الاثنين 30 تشرين الأول 2023 21:20 م

مقدمات نشرات الاخبار مساء الأثنين 30-10-2023


* جنوبيات

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

اليوم 30 تشرين الأول ينتهي عام ولبنان من دون رئيس للجمهورية واليوم أيضا 30 تشرين في مثل هذا اليوم قبل اثنين وثلاثين عاما انعقد مؤتمر مدريد للسلام الذي اعتمد اساس حل الدولتين كقاعدة لاتفاق اوسلو الذي وقع في ايلول 1993..لكن ما أفرزه الواقع والوقائع على مستوى العدوانية والخطط الجهنمية الاسرائيلية منذ ما بعد ثلاثة أعوام من توقيع أوسلو.

وحتى الآن أسفر تدريجا عن تفريغ أي اتفاق أو تفاهم من مضامين السلام ومن قيم الحوار والإنسانية. وهو ما مارسه الاسرائيلي سواء في اعتداءاته بالحديد والنار على لبنان أم على الضفة الغربية وقطاع غزة وفي شكل متعاقب منذ نهاية التسعينيات الى بداية الألفية الثالثة وما بعد مبادرة قمة بيروت العربية.

في فلسطين الآن الآلة الحربية الاسرائيلية تدك قطاع غزة وتدمر المستشفيات والمباني المدنية والملاجئ وبشكل جنوني خصوصا بعدما انكسرت الهيبة الاسرائيلية بفعل عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين.

وحيال هول الأوضاع الميدانية الهستيرية هناك والتي تنعكس سخونة وخطورة في الأوضاع إقليميا وعند الخطوط الحدودية اللبنانية الجنوبية يحاول عدد من الدول بلورة مبادرة أو أكثر انطلاقا من نافذة مسألة تبادل الأسرى بين حركة حماس واسرائيل بمن فيهم محتجزون غربيون لدى الحركة.

تل أبيب تتهم حماس بتقويض مبادرة إطلاق الرهائن بفعل إصرارها على الحصول على الوقود بحسب الزعم الاسرائيلي.. لكن حتى الآن أكدت أوساط مطلعة إستمرار مبادرة  قطر التي تنسق في جانب منها مع الولايات المتحدة الأميركية ومع مصر ثم انضمت اليها تركيا وبعدها فرنسا مع العلم أن باريس ستوفد الى لبنان الأربعاء المقبل وزير الدفاع سيباستيان لوكورنو   LECORNU الذي قد يزور بلدانا أخرى.

في الغضون تكررت الدعوات السعودية الى وقف الحرب.

بالتوازي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي العائد من زيارة لقطر يسعى عربيا ودوليا ومن خلال سلسلة اتصالات ولقاءات لتعزيز الجهود لإنهاء الحرب على غزة وللاحاطة بالأوضاع في لبنان وتحصينها في خضم العدوان الاسرائيلي المستمر في قطاع غزة.

وزير الخارجية عبد الله بوحبيب من جهته يتابع اتصالاته ويلتقي عددا من السفراء وكذلك كانت لوزير الاعلام زياد مكاري سلسلة لقاءات دبلوماسية.

على المستويات الميدانية استمر القصف الاسرائيلي العنيف لقطاع غزة. كما حصلت اشتباكات ليل امس وفجرا وبعد ظهر اليوم على الخطوط الحدودية بين لبنان وفلسطين.

الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله يطلق سلسلة مواقف يوم الجمعة المقبل في أول إطلالة له منذ السابع من تشرين تاريخ انطلاق عملية طوفان الأقصى.

حكوميا مجلس الوزراء ينعقد في العاشرة قبل ظهر الأربعاء للبحث في جدول العمل وفي التطورات الحاصلة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان

في اليوم الرابع والعشرين على العدوان واصل جيش العدو الإسرائيلي سياسة قتل الفلسطينيين و تدمير بيوتهم ومستشفياتهم والكنائس والمساجد بحثا عن أي إنجاز فيما واقع الحال أن قتل أكثر من 8000 فلسطيني غالبيتهم من الأطفال لا يعدو سوى إفلاس وتخبط وتجرد من كل القيم والأخلاق والمعايير الإنسانية الدولية.

ورغم ذلك تقابل حرب الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني بمزيد من الصمود. وفعل المقاومة الذي لم يتوقف وهذا ما يؤكد نجاح المقاومين في دفع جيش العدو نحو اللجوء لخيار التوغل البري المحدود في بعض المناطق في غزة بعد الفشل في تمرير خطته الواسعة بإجتياح القطاع في محاولة ترميم لصورته.

في المقابل تتصاعد في الداخل الإسرائيلي أصوات تدعو لعزل رئيس الوزراء العدو بنيامين نتنياهو من منصبه على الفور معتبرة أن بقاءه في منصبه هو بمثابة مقامرة بمستقبل الكيان العبري.

في المواقف رسالة من الازهر الشريف للمقاومة الفلسطينية وصف فيها رجالها بالأبطال الذين يواجهون جيشا إرهابيا وشجع موقف كل أحرار العالم الذين خرجوا لإدانة المجازر الوحشية الإسرائيلية مهيبا بحكومات الدول العربية والإسلامية بأن يسارعوا لمد يد العون لإخوانهم في فلسطين وأن يسخروا إمكاناتهم وثرواتهم ومصادر قوتهم لنصرتهم ودعمهم وكف بطش هذا الكيان المغتصب عنهم.

في لبنان مازال المشهد عند الحدود الجنوبية على حاله لناحية عدوانية العدو ورد المقاومة فيما دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري اللجان المشتركة لنقاش تفاصيل الخطة التي وضعتها الحكومة والاطلاع على الإمكانيات المتاحة لتنفيذها في حال وقعت تطورت الامور جنوبا

في السياسة سنة كاملة مرت على الشغور الرئاسي وامام ما يجري في المنطقة وتصاعد العدوان الاسرائيلي على فلسطين وغزة ولبنان مازال يتردد صدى موقف الرئيس بري عندما قال: نحن امام فرصة لإنتخاب رئيس للجمهورية فهل نتلقفها؟.

حكوميا يعقد مجلس الوزراء جلسة عند الساعة العاشرة من صباح بعد غد الاربعاء.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في

وفي اليوم الرابع والعشرين على الحرب: إسرائيل تحاول ترسيخ توغلها داخل غزة. المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أعلن أن القوات العسكرية تمضي تدريجا في تنفيذ خطتها، فيما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية أن الدبابات الإسرائيلية قطعت شارع صلاح الدين الذي يربط الشمال بالجنوب، وهي تطلق النار في اتجاه أي سيارة تمر هناك. في المقابل، أكدت وسائل الإعلام التابعة لحماس أن الدبابات الإسرائيلية ارغمت على التراجع من شارع صلاح الدين.

لكن، وبمعزل عن التفاصيل، المؤكد أن إسرائيل صارت في صلب عملية الإقتحام البري، وأن حماس تدافع بشراسة عن كل موقع موجودة فيه.

فلمن ستكون الكلمة الفصل في الميدان؟ وهل تنجح إسرائيل في تنفيذ مخطط جعل غزة  قسمين، أم أن حماس ستصمد وتمنع إسرائيل من تنفيذ مخططها؟  
محليا، التوتر يسيطر على جبهات الجنوب، والقصف المتبادل متواصل.

وكالعادة، فان  القصف من الجانب اللبناني لا يقتصر على حزب الله، بل يشمل فصائل فلسطينية عدة، وهو ما حمل الجيش اللبناني على مسح مناطق جنوبية حيث عثر على عدة منصات لاطلاق الصواريخ. توازيا، رئيس الحكومة، العائد من قطر، يواصل اتصالاته حتى لا ينزلق لبنان نحو الحرب. وقد اعتبر في حديث تلفزيوني ان لبنان في عين العاصفة، مؤكدا انه يعمل ما في وسعه لتجنب التصعيد.

وفي السياق، فان لبنان على موعد مع محطتين في الاسبوع الجاري. الاولى مع زيارة مساعدة وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الاوسط بربارة ليف وما تحمله من رسائل الى المسؤولين اللبنانيين، والثانية مع كلمة الامين العام لحزب الله حسن نصر الله الجمعة. علما ان المعطيات تفيد  ان كلمة نصر الله لن تكون تصعيدية في العمق، و ان طابع التهدئة سيكون غالبا عليها>

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

على توقيت غزة ما زالت ترسم قواعد المعركة، وعلى نبض قلوب اطفالها تطلق الصواريخ التي وصلت اليوم الى ما بعد بعد تل ابيب، مذخرة بالرسائل التي تقول ان المقاومة قادرة وان اربعة وعشرين يوما من المجازر لم تعد للمحتل هيبة ولا لمستوطنيه امنا.

اما الجيش المتبجح بالوصول ببضع دبابات الى شارع صلاح الدين في المنطقة الجنوبية الشرقية لمدينة غزة، فلم يدم تقدمه سوى لدقائق معدودات، قبل ان يعاود الانسحاب تحت ضربات المقاومين، عائدا عبر الطرق الزراعية التي سلكها ظانا بقدرته على تحقيق نصر معنوي وبعين كاميرا المنار تمت معاينة شارع صلاح الدين الخالي من اي وجود صهيوني.

وقبل ان يصل الجنود الخائبون الى مواقعهم خارج القطاع، كانت رسائل المقاومين واضحة على شتى الجبهات، لا سيما جبهة الاسرى حيث اصاب الكلام بين بعض المستوطنات الاسيرات ورئيس حكومتهم الغارق بالفشل كما قلن مقتلا في المجتمع الصهيوني الفاقد لحصانته.
ومع تساقط الحصانات الانسانية عن اي من المواقع الطبية او الاممية في غزة بفعل همجية الضربات الصهيونية، واستمرار الحصار من كل الجهات، اعلنت وزارة الصحة في غزة ان ما يجري عملية تطهير عرقي مع وصول عدد الشهداء والمفقودين الى ما يفوق العشرة آلاف.
وبما يفوق الخيال بقي الصمت العربي والدولي عن هذه المذابح التي تتكشف بشاعتها كل يوم، فيما ايام البعض ولياليه مستغرقة بالبحث عن مخرج لبنيامين نتنياهو، وهو ما يصطدم بصمود المقاومة التي تدير تفاوضا حول عمليات تبادل الاسرى بكل ثبات كما تدير معركتها الميدانية بكل ثقة واتزان.

ومن قلب الميدان العارف بمآلاته، والمشارك برسم اتجاهاته يطل الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله عصر الجمعة المقبل مكرما الشهداء الذين مضوا على طريق القدس، وماضيا برسم المعادلات التي بدأ بتثبيتها بصمته المدوي، وينتظر العدو قبل الصديق سماعها بصوته، وهو ما اهتم به الاعلام العبري وكبار محلليه اليوم قارئين بالرسائل التي سيحملها، ودويها المتطاير عليهم من كل الجبهات..

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في

قتل وحشي على الارض ومن البحر والجو من جهة، وكلام عن هدنة انسانية وتبادل أسرى من جهة اخرى. اما الافق فمسدود، والهدف النهائي للعملية الاسرائيلية الاجرامية فمجهول.
وفيما يتبجح العدو بما يعتبره انجازات ميدانية وصفها بنيامين نتنياهو اليوم بالتقدم المنتظم، تؤكد المقاومة الفلسطينية يوميا قدرتها على الصمود، وعلى تحدي الامكانات الاسرائيلية العسكرية المادية والتقنية، والدعم الدولي، ولاسيما الاميركي غير المسبوق، برشقات الصواريخ المفاجئة، او بالعمليات ما وراء الخطوط.

فالى متى سيبقى المجتمع الدولي قادرا على تغطية جريمة الابادة التي ترتكب في كل لحظة بحق الاطفال والنساء والرجال والشيوخ؟ والاهم، الى متى سيبقى الشعب الفلسطيني الوحيد من بين شعوب الارض المحروم من دولة، ولو على جزء من ارضه التاريخية؟
وهل يكفي بعد كل تلك التضحيات ان يقتصر الكلام على هدنة انسانية وتبادل اسرى، بدل البحث عن حل جذري للأزمة، يقيم الدولة ويحرر الاسرى، ويصل الى حد اعادة اللاجئين؟

في الانتظار، وفي موازاة مشاهد الموت والدمار، المبادرات السياسية مستمرة، وجديدها في الساعات الاخيرة، اتصال بين وزير الخارجية الاميركية ونظيره القطري، تحت عنوان النقاش في الوضع الانساني للقطاع، علما أنه يأتي على خلفية المساعي القطري لإيجاد حل لمسألة الاسرى، بناء على اعلان يحيى السنوار امس استعداد حماس لمبادلة جميع الاسرى لديها بجميع المعتقلين الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية.

اما لبنانيا، فالحدث هذا الاسبوع، الثالثة من بعد ظهر الجمعة المقبل، من خلال الاطلالة الاولى للسيد حسن نصرالله بعد عملية طوفان الاقصى. اطلالة بدأت التأويلات حولها منذ لحظة الاعلان عنها، ولاسيما في الكيان العبري، الذي ارعبه امس مشهد الثواني القليلة الذي ظهر فيه السيد حسن نصرالله، يمر قرب راية لحزب الله، حيث تضاربت التحليلات والاستنتاجات حتى قبل أن يتكلم.

وعلى الخط الرئاسي، لفتت امس اشارة رئيس التيار الوطني الحر الى ان المبادرة القطرية حية ترزق، معربا عن انفتاحه الكبير على معظم الافرقاء للخروج من الازمة، في وقت لم يجد بيار بو عاصي بما ومن يمثل حزبيا، الا الكلام غير اللائق والمستوى المتدني في الخطاب السياسي للتعليق على مواقف باسيل في حديث اذاعي لم يستحق المتابعة، ولا يستحق الرد.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

عنوانان كبيران لحرب غزة، في اليوم الرابع والعشرين على بدئها: الأول سيناريو الخرائط، مع تصاعد الحديث عن سيناريوهات لها علاقة بمستقبل القطاع، والثاني الحرب النفسية التي بدأت تشنها حركة حماس في موضوع الأسرى وجديدها اليوم، بثها مقطع فيديو تظهر فيه ثلاث نساء قالت إنهن من الرهائن، طالبن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالعمل على إطلاقهن.

نتنياهو وصف ما حصل بال"الدعاية النفسية القاسية".. إسرائيل، وفي ما يشبه الرد على الفيديو، أعلنت أنها حررت رهينة من يدي حماس.

لبنان يعيش على توقيت حرب غزة، (وكل يوم بيومو). وفي انتظار ما سيقوله الأمين العام لحزب الله الجمعة المقبل، أعلن الرئيس ميقاتي العائد من قطر أن حزب الله " يقوم بعقلانية وحكمة بإدارة هذه المواضيع، وان شروط اللعبة لا تزال محدودة".    

لكنه قال في الوقت ذاته إنه لا يستطيع "طمأنة اللبنانيين" لأن "الأمور مرهونة بأوقاتها".

وبين انتظار السيد، وكلام الرئيس ميقاتي، الترقب سيد الموقف.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

في البر تؤخذ اسرائيل " على حين غزة " دباباتها وآلياتها تحت مرمى المصيدة الفلسطينية  اما حدود توغلها ..فجاء تصنيفه بالرخو الذي لم يتجاوز  أراضي زراعية وبضعة أمتار في المساحات المفتوحة  ويصنع بنيامين نتناهو من هذه  "الدبدبات" غزوا على اليابسة ثم يخفض اسم العملية الى التوسع البري.

هي خطة اعدها قيادي فاشل  ويطبقها جنود اكثر فشلا, بعضهم جاء الى الخدمة العسكرية مخفورا وينفذ عقيدة لم يقتنع بها فيما مؤسسته السياسية والعسكرية أخفقت في حماية المستوطنات ونامت ذات سبت ابيض.

وبعد اربعة وعشرين يوما على السابع من تشرين اصبح الفشل مضبطة اتهام في وجه نتنياهو وقد رفعتها اليوم ثلاث نساء اسيرات لدى حماس وإحداهن تراءى لها نتنياهو على صورة السفاح وخاطبته كمجرم حرب قائلة انت تقتلنا, أطلق سراح مواطنيهم وأسراهم في اشارة الى المعتقلين الفلسطنيين.

هو شريط وزعته كتائب القسام , وقد لا يؤخذ تصريح الاسير إلا وفقا لظروف احتجازه, لكن ما ادلت به الاسيرات الاسرائيليات بات لغة معتمدة في المجتمع الاسرائيلي الناقم على قيادته الامنية والعسكرية. والضغط بورقة الأسرى الاسرائيليين لدى حماس لا يزال يحرك الملف من الدوحة الى واشنطن مع تقديم شكر وجهه وزير الخارجية الاميركية انطوني بلينكن الى دولة قطر على مساعيها في هذه المهمة.

لكن اسرائيل اطلقت في المقابل حربا مضادة واعلن رئيس حكومتها ان قواته حررت جندية كانت محتجزة منذ السابع من تشرين، فيما قال وزير حربه: سنصل الى كل الرهائن وسنستعيدهم جميعا .

ولم ينشر العدو ظروف عملية التحرير المزعومة كما لم تعلق كتائب القسام  رسميا على هذه الرواية بعد، وقال القيادي في حماس عزت الرشق إن مزاعم اسرائيل حول تحرير المجندة هدفه التشويش  على فيديو الرهائن. لكن الوزير يوآف غالانت اكد ان تفاصيل عملية تحرير المجندة سوف تبقى سرية, ومتى احتفظت اسرائيل بأسرارها فهذا يعني انها تخفي وقائع  غير صالحة للنشر .

وهدد غالانت بان ما يحدث في غزة هو رسالة ل‍حزب الله في وقت تنتظر اسرائيل  رسائل الحزب الموجهة عبر امينه العام السيد حسن نصرالله وتترقب الدقائق لتبيان وجهة سيره العسكرية. وقبل ظهور جمعة السيد، طمأن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بأن حزب الله يتصرف بعقلانية وحكمة في ادارة الامور، وقال ان شروط اللعبة لاتزال محصورة.

المصدر :جنوبيات