الخميس 20 تموز 2023 23:47 م |
مقدمات نشرات الأخبار مساء الخميس 20-07-2023 |
* جنوبيات مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان
ترجمة مفاعيل خماسية الدوحة لجهة انتخاب رئيس للبلاد لا تبدو وشيكة مع اتساع دائرة الفجوة الوطنية في وقت تترقب الساحة المحلية عودة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
لا سيناريو سياسيا واضحا للإستحقاق الرئاسي وخصوصا أن الإجتماع الخماسي في الدوحة لم ينتج أي مفاعيل في الداخل اللبناني فيما جاء بيانه الختامي حمال أوجه وفتح الطريق أمام قراءات مختلفة. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
حاكمية مصرف لبنان دخلت دائرة التجاذب السياسي والمناورات والمناورات المضادة ، تماما كرئاسة الجمهورية! الخطة المرسومة من اركان المنظومة الحاكمة كانت تقضي بتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان بدعم وبتغطية من القوى المسيحية الاساسية غير التيار الوطني الحر . لكن القوى المسيحية لم تتجاوب مع الطرح ، وبالتالي، الخطة لم تنجح. وهنا التبست الامور. فنواب الحاكم تهيبوا الموقف بعدما اصبحت الكرة في مرماهم . مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار شق للطرقات اللبنانية في منطقة كفرشوبا الجنوبية – من منطقة بعثائيل الى منطقة عزرائيل – تحت اعين وفوهات اسلحة جنود النخبة الاسرائيلية المردوعين بفعل المعادلة اللبنانية الذهبية : جيش وشعب ومقاومة.. شق لطرقات منعها الصهاينة منذ العام اثنين وسبعين على الاراضي اللبنانية، ورفع للسواتر امام الاطماع والاحلام الاسرائيلية، وهي الاحلام التي تتهاوى – بل تستحيل كوابيس مقلقة – من الحدود اللبنانية الى عموم الضفة وطول غزة الفلسطينية، بل ان ابلغ وصف لسوء الحال هو لوزيرهم – دفيد امسالم – الذي قال : اننا على ابواب الخراب الثالث.. خراب اسست له المقاومة كما المح الرئيس نبيه بري امام وزراء الرياضة العرب، الذين حضروا لاعلان بيروت عاصمة للشباب العربي .. فليس هناك من لغة يفهمها العدو الإسرائيلي إلا لغة المقاومة لردع عدوانيته في فلسطين كما قال الرئيس بري، وفلسطين هذه تمثل بالنسبة الينا عاشوراء الأمة في عصرنا الراهن .. وفي وضعنا اللبناني فإن الرهان على مساعدة الاصدقاء لإنجاز استحقاقنا الرئاسي لا يصح أن يتحول خيارا بديلا عن الجهد الوطني أو معطلا له – كما قالت كتلة الوفاء للمقاومة في بيانها اليوم، الذي دعا الجميع الى تحمل مسؤولياته تجاه هذا الهم الوطني .. في هموم حاكمية المال، ومحاولة تدارك الحال الضاغطة على الجميع، حضر نواب حاكم مصرف لبنان الى لجنة الإدارة والعدل، بخطة نقدية مالية تقوم على إعادة النظر بمشروع الموازنة، وإقرار قوانين للكابيتال كونترول، وإعادة هيكلة المصارف، ومعالجة الفجوة المالية وحماية الودائع، محاولين ايجاد تعاون بين مصرف لبنان والمجلس النيابي والحكومة في ضبط سوق الدولار على ما تقول خطتهم المقترحة... مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
عنوان المرحلة “الغموض غير البناء”. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي في ظل حرارة ولهيب حارقين غير مسبوقين، يمضي اللبنانيون ما تبقى من شهر تموز في أيام لم يسبق أن مرت عليهم على مستوى المناخ، وهذا ما يتوقع أن يستمر على هذه الوتيرة من الحر حتى آخر هذا الشهر، أي بعد عشرة أيام. لهيب الحر يوازيه لهيب مالي، الموازنة العامة للعام 2023، بدأت تظهر طلائعها، في الدستور، اعتبارا من مطلع آب، تودع الوزارات وزارة المال موازناتها، ليصار إلى درسها وتجميعها لتصدر آخر السنة أو في آخر كانون الثاني على أبعد تقدير، لكن في دولة الرقم والوقت وجهة نظر، مازالت الحكومة والمجلس في طور درس موازنة هذه السنة، فعن أي إصلاح، نتحدث؟ الموازنة المتأخرة ستقع كالصاعقة على رؤوس وجيوب المواطنين، ضرائب ورسوم باهظة يطرح معها السؤال: كيف سيتحمل المواطن هذه الأعباء؟ خصوصا أن القاعدة المعتمدة دائما تقوم على تأمين الواردات من جيوب المواطنين، في المقابل، كيف سيتصرف نواب حاكم مصرف لبنان ولاسيما النائب الأول، مع اقتراب انتهاء ولاية الحاكم؟ تقوم خطة نواب الحاكم على ثلاثة 3 محاور:
- الاول مراجعة الموازنة. الخطة التي يفترض تنفيذها بين شهري آب وتشرين الثاني المقبلين قالت أيضا بضرورة أن يجيز البرلمان للحكومة ان تقترض من مصرف لبنان 200 مليون دولار شهريا على مدى 6 أشهر اي ما يقدر بمليار و200 مليون دولار وواضح ان هذه الأموال هي لمواصلة تمويل الدولة ومنها الأجور والرواتب. كلام جميل ولا اختراع للبارود في هذه الخطة، كل ما في الأمر أن النواب الحاكم، على غرار الحاكم، سيصرفون من ودائع الناس لكنهم يطلبون حماية تشريعية من مجلس النواب. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد بعد إعلانها عاصمة للاعلام، نالت بيروت اليوم لقب عاصمة الشباب العربي. وإلى أن تتأهل للقب الثالث كأول عاصمة بلا دولة فإن نواب حاكم المركزي الأربعة بنوا جمهورية أفلاطون على أساسات الفراغ وعمروا مدينتها الفاضلة على أرض من رمال متحركة و"بطبخة بحص" استمرت لأربع ساعات في لجنة الإدارة والعدل النيابية خرجوا بصفر نتيجة. فشهود الزور الأربعة على أكبر كارثة حلت في تاريخ البلاد وحملت تواقيعهم حازوا أدوار البطولة في مباراة التهرب من المسؤوليات وبضربة استباقية تقدموا اليوم بخطة نقدية مالية تقوم مكوناتها على إعادة النظر في مشروع قانون الموازنة العامة وإقرار قانون الكابيتال كونترول وإعادة هيكلة المصارف ومعالجة الفجوة المالية وحماية الودائع... ورشوا الملح على الجرح بالتعاون بين مصرف لبنان والحكومة والبرلمان لضبط سوق الدولار. ووضعوا الخطة على نار حامية فحددوا مهلة زمنية لتنفيذ هذه النقاط تنتهي صلاحيتها في شهر تشرين الثاني المقبل. وبعد العصف الرباعي أمام الحشد النيابي كانت الإطلالة الأولى للوسيم المنصوري وبلغة محامي الهواء ووسيط الفضاء قال للإعلام إنه لم يتم التوصل الى أي نتيجة. وخذوا الأسرار من السمسار فالمنصوري وثلاثية النوائب أباحوا لأنفسهم ما جرى تحريمه للحاكم وتقدموا بطلب استرحام من مجلس النواب على أفعالهم الجرمية وفعلوا أساليب الضغط فوق القبة البرلمانية بقانون يغطي بقاءهم في حال تعذر التعيين أو التمديد... وأما خطتهم المستخرجة من مفاعلات الأزمة فلا تساوي الحبر الإنكليزي الذي كتبت فيه فعن أي كابيتال كونترول يتحدثون والقانون جرى وأده في مجلس النواب وحماية الودائع ليست سوى ذر للرماد في العيون. وأما الفجوة المالية فلا تعالج بسد الأفواه طيلة أعوام الأزمة. وسياسة التخبط العشوائي تنطبق على إعلان حرب التحرير الثانية بتأخير إثني عشر عاما والتي أطلقها رئيس التيار صهرا عن عم فستة أعوام من عهد كان فيه جبران باسيل وزيرا للخارجية في حكومة سعد الحريري وقبلها في حكومة تمام سلام لم تلتقط فيها مراصد أزمة النزوح السوري أي إشارات فوق البرتقالية، عن تحرك التيار والعهد إن كان في الشارع والتهديد بفتح جبهة العودة حتى جلاء آخر نازح سوري أو حتى من دولة لدولة عبر فتح القنوات الرسمية مع الحكومة السورية... حينها لم يكن بيدر باسيل يتناسب وأزمة النزوح واليوم يخوض المعركة ليحرف الأنظار عن الأزمة الأم المتمثلة بالشغور الرئاسي ومتفرعاتها من الحاكمية إلى ما عداها من مؤسسات. وعلى طريق القصر المهجور تحدثت مصادر الثنائي الشيعي للجديد عن مروحة لقاءات وجولة اتصالات يجريها وسيط امني قطري فوق العادة وبتنسيق مباشر مع أولياء الملف في السعودية حصرا استهلها مع تكتل الاعتدال في مقر السفارة القطرية... وأضافت المصادر أن الرئاسة في حال مراوحة بعد أن سقطت ورقة الحوار، وأن المبادرة الفرنسية في حالة احتضار وتلفظ أنفاسها الأخيرة بانتظار صدور ورقة نعيها، وتحديد موعد تقبل التعازي بها. المصدر :جنوبيات |