فلسطينيات >داخل فلسطين
الفصائل تستنكر محاولة إغتيال أبو نعيم وتحمل الاحتلال المسؤولية
الفصائل تستنكر محاولة إغتيال أبو نعيم وتحمل الاحتلال المسؤولية ‎الجمعة 27 10 2017 20:37
الفصائل تستنكر محاولة إغتيال أبو نعيم وتحمل الاحتلال المسؤولية


استنكرت الفصائل الفلسطينية، اليوم الجمعة، محاولة الاستهداف الفاشلة لرئيس قوى الأمن بغزة توفيق أبو نعيم بتفجير مركبته عقب أداءه صلاة الجمعة في مسجد أبو الحصين بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، محملةً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن العملية.

وأكدت حركة حماس، أن محاولة إستهداف مدير عام قوى الأمن الداخلي والقيادي في الحركة اللواء توفيق أبو نعيم عمل جبان لا يرتكبه إلا أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء الوطن

وأضافت الحركة على لسان المتحدث باسمها فوزي برهوم، أن الاستهداف للواء أبو نعيم هو إستهداف لأمن غزة واستقرارها ووحدة شعبنا ومصالحه الوطنية.

وشدد برهوم على أن المطلوب من قوى الأمن ووزارة الداخلية بغزة ملاحقة المجرمين وإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة والضرب بيد من حديد على يد كل من تسول له نفسه العبث بأمن شعبنا واستقراره.

من جهتها استنكرت حركة فتح، اليوم الجمعة؛ محاولة اغتيال اللواء ابونعيم، معتبرة هذه المحاولة الفاشلة، محاولة لافشال تحقيق المصالحة.

واكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض التعبئة والتنظيم في المحافظات الجنوبية احمد حلس، ان "فتح ترفض هذا الاسلوب الجبان الذي يستهدف توتير الواقع الفلسطيني، لتعطيل خطوات المصالحة، مطالبا بضرورة نبذ اعمال العنف بكل اشكاله، ودعم جهود المصالحة وصولا للوحدة الوطنية، والالتفات للقضايا المصيرية التي تواجه شعبنا وأولها الهجمة الاستيطانية والاعتداءات الاسرائيلية المتواصلة ضد الارض والانسان الفلسطيني".

وطالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ملاحقة الفاعلين وتقديمهم للمحاكمة، بأسرع وقت ممكن لإنقاذ حالة الاستقرار في القطاع من الموترين.

من جانبها أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، محاولة الاغتيال الجبانة التي تعرض لها اللواء ابونعيم.

واعتبرت الجبهة الديمقراطية، هذه الجريمة النكراء، محاولة للعبث بالوضع الداخلي وإرباك الساحة الفلسطينية في ظل أجواء المصالحة.

وطالبت الأجهزة الأمنية بملاحقة الجناة وإنزال أقصى العقوبات للخارجين عن الصف الوطني والكشف عنهم وتقديمهم لمحاكمات عادلة.

بدورها أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها اللواء ابونعيم.

وقال مؤمن عزيز القيادي في حركة المجاهدين، أن "الإحتلال يتحمل المسؤلية الكاملة عن هذه العملية الجبانة، داعيا الكل الفلسطيني للوقوف صفا واحدا لإفشال مؤامرات العدو ومخططاته".

واضاف عزيز أن "مثل هذه الأعمال المرفوضة دينيا ووطنيا وأخلاقيا هي سابقة دخيلة على قيمنا وديننا وثقافتنا ومجتمعنا المقاوم".

وشدد عزيز أن مثل هذه الأعمال لا تخدم سوى مصلحة الاحتلال الذي يحاول العبث في أمن غزة وتفكيك جبهتها الداخلية، مؤكدا أن هذه الأعمال لن تفلح في النيل من مقاومتنا وقياداته، لأن الضربات التي لا تميتنا تزيدا قوة وصلابة في مواجهة الاحتلال.

واستنكر الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين الشيخ ياسين الأسطل، محاولة اغتيال اللواء توفيق أبو نعيم في انفجار استهدف سيارته وسط قطاع غزة.

وقال الشيخ الأسطل في تدوينه نشرها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك:" ندين كل محاولة خبيثة تستهدف الأمن والاستقرار وتخريب وتعطيل المصالحة ومنها محاولة اغتيال اللواء (أبونعيم) وندعو إلى تقديم الجناة للعدالة".

واعتبر الشيخ الأسطل،"أن المستفيد من هذه الأعمال التخريبية هو الاحتلال الإسرائيلي، مشدداً على ضرورة الإسراع في إتمام وتحقيق المصالحة".

وادانت الادارة العامة للمعاهد الأزهرية في فلسطين بشدة محاولة الإغتيال الجبانة التي استهدفت طالقائد الوطني الكبير والأسير المحرر اللواء توفيق ابو نعيم مدير عام قوي الأمن الوطني أحد أعضاء وفد المصالحة الفلسطينية، والذي تعرض لها ظهر اليوم بتفجير سيارته بعد خروجه من صلاة الجمعة واصابته بجراح بين المتوسطة والطفيفة."

وقالت في بيان لها "إننا في المعاهد الأزهرية ندين بشدة ونستنكر تلك المحاولات المشبوهة والتي تستهدف وحدة الصف الفلسطيني والمصالحة الوطنية، ونأكد أن هذه المحاولة لا تصب إلا بمصلحة المحتل الإسرائيلي، المستفيد الوحيد بعرقلة المصالحة وإبقاء الفرقة بين الأشقاء ونأكد على وجوب ملاحقة المتورطين وتقديمهم للعدالة بأسرع وقت."

واضافت "رجائنا بالشفاء العاجل للأخ اللواء توفيق أبو نعيم، وبإذن الله لن تنال تلك المحاولات من إعادة ترتيب البيت الفلسطيني وستستمر بجهود الشرفاء من أبناء شعبنا تحت مظلة الرئاسة الفلسطينية وبجهود رئاسة وقيادة المخابرات بجمهورية مصر العربية."

واستنكر مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية محاولة اغتيال مسؤول الأمن الداخلي في قطاع غزة توفيق ابو نعيم.

واعتبر البرغوثي في تصريح صحفي "ان هذه المحاولة تهدف لتخريب جهود المصالحة وتوتير الأجواء من أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء المصالحة والذين يرون في المصالحة ضررا لمصالحهم. "

وأضاف البرغوثي ان" المستفيد من هذه الاعمال الجبانة هو الاحتلال الاسرائيلي.

وأكد البرغوثي على ضرورة "الإسراع في إتمام المصالحة وعدم السماح لمن يريدون إفشالها تحقيق أهدافهم. "

ودعا البرغوثي الى مزيد من اللحمة الوطنية ، وملاحقة الفاعلين وتقديمهم للمحاكمة في أسرع وقت ممكن وحماية المصالحة من العابثين.

واستنكر رفيق ابو ضلفة عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبى المحاولة الفاشلة والمشبوهة لاغتيال القيادى في حركة حماس توفيق ابو نعيم .

وقال ابو ضلفة في تصريح ان محاولة اغتيال ابو نعيم هو عمل جبان ومشبوه من قبل ايدي خبيثة و معادية لشعبنا الفلسطيني وتهدف لضرب استقرار قطاع غزة .

واكد ابو ضلفة على ان هذا الفعل الجبان يستهدف ضرب جهود المصالحة الوطنية وتوتير الاجواء في ظل الاجواء الايجابية السائدة مؤكدا ان المستفيد الوحيد من هذا الفعل الجبان هو الاحتلال الاسرائيلى واعداء المصالحة الوطنية .

واستنكرت الجبهة العربية الفلسطينية طالمحاولة الجبانة لاغتيال القيادي في حركة حماس توفيق ابو نعيم، مؤكدة ان الاحتلال هو الجهة الوحيدة صاحبة المصلحة في هذه الجريمة."

واضافت الجبهة في بيان لها أن" هذه الجريمة المشبوهة تستهدف المس بوحدة شعبنا وتعكير اجواء المصالحة الوطنية، مشددة على ضرورة التصدي لهذه الجرائم الخبيثة التي لا تخدم الا الاحتلال واعداء شعبنا الفلسطيني."

ودعت الجبهة الى التحقيق في هذه الجريمة النكراء وكشف خيوطها وملابساتها امام الشعب الفلسطيني ومعاقبة الفاعلين حتى يكونوا عبرة لكل من يفكر المساس بأمن ووحدة شعبنا.

وتوجهت الجبهة بالتهنئة لتوفيق ابو نعيم بسلامته من هذه المحاولة الغادرة، متمنية له الشفاء العاجل.

وطالب ابو ضلفة بضرورة اتخاذ الاجراءات اللازمة لكشف الجناة وتقديمهم للعدالة والضرب بيد من حديد على كل من يحاول ضرب الاستقرار في قطاع غزة .

وادانت حركة الأحرار الفلسطينية "الجريمة النكراء ومحاولة الاغتيال الفاشلة الجبانة التي تعرض لها اللواء توفيق أبو نعيم مدير عام قوى الأمن الداخلي"، مشددة بأن "هذه الجريمة هي محاولة فاشلة لزعزعة حالة الاستقرار والأمن في قطاع غزة الذي يشهد له القاصي والداني والعدو قبل الصديق بمتانة الحالة الأمنية التي تشرف عليها أجهزة أمنية تعمل بعقيدة وطنية سليمة يقوم على رأسها هذا الصنديد الذي نجح في تقوية الجبهة الداخلية ومحاربة العملاء وكل من يسعى لتبديد حالة الأمن في القطاع."

واكدت الحركة في بيان "بأن هذه الجريمة التي لا تخلوا من الأيدي الصهيونية هي محاولة لخلط الأوراق وضرب وحدة شعبنا والتأثير على سير المصالحة الوطنية، داعية لملاحقة المجرمين أعوان الاحتلال و الإسراع في كشفهم وضرب كل من تسول له نفسه العبث بأمن شعبنا في قطاع غزة."

واستنكرت جمعية الأسرى والمحررين "حسام" محاولة الاغتيال الجبانة  التي إستهدفت مدير عام قوى الأمن الداخلي والأسير المحرر أحد قادة الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال اللواء توفيق أبو نعيم .

 وأكدت  الجمعية بأن "هذا الفعل لا يخدم سوى أعداء الشعب الفلسطيني ولا يبتعد عن ممارسات أجهزة أمن الاحتلال التي تحاول دائما العبث بالجبهة الداخلية الفلسطينية وزعزعة الاستقرار الامني الفلسطيني وخاصة في هذه المرحلة للتأثير علي مجريات المصالحة الفلسطينية ."

ودعت "حسام" الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالضرب بيد من حديد علي يد كل من يحاول إثارة الفوضى وضرب الاستقرار الفلسطيني وملاحقة  أولئك الذين ينفذون أجندات مشبوهة خارجة عن الصف الوطني خدمة لأهداف الاحتلال .

وحملت الجمعية الاحتلال كامل المسؤولية عن هذه الجريمة  الآثمة داعية الله عز وجل أن يمن بالشفاء العاجل علي اللواء توفيق أبو نعيم .

وأدان فايز أبو عيطة نائب أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح، محاولة الاغتيال الفاشلة للسيد توفيق أبو نعيم القيادي في حركة حماس، معتبراً أنها تأتي في سياق خلط الأوراق على الساحة الفلسطينية لاستهداف المصالحة التي يترقب كل وطني أن تتكل بالنجاح.

وأكد أبو عيطة في تصريحات صحفية، أن "حركة فتح ترفض بشكل قاطع كافة أساليب الاغتيال السياسي"، مشيراً إلى أن المتضررين من المصالحة الفلسطينية هم من يقفون خلف هذه المحاولة الفاشلة.

ودعا إلى سرعة تحقيق المصالحة للتصدي لمثل هذه المحاولات التي تهدف إلى العبث بالساحة الفلسطينية وآمال وطموح شعبنا الذي يتطلع للوحدة وانهاء الانقسام.

وهنأ أبو عيطة، أبو نعيم بنجاته من محاولة الاغتيال، معرباً عن أمله أن يتمكن الشعب الفلسطيني من تجاوز هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة في حياته من خلال إتمام المصالحة الوطنية التي تعتبر الرد الطبيعي على أعداء الشعب الفلسطيني، غير الراغبين في المصالحة وتحقيق وحدة الشعب.

وأدانت جبهة النضال الوطني الفلسطيني محاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت اللواء توفيق أبو نعيم مدير عام الأمن الداخلي في قطاع غزة.

وحملت الجبهة في بيان لها "العدو الصهيوني وأعوانه المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة وسيدفع الاحتلال وأعوانه الثمن غالياً ."

وأكدت الجبهة في بيانها الصادر عن مكتبها الإعلامي في غزة "أن شعبنا وجبهته الداخلية سيسير قدماً نحو إتمام الوحدة الوطنية والمصالحة ولن يثنيه عن تحقيق أهدافه في المصالحة مثل هذه العمليات الجبانة."

ودعت الجبهة الأجهزة الأمنية الفلسطينية إلى الإسراع لكشف عن الجناة وتقديمهم إلى العدالة .

كما وناشدت الجبهة جماهيرنا الفلسطينية وقواه الأمنية بأخذ الحيطة والحذر من كل من يحاول العبث بأمن غزة  وخلط الأوراق لصالح العدو الصهيوني وكل من يقف في وجه المصالحة ووحدة شعبنا .

وتمنت الجبهة الشفاء العاجل  للواء توفيق أبو نعيم ومواصلة المشوار الوطني في" خدمة شعبنا وقضيته العادلة ."

واستنكر نواب من كتلة فتح البرلمانية برئاسة النائب محمد دحلان بشدة محاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدف اللواء توفيق أبو نعيم معتبرين "هذا الاستهداف الاثم هو محاولة أثمة لخلط الأوراق والتأثير على سير المصالحة الوطنية والنيل من الأجواء الإيجابية التي تسود العلاقات الوطنية في قطاع غزة."

وأكد النواب في بيان "ان الرد المناسب على مثل هذه المحاولات المشبوهة هو الدفع بمزيد من الخطوات التي تمتن العلاقات الوطنية الداخلية والإصرار على الاستمرار في طريق المصالحة وطي صفحة الانقسام البغيض وإعادة تفعيل وترتيب مؤسسات الشعب الفلسطيني الوطنية مشددين على ان المستفيد الوحيد من عرقلة مسار المصالحة فقط الاحتلال وأعوانه"

واستنكرت كتائب شهداء الأقصى لوانضال العامودي "هذه العملية الجبانة التي تستهدف اغتيال المصالحة الوطنية حيث ندعو الجميع الى تسريع عجلة المصالحة الوطنية وتثبيتها  لمجابهة الاحتلال وأعوانه بكل قوة ."

وقالت الكتائب في بيان "خسئت كل الأيدي الحاقدة التي تحاول أن تشق الصف الوطني الفلسطيني واننا ندعو جميع قادة و ابناء المقاومة الحيطة والحذر الشديد والتكاتف ميدانيا ."

وادانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بشدة محاولة الاغتيال الجبانة للقائد اللواء توفيق أبونعيم وقالت في بيان لها "في ظل التطورات على صعيد المصالحة الوطنية والتي يسعى شعبنا بكل مكوناته الوطنية للدفع باتجاه كل ما إيجابي والبناء والمراكمة عليه بغية تجاوز الظروف العصيبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وما يهدد مشروعنا الوطني من مخاطر حقيقية ومشاريع تصفوية تستهدف الكيانية الفلسطينية ومشروعنا التحرري، تبدأ بالمشاريع السياسية الصهيوأمريكية في المنطقة بما لها من أهداف ومآرب خبيثة تستهدف الأرض والإنسان على هذه الأرض وتكريساً لمنطق الإذعان والاستسلام بما يخدم مشروع الاحتلال وشطب حقوق شعبنا وثوابته الراسخة ."

واضافت "في هذا السياق تأتى محاولات العبث في الجبهة الداخلية وبث روح الهزيمة واليأس عبر توظيف أدوات العدو التخريبية بهدف زعزعة السلم الأهلي والمجتمعي وضرب مقومات صمود شعبنا بإشاعة مناخات الإحباط والخنوع  ولكن لن ينجحوا في ذلك فوحدة شعبنا الناجزة لا محالة وقوة إرادة المقاومة لن تنثني وستتصدى لكل ممارسات الاحتلال وأذنابه والتي لم يكن آخرها هذا اليوم بمحاولة اغتيال جبانة للقائد اللواء توفيق أبونعيم مدير عام قوى الأمن في قطاع غزة وأحد الرموز القيادية لحركة حماس الأسير المحرر من سجون الاحتلال في صفقة وفاء الأحرار ."

وتقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "للقائد والمناضل أبوعبدالله" وحركة حماس بكل معاني التضامن الوطني والكفاحي متمنين له الشفاء العاجل داعلية "كل المناضلين لاتخاذ أعلى درجات اليقظة والحرص".

وقالت" وندعو لملاحقة والتصدي لكل ما من شأنه المساس بأمن مجتمعنا ومقاومتنا وعهدا أن نبقى لكل من يتربص بمناضلي شعبنا بالمرصاد وكلنا ثقة بقدرات وحرص قوى المقاومة وأذرعها الكفاحية أن تبقى السد المنيع والحافظ الأمين لأمن وأمان أبناء شعبنا الصامد الأبي ."

وأدان مركز أسرى فلسطين للدراسات المحاولة الجبانة لاغتيال الاسير المحرر اللواء توفيق ابونعيم والذى امضى نصف عمره داخل سجون الاحتلال وتحرر فى صفقة وفاء الاحرار عام 2011 .
واتهم المركز الاحتلال بالوقوف خلف هذه المحاولة الفاشلة لأنه" المستفيد الوحيد من تصفيه حساباته مع محرري الصفقة الذين اوجعوه في السابق بعملياتهم البطولية .، واضطر لان يطلق سراحهم رغما عنه فى صفقة مشرفة مقابل الجندى شاليط."

واعتبر مركز أسرى فلسطين محاولة اغتيال ابونعيم حلقة جديدة فى سلسلة جرائم الاحتلال والتي طالت قبل عدة شهور الاسير المحرر في الصفقة "مازن فقهاء" والتي ثبت تورط الاحتلال بها بشكل مباشر عبر عملائه .

وطالب المركز الاجهزة الامنية بسرعة الكشف عن المجرمين ومحاسبتهم وايقاع اقصى العقوبات بحقهم لتبقى ساحة قطاع غزة امنة من المندسين والمرجفين

المصدر : وكالات