الأحد 24 أيلول 2023 09:55 ص |
"الصّدقة الجارية" |
* جنوبيات كن مع الله، يكن الله معك. ومن توكّل على الله فهو حسبه، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.
لن تغلبك الدنيا وأنت تملك قلبًا يعاهد الله صبحًا ومساءً بقولك: "اللَّهُمَّ يا مَنْ أَلْقَى خَلْقَهُ فِي بَحْرِ قَضائِهِ، وَحَكَمَ عَلَيْهِم بِحُكْمِ قَهْرِهِ وَابتلائِهِ؛ اجْعَلنا مِمَّنْ حُمِلَ في سَفِيْنَةِ النَّجاةِ، وَوُقِيَ مِنْ جَمِيْعِ الآفَاتِ طُولَ الْحَياةِ، إِلَهَنَا إِنَّهُ مَنْ رَعَتْهُ عَيْنُ عِنَايَتِكَ كَانَ مَلْطُوفًا بِهِ في التَّقْديرِ، مَحْفُوظًا مَلْحُوظًا بِرِعَايَتِكَ يا قَديرُ، يَا سَميعُ يَا بَصِيرُ، يا قَرِيبُ يَا مُجِيبَ الدُّعَاء، ارْعَنا بِعَيْنِ رِعايَتِكَ يَا خَيْرَ مَنْ رَعَى". المصدر :جنوبيات |