عام >عام
الديمقراطيه بيوم التضامن: لا زال المجتمع الدولي يكيل بمكيالين اتجاه القضيه الفلسطينيه
تطوير انتفاضة الشباب اساسها انهاء الانقسام و وقف التنسيق الامني
نعم لطي ملف جدار الفصل و لا جدران بين الشعبين
الديمقراطيه بيوم التضامن: لا زال المجتمع الدولي يكيل بمكيالين اتجاه القضيه الفلسطينيه ‎الثلاثاء 29 11 2016 13:40
الديمقراطيه بيوم التضامن: لا زال المجتمع الدولي يكيل بمكيالين اتجاه القضيه الفلسطينيه


احيت الجبهه الديمقراطيه لتحرير فلسطين في مخيم عين الحلوه يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني بوقفه تضامنيه بالمخيم بحضور ممثلين الفصائل والقوى الفلسطينيه والمؤسسات الاهليه والاجتماعيه وقيادة وانصار الجبهه في المخيم تقدمهم الرفيق خالد يونس ابو ايهاب عضو اللجنه المركزيه 

بدايتاً قدمة الرفيقه سماح كلمه بالمناسبه اكدة فيها على ضرورة بلورة موقف فلسطيني موحد. ينعي سياسة الانقسام ودعم انتفاضة الشباب وتطويرها
كلمة منظوك التحرير الفلسطينيه القاها عمر النداف مسؤل حزب الشعب الفلسطيني في صيدا اكد  فيها على المجتمع الدولي تحمل المسؤليه الكامله عن فرعنة العدو الصهيوني داعيا القوى الفلسطينيه بكل اطيافها الى الالتفاف حول اعادة فتح خوارات فلسطينيه تؤدي الى انهاء الانقسام 
و ختم بدعوه الحكومه اللبنانيه الى اقرار الحقوق المدنيه والانسانيه لشعبنا في لبنان

كلمة الجبهه الديمقراطيه القاها مسؤلها في مخيم عين الحلوه  فؤاد عثمان 
حمل فيها المجتمع الدولي المسؤليه الكامله عن غد النظر عن سياسة العدو الصهيوني بارتكاب المجازر ومنارسة مصادرة الاراضي و توسيع الاستيطان رغم كل زالك لا زال مستمر في سياسة الكيل بمكيالين  
واكد عثمان ان البديل هوى اعادة النظر في السياسة الفلسطينيه على قاعدة قاعدة حوارات القاهره و قرارات المجلس المركزي لانهاء الانقسام عبر وقف التنسيق الامني والغاء كل الاتفاقات مع الاحتلال  وبناء استراتيجيه وطنيه جديده تستنهض عناصر القوه وفي مقدمتها انتفاضة الشباب وتحويلها الى انتفاضه شعبيه شامله 
وحول الوضع الفلسطيني في لبنان 
طالب عثمان العهد الجديد ان تكون هناك مرحله جديده يسودها الاخوه ومد جسور الثقه بين الشعبين بما يعزز العلاقه المشتركه عبر فتح حوار فلسطيني لبناني يستند الى اقرار الحقوق المدنيه والانسانيه 
اما حول الجدار اكد عثمان لا جدران بين ابناء الشعب الواحد والقضيه الواحده طالباً متنمنياً طي الجدار بازالته مؤكداً ما يحتاجه شعبنا في مد جسور الثقه وتعزيز  العلاقه والروابط الاخويه غبر اقرار الحقوق المدنيه والانسانيه معتبراً ان المدخل الرئيسي لذالك ليس بالجدران بل بفتح الحوار بين القوى السياسيه الفلسطينيه واللبنانيه 
وثمن عثمان موقف كافة القوى الرسميه والشعبيه اللبنانيه وفي مقدمتها الجيش اللبناني التي تفهم موقف القوى وجماهير شعبنا من رفضه لبناء الجدار 
وحمل الانروا المسؤليه الكامله عن تراجع خدماتها الصحيه والتربويه والاجتماعيه وكداً على تمسكنا بوكالت الغوث حتى تطبيق القرار ١٩٤ بصفتها الشاهد الحي على قضية اللاجئين الفلسطينين 
وختم بتوجيه التحيه الى الثائر الاممي الشهيد القائد فيضل كاسترو الذي واجهه الاداره الامريكيه