مواقفهم الوطنية المشرفة، وحين قلت أحب سوريا، وجدت أن الحقد اندفع نحوي، فهل من المعيب أن أعشق بلدي”.