يعالج اهم ثلاثة أطباء في فرنسا وفيباريس حالة السفير ومدير المخابرات السابق جوني عبدو".

وأضافت: "وكان مدعـوا الى احتفال في اليونان مع زوجته السيدة سوزان، وهناك شعر بوجع في رجليه وفي ظهره، فتم نقله الى مستشفى في اليونان حيث تبين ان ضغط الدم هبط الى خمسة وان كليتيه لا تعملان جيدا، فتم اسعافه ونقله ليل امس أي ليل الاحد-الاثنين الى باريس، حيث دخل اهم مستشفيات باريس. وقال الأطباء ان نوعاً من فيروس ينتشر في جسمه وبدأت معالجته لكنه غائب عن الوعي، وضغط دمه ستة".

وتابعت: "وتم تركيب آلات تنفس واوكسيجين وتحريك القلب له مع معالجة كثيفة للكليتين وأدوية مضادة للفيروس الذي انتشر في جسمه دون معرفة نوعه. ويعمل الأطباء على رفع ضغط الدم وعلى إعطاء ادوية كثيفة ضد الفيروس المنتشر في الجسم وتحريك الكليتين لإعادة عملهما ومنع وجود مياه في الرئتين.

وأفاد التقرير الطبي عند السابعة والنصف من صباح الاثنين 1 تشرين الأول 2018، ان الخطر كبير لكن تجري المعالجة لإعادته الى الوعي بعدما دخل في حالة اللاوعي.

وقالت زوجته السيدة سوزان انه لم يعد ينفع الا الصلاة وانه في حالة لا وعي وهنالك آلة تعمل على تحريك قلبه وآلتين لتحريك الكليتين والعمل على رفع ضغط الدم والسعي الى تجاوب جسمه مع الادوية".