فلسطينيات >داخل فلسطين
لواء في الجيش الإسرائيلي يزور الأردن لإعادة فتح السفارة
السبت 4 11 2017 07:58 
زار اللواء في الجيش الإسرائيلي يوآف مردخاي الذي يعمل منسقا لأعمال الحكومة في المناطق الفلسطينية، الأراضي الأردنية مؤخرا من أجل حل الأزمة السياسية بين البلدين، بحسب ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية.
وجُمّدت العلاقات الدبلوماسية بين تل أبيب وعمّان بعد استشهاد مواطنين أردنيين برصاص حارس السفارة الإسرائيلية في عمّان، خلال أزمة بوابات التفتيش الإلكترونية في المسجد الأقصى المبارك، علما أن السلطات الأردنية سلّمت طاقم السفارة وعلى رأسهم الحارس إلى إٍسرائيل مطالبة إياها بالتحقيق معه وتقديمه للمحاكمة.
واستقبل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الحارس بحفاوة قبل بعد أن هاتفه مستفسرا " هل رأيت صديقتك؟"، ما اعتبره الأردنيون " استفزازا لهم وإهانة لمشاعرهم".
ولم يعد طاقم السفارة الإسرائيلية إلى عمّان منذ ذلك الحين، بسبب إصرار الأردن على موقفه " بعدم إعادة فتح السفارة ما لم يتم معاقبة الحارس".
وظلت العلاقات الأمنية بين الأردن وإسرائيل على حالها، ولم تتأثر بفعل هذه القضية.
ووصلت بعثة أردنية في وقت سابق في الشهر الجاري لإسرائيل من للمشاركة بتمرين دفاع إنقاذ مشترك، مع تشديد جهات سياسية على " أن هناك مصالح أمنية مشتركة لكلتا الدولتين".
وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية محمد المومني أعلن الجمعة أنه " لن يصار إلى فتح السفارة الإسرائيلية في عمان إلا بعد أن يتم هناك تحقيقات جدية ومحاكمة القاتل زيف الذي قتل مواطنين أردنيين أبرياء".
وجُمّدت العلاقات الدبلوماسية بين تل أبيب وعمّان بعد استشهاد مواطنين أردنيين برصاص حارس السفارة الإسرائيلية في عمّان، خلال أزمة بوابات التفتيش الإلكترونية في المسجد الأقصى المبارك، علما أن السلطات الأردنية سلّمت طاقم السفارة وعلى رأسهم الحارس إلى إٍسرائيل مطالبة إياها بالتحقيق معه وتقديمه للمحاكمة.
واستقبل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الحارس بحفاوة قبل بعد أن هاتفه مستفسرا " هل رأيت صديقتك؟"، ما اعتبره الأردنيون " استفزازا لهم وإهانة لمشاعرهم".
ولم يعد طاقم السفارة الإسرائيلية إلى عمّان منذ ذلك الحين، بسبب إصرار الأردن على موقفه " بعدم إعادة فتح السفارة ما لم يتم معاقبة الحارس".
وظلت العلاقات الأمنية بين الأردن وإسرائيل على حالها، ولم تتأثر بفعل هذه القضية.
ووصلت بعثة أردنية في وقت سابق في الشهر الجاري لإسرائيل من للمشاركة بتمرين دفاع إنقاذ مشترك، مع تشديد جهات سياسية على " أن هناك مصالح أمنية مشتركة لكلتا الدولتين".
وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية محمد المومني أعلن الجمعة أنه " لن يصار إلى فتح السفارة الإسرائيلية في عمان إلا بعد أن يتم هناك تحقيقات جدية ومحاكمة القاتل زيف الذي قتل مواطنين أردنيين أبرياء".
