فلسطين ... دولة
أطلَّ الإعلامي هيثم سليم زعيتر، في حزيران/يونيو 2013م، بعمل جديد هو الكتاب الثالث له، وحمل اسم "فلسطين.. دولة"، هو الأوّل من نوعه، يُوثّق من خلاله المسار الذي سُلِكَ للحصول على الاعتراف الدولي بفلسطين كدولة، ودخولها هيئة الأُمم المُتّحدة.
قدّم للكتاب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، وهو يتضمّن توثيقاً تاريخياً، للمراحل التي سلكتها القيادة الفلسطينية، مُنذ العام 1974م وحتى العام 2012م، لانتزاع الاعتراف الدولي بـ"مُنظّمة التحرير الفلسطينية" ككيان مُراقَب في الأُمم المُتّحدة مع الرئيس "أبو عمّار"، ثم رفع مُستوى التمثيل إلى دولة مُراقب مع الرئيس "أبو مازن".
يقع الكتاب في 512 صفحة، ويحتوي على 7 أبواب، يتضمّن كلُّ واحدٍ منها جملة من المواضيع، وفق الآتي:
* الباب الأوّل: يتحدّث فيه المُؤلف عن المساعي والجهود التي بذلها الرئيس عباس للحصول على هذا الاعتراف، سواء من خلال ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، أو حصول فلسطين على صفة - دولة مُراقب - في الأُمم المُتّحدة في العام 2012م، بعد الصعوبات التي اعترضتها في مجلس الأمن الدولي في الحصول على الأصوات اللازمة في العام 2011م، فضلاً عن دخول فلسطين إلى مُنظّمة "اليونسكو" في العام 2011م، ورفع العلم الفلسطيني في هذه المُنظّمة.
* الباب الثاني: تحدّث فيه عن المساعي والجهود التي بدأ فيها الرئيس الراحل ياسر عرفات لتحقيق حلم الدولة في العام 1974م، وحتى تاريخ استشهاده في العام 2004م، وتفاصيل عن جريمة الاغتيال، وكذلك انتقال الأمانة إلى الرئيس "أبو مازن"، الذي تمسّك بالثوابت.
* الباب الثالث: يحكي فيه عن المُصالحة الفلسطينية، من العوائق والعقبات التي اعترضتها وتعترضها وصولاً إلى ما آلت إليه اليوم.
* الباب الرابع: يسرد قصة فكرة إنشاء الكيان الصهيوني، من المُؤتمر الأوّل، وخُطّة تقسيم فلسطين وصولاً إلى نكبة فلسطين في العام 1948م وحتى يومنا هذا، مُتطرّقاً إلى الاتفاقات والمُعاهدات المُتعلّقة بذلك، وروّاد في النضال من أجل قضية فلسطين.
* الباب الخامس: يحمل عنوان إنجازات تُحاكي الدولة، وهي عبارة عن مجموعة من المواضيع والشخصيات التي كان لها دور في دعم القضية الفلسطينية.
* الباب السادس: يعرض فيه المُؤلّف لأهداف ودوافع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، والانتصار التاريخي الذي تحقّق، والذي جمع أطياف الشعب الفلسطيني بفصائله المُختلفة، إضافة إلى زيارات قام بها أمراء وشخصيات عربية اعتُبِرَتْ الأولى من نوعها، وحملت في دلالاتها كسراً للحصار الإسرائيلي المفروض على غزّة.
* الباب السابع: يتطرّق فيه إلى واقع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وما يتعرّضون له من انتهاكات، مُروراً بالحديث عن المُبعدين، والأسرى المحُرّرين، وأبطال "معركة الأمعاء الخاوية"، إضافة إلى إحصائيات مُفصّلة عنهم، وعن أبرز عمليات تبادل الأسرى.
قدّم للكتاب رئيس دولة فلسطين محمود عباس، وهو يتضمّن توثيقاً تاريخياً، للمراحل التي سلكتها القيادة الفلسطينية، مُنذ العام 1974م وحتى العام 2012م، لانتزاع الاعتراف الدولي بـ"مُنظّمة التحرير الفلسطينية" ككيان مُراقَب في الأُمم المُتّحدة مع الرئيس "أبو عمّار"، ثم رفع مُستوى التمثيل إلى دولة مُراقب مع الرئيس "أبو مازن".
يقع الكتاب في 512 صفحة، ويحتوي على 7 أبواب، يتضمّن كلُّ واحدٍ منها جملة من المواضيع، وفق الآتي:
* الباب الأوّل: يتحدّث فيه المُؤلف عن المساعي والجهود التي بذلها الرئيس عباس للحصول على هذا الاعتراف، سواء من خلال ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، أو حصول فلسطين على صفة - دولة مُراقب - في الأُمم المُتّحدة في العام 2012م، بعد الصعوبات التي اعترضتها في مجلس الأمن الدولي في الحصول على الأصوات اللازمة في العام 2011م، فضلاً عن دخول فلسطين إلى مُنظّمة "اليونسكو" في العام 2011م، ورفع العلم الفلسطيني في هذه المُنظّمة.
* الباب الثاني: تحدّث فيه عن المساعي والجهود التي بدأ فيها الرئيس الراحل ياسر عرفات لتحقيق حلم الدولة في العام 1974م، وحتى تاريخ استشهاده في العام 2004م، وتفاصيل عن جريمة الاغتيال، وكذلك انتقال الأمانة إلى الرئيس "أبو مازن"، الذي تمسّك بالثوابت.
* الباب الثالث: يحكي فيه عن المُصالحة الفلسطينية، من العوائق والعقبات التي اعترضتها وتعترضها وصولاً إلى ما آلت إليه اليوم.
* الباب الرابع: يسرد قصة فكرة إنشاء الكيان الصهيوني، من المُؤتمر الأوّل، وخُطّة تقسيم فلسطين وصولاً إلى نكبة فلسطين في العام 1948م وحتى يومنا هذا، مُتطرّقاً إلى الاتفاقات والمُعاهدات المُتعلّقة بذلك، وروّاد في النضال من أجل قضية فلسطين.
* الباب الخامس: يحمل عنوان إنجازات تُحاكي الدولة، وهي عبارة عن مجموعة من المواضيع والشخصيات التي كان لها دور في دعم القضية الفلسطينية.
* الباب السادس: يعرض فيه المُؤلّف لأهداف ودوافع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، والانتصار التاريخي الذي تحقّق، والذي جمع أطياف الشعب الفلسطيني بفصائله المُختلفة، إضافة إلى زيارات قام بها أمراء وشخصيات عربية اعتُبِرَتْ الأولى من نوعها، وحملت في دلالاتها كسراً للحصار الإسرائيلي المفروض على غزّة.
* الباب السابع: يتطرّق فيه إلى واقع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وما يتعرّضون له من انتهاكات، مُروراً بالحديث عن المُبعدين، والأسرى المحُرّرين، وأبطال "معركة الأمعاء الخاوية"، إضافة إلى إحصائيات مُفصّلة عنهم، وعن أبرز عمليات تبادل الأسرى.